5 أطعمة تحتوي على كالسيوم أكثر من تناول كوب حليب يوميا!
تاريخ النشر: 9th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – يحصل الجسم على الكالسيوم الذي يحتاجه عن طريقين، أولهما هو تناول الأطعمة أو المكملات الغذائية التي تحتوي على الكالسيوم، والآخر عن طريق استخلاص الكالسيوم من الجسم. وبحسب ما نشره موقع Jagran، يوجد 5 أطعمة يمكن أن تمنح كالسيوم أكثر من تناول كوب الحليب يوميا.
1. البذور
تُعرف البذور باسم القوة الغذائية، فهي غنية بالعناصر الغذائية الأساسية التي تفيد الجسم.
إن الزبادي هو طعام صحي آخر يمكن دمجه في النظام الغذائي لتلبية احتياجات الجسم من الكالسيوم. ويعتبر الزبادي مصدرًا ممتازًا للكالسيوم لأنه منتج مخمر ويناسب الأشخاص، الذين يعانون من نقص اللاكتيز بشكل جيد. 3. الجبن
يفيد محتوى الجبن من البروتين والألياف والكالسيوم والدهون المشبعة صحة الجسم، إلى جانب تعزيز مذاق الأطعمة الأخرى عند استخدامه كعنصر نشط. وفقًا لجامعة هارفارد، تحتوي قطعة من الجبن الصلب بحجم الإبهام تقريبًا، أي تزن 28 غرام، على حوالي 120 سعرة حرارية، و8 غرامات من البروتين و6 غرامات من الدهون المشبعة و180 ملليغرامًا من الكالسيوم. 4. البقوليات
تحتوي الفاصوليا والفول والعدس على نسبة عالية من البروتين والألياف والزنك والفولات والمغنيسيوم والكالسيوم والمواد المغذية الحيوية الأخرى. وتحتوي على كميات عالية من مضادات الأكسدة، التي يمكن أن تمنع تلف الخلايا وتحارب الأمراض ويمكن أن تساعد أيضًا في منع مشاكل الجهاز الهضمي مثل الانتفاخ والإمساك وغيرها الكثير.
5. اللوز
تحتوي حفنة من اللوز، تزن حوالي 100 غرام، على 264 ملغم من الكالسيوم ويعتبر أعلى المكسرات التي تحتوي على نسبة الكالسيوم بين الأنواع الأخرى. كما يعد اللوز مصدرًا قويًا للألياف والبروتين والفيتامينات والمعادن والمغنيسيوم، والتي يمكن أن تخفض مستويات السكر في الدم وتقلل من الجوع وتساعد على فقدان الوزن. كمية الكالسيوم الموصى بها يوميا
وفقًا لجامعة هارفارد، أن الكمية الموصى بتناولها يوميًا من الكالسيوم للنساء من عمر 19 إلى 50 عامًا هو 1000 ملغم يوميًا، وللنساء فوق 51 عامًا تصل إلى 1200 ملغم. أما بالنسبة للنساء الحوامل والمرضعات، فتبلغ الكمية الموصى بها يومياً 1000 ملغم. وبالنسبة للرجال، الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و70 عامًا، تبلغ الكمية الموصى بها يومياً 1000 ملغم وللرجال فوق سن 71 سنة ترتفع إلى 1200 ملغم. العربية
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تحتوی على یمکن أن
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث لجسمك عند تناول الأكل السبايسي؟
قدم الدكتور أحمد بدوى، خبير التغذية العلاجية، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى “فيسبوك”، فوائد الأكل الحار.
ومنها ما يلي:
- يساعد الأكل الحار على إنقاص الوزن والتخلص من السُمنة الزائدة، وذلك من خلال تحسين عملية التمثيل الغذائي وتسريع عملية الأيض، وذلك من خلال حرق السعرات الحرارية والدهون المتراكمة في مناطق مختلفة من الجسم، حيث يحفز الطعام الحار على التقليل من استهلاك كميات كبيرة من الأطعمة.
- يساعد على خفض معدل الكوليسترول الضار في الجسم، ما يُحسن من صحة القلب ويقي من العديد من الأمراض الخطيرة، كالنوبات والأزمات القلبية والسكتات الدماغية المُميتة.
- ينشط الدورة الدموية في الجسم، ويمد الجسم بالطاقة والحيوية اللازمة، ويقي بالتالي من مشاعر الإرهاق والتعب، ويزيد من الشعور بالراحة، كما يحتوي على نسبة عالية من فيتامين أ والذي يعد من الفيتامينات الهامة للحفاظ على صحة الجلد وعلاج الجروح والقروح والحروق البسيطة الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس، كما ويحتوي على نسبة عالية من فيتامين ج المضاد للالتهابات والحساسية، ويقوي الجهاز المناعي ويساهم في تعزيز جدران الأوعية الدموية.
- يعد من الأطعمة الفعالة في خفض معدل ضغط الدم وضبطه وتنظيمه، ويقاوم خطر الإصابة بالخلايا والأورام السرطانية المختلفة.
- يُطهر المعدة والأمعاء، وذلك من خلال تحفيز إنتاج حمض المعدة والذي يعد من أقوى مضادات البكتيريا على رأسها بكتيريا الهيليكوباكتر بيلوري.
- يعد من أقوى مضادات الالتهابات، ويعالج بشكل خاص التهاب المفاصل، حيث يحتوي الكركم على وجه التحديد على نسبة عالية من مركب الكركمين الفعال جداً للقضاء على التهاب المفاصل الروماتيدي، ويضاهي في ذلك العلاج التقليدي لهذه المشكلة والذي يتمثل في ديكلوفيناك الصوديوم.
- يقلل إلى حد كبير من الأعراض المرافقة لحالات الإنفلونزا والبرد والسعال والزكام، وكل من انسداد الأنف والتهاب الجيوب الأنفية وانتفاخ الرئة، ويمكن استخدامه كبديل طبيعي عن العلاجات الدوائية الخاصة بعلاج هذه المشكلات، على رأسها بخاخ الأنف والمسكنات، وذلك من خلال تطهير المسالك الهوائية المُغلقة وتخفيف الشعور بالاحتقان، كما يساعد على إذابة البلغم.