كيف تتعامل مع عضة الأفعى ولدغة العقرب؟.. اعرف الإسعافات الأولية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
نشرت محافظة القاهرة، بعض الإجراءات الوقائية الواردة عن هيئة الإسعاف، للحفاظ على حياة المواطنين، باتباع خطوات بسيطة لإنقاذ حياة الإنسان من الأزمات الصحية، مثل الأزمات القلبية والباطنية والتسمم والكسور والجروح والنزيف والحروق وغيرها.
وبيّنت الإجراءات، كيفية مواجهة والتعامل مع عضة الأفعى ولدغة العقرب، كما يلي.
- ألم وزرقة وتورم في مكان العضة أو اللدغة.
- اضطراب وزيغ البصر.
- دوخة وغثيان وقيئ.
- زيادة إفراز العرق واللعاب، والعطش الشديد.
- ضعف العضلات وعدم القدرة على الحركة.
- توقف التنفس في الحالات الشديدة.
نوع الأفعى- الأفعى السامة: تظهر علامات النابين وتندر آثار الأسنان.
- الأفعى غير السامة: صفان من الأسنان ولا توجد علامات الأنياب مكان الإصابة.
الإسعافات الأولية- يجب تهدئة المصاب ومنعه من الحركة قدر المستطاع.
- عدم تحريك الجزء المصاب.
- خفض موضع العضة عن مستوى القلب دائما.
- مسح مكان الإصابة بالكحول أو المياه والصابون.
- الربط فوق العضة وأسفلها بنحو 5 سم إن أمكن.
- يمكن تبريد المكان بالثلج لتخفيف الألم وتقليل امتصاص السم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إنقاذ حياة الإسعافات الأولية تخفيف الألم توقف التنفس محافظة القاهرة مشاكل صحية
إقرأ أيضاً:
الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية
مستشار سابق لحميدتي كان ذكر ما معناه أن معركة الفاشر لن تكون بين الجيش والدعم السريع كقوات، لأن القبائل التي تقاتل مع الدعم السريع تفهم المعركة في الخرطوم على أنها ضد الجيش ولكن معركة الفاشر ينظر لها كمعركة بين الزغاوة الرزيقات، أي كقتال قبلي. وبقية القبائل التي تقاتل في الدعم السريع من مسيرية وقبائل جنوب دارفور لا داخل لها في هذا الصراع.
فزع الزرق سيكون فزعا قبليا من عشيرة حميدتي الأقرب. لن تكون معارك شمال دارفور هي معارك الدعم السريع المليشيا التي قاتلت في الخرطوم والجزيرة وسنار. هل يتصور أحد أن شخصا مثل البيشي أو كيكل حينما كان في المليشيا أو أبوشوتال سيذهب للقتال في شمال دارفور؟
نفس الأمر ينطبق على القادة من قبائل دارفور، جلحة أو قجة أو غيرهم.
عندما نقلت المليشيا الحرب إلى دارفور قلت إن الناس هناك لن ينظروا إلى الدعم السريع كقوة شبه نظامية ذات طابع قومي تمثل تطلعات ثورة ديسمبر أو تحالف قوى الإطاري ولكن سينظرون إليها كقبائل، ولا تستطيع المليشيا أن تتجاوز هذا الوضع في دارفور.
في شمال دارفور وبالذات خارج الفاشر، سيقاتل الدعم السريع كفرع من الرزيقات والكل هناك سينظر إلى الحرب على هذا أنها صراع رزريقات وزغاوة، ولا مكان للتوصيفات السياسية. أي أن الدعم السريع في دارفور يفقد حاضنته السياسية والاجتماعية ويتفكك إلى عناصره الأولية.
ولذلك ستسمعهم يتكلمون عن الفزع ولا يطالبون بارسال تعزيزات عسكرية من القيادة المركزية لدعم السريع.
حليم عباس