طبيب البوابة: 5 أعشاب من الأيورفيدا لعلاج الأورام الليفية
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
البوابة - الأيورفيدا أو الطب الهندي القديم هو نظام تقليدي نشأ في الهند يقوم على الاعتقاد بأن الصحة هي التوازن بين ثلاثة دوشا: فاتا، بيتا، وكافا. وتركز الأيورفيدا على استخدام الأعشاب والمكملات الغذائية لعلاج العديد من الأمراض، ومن هذه الأمراض الأورام الليفية الرحمية. في هذا المقال سنتعرف على أهم الأعشاب التي تعالج الأورام الليفية.
من المهم أن نلاحظ أن هناك أدلة علمية محدودة لدعم استخدام الأيورفيدا (الطب الهندي القديم) لعلاج الأورام الليفية الرحمية. ومع ذلك، يجد بعض الأشخاص أن هذه الأعشاب والمكملات الغذائية يمكن أن تكون مفيدة في تخفيف أعراض الأورام الليفية، مثل الألم والنزيف الشديد وعدم انتظام الدورة الشهرية.
إذا كنتِ تفكرين في استخدام طب الأيورفيدا لعلاج الأورام الليفية الرحمية، فمن المهم التحدث مع طبيبك أولاً. يمكنهم مساعدتك في تحديد ما إذا كان طب الأيورفيدا مناسبًا لك ويمكنهم التوصية بجرعة آمنة وفعالة.
طبيب البوابة: 5 أعشاب من الأيورفيدا لعلاج الأورام الليفيةفيما يلي بعض التغييرات الأخرى في نمط الحياة التي قد تساعد في تقليل أعراض الأورام الليفية الرحمية:
إذا كنتِ تعانين من أعراض الأورام الليفية الرحمية، فمن المهم زيارة الطبيب. يمكنهم تشخيص حالتك والتوصية بأفضل خيار علاجي لك.
اقرأ أيضاً:
طبيب البوابة: 7 أطعمة تضر بالأمهات المرضعات
طبيب البوابة: أنواع الإفرازات المهبلية وأسبابها
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ طبيب البوابة اعشاب الأيورفيدا الأورام الليفية الأيورفيدا أعشاب ورم ليفي طبیب البوابة فی تقلیل
إقرأ أيضاً:
دواء معتمد من FDA الأمريكية يساعد الشباب على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني
الولايات المتحدة – أثبت باحثو مستشفى ماساتشوستس العام في بريغهام أن دواء معتمدا من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لمحاربة التدخين، قد يساعد المراهقين والشباب على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني.
ورغم أن السجائر الإلكترونية تعتبر بديلا شائعا للسجائر التقليدية، فإنها تحمل العديد من المخاطر الصحية، مثل الإدمان على النيكوتين والتعرض للمواد المسرطنة والمعادن الثقيلة، وكذلك التهاب الرئة.
وفي دراسة جديدة، جنّد الباحثون 261 مراهقا وشابا تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عاما في تجربة سريرية عشوائية لتحديد العلاج الأنسب لمساعدتهم على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني. وتم تقسيم المشاركين إلى 3 مجموعات علاجية: الأولى تناولت عقار “فارينيكلين” (يُؤخذ مرتين يوميا للإقلاع عن التدخين للبالغين) مع استشارات سلوكية أسبوعية وخدمة دعم نصية مجانية تسمى “هذا هو الإقلاع”، والثانية تناولت أقراص دواء وهمي مع الاستشارات وخدمة الرسائل النصية نفسها، واستخدمت المجموعة الثالثة خدمة الرسائل النصية فقط.
واستمر العلاج لمدة 12 أسبوعا، تلاه 12 أسبوعا آخر من المتابعة. وطُلب من المشاركين الإبلاغ عن نجاحهم في الإقلاع عن التدخين الإلكتروني أسبوعيا.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا عقار “فارينيكلين” لديهم فرصة أكبر بثلاث مرات للإقلاع عن التدخين الإلكتروني مقارنة بمن تلقوا استشارات سلوكية فقط. فبعد 12 أسبوعا من العلاج، توقفت 51٪ من مجموعة “فارينيكلين” عن التدخين الإلكتروني، مقارنة بـ 14٪ في مجموعة الدواء الوهمي و6٪ في مجموعة الرسائل النصية فقط. وبعد 24 أسبوعا، توقفت 28٪ من مجموعة “فارينيكلين” عن التدخين الإلكتروني، مقارنة بـ 7٪ في مجموعة الدواء الوهمي و4٪ في مجموعة الرسائل النصية فقط.
وتظهر هذه النتائج أهمية الأدوية لمساعدة الشباب المدمنين على النيكوتين على الإقلاع عن التدخين الإلكتروني. كما تؤكد أن “فارينيكلين” يمكن أن يكون خيارا فعالا وآمنا للشباب الذين يعانون من إدمان السجائر الإلكترونية.
وفي تعليق له، قال المعد الرئيسي للدراسة، أ. إيدن إيفينز، مدير مركز طب الإدمان في مستشفى ماساتشوستس العام: “يشهد التدخين الإلكتروني تزايدا كبيرا بين الأطفال والمراهقين، وهو ما يشكل تهديدا جديا لصحتهم. نعلم أن التعرض المبكر للنيكوتين قد يؤدي إلى زيادة احتمالية الإدمان على مواد مخدرة أخرى في المستقبل، مثل الكوكايين. دراستنا هي الأولى التي تركز على هذه الفئة المعرضة للخطر”.
وقالت الدكتورة راندي شوستر، المديرة المؤسسة لمركز الصحة السلوكية المدرسية في مستشفى ماساتشوستس العام: “لم يكن “فارينيكلين” فقط فعالا في هذه الفئة العمرية، بل كان أيضا آمنا. والأهم من ذلك، لم نلاحظ أن أي مشارك أقلع عن التدخين الإلكتروني عاد إلى السجائر.
نشرت النتائج في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA).
المصدر: ميديكال إكسبريس