بيعمل رغوة .. طبية تكشف كارثة عن أسباب فوران الزيت
تاريخ النشر: 8th, September 2023 GMT
انتشرت مؤخرا الشكوى من فوران الزيت على الرغم من تأكيد ربات البيوت استخدام الزيت مرة سابقة دون حدوث هذه الظاهرة او ان الزيت جديد وغير مستعمل
وتقول الدكتورة شيرين زكي رئيس قسم سلامة الغذاء ان بعض ربات البيوت بيرتكبوا اخطاء تتسبب في فوران الزيت ومنها
★ اعادة استعمال الزيت العديد من المرات
★ قلي مواد غذائية تحتوي على البيض كالبانيه او بلح الشام وخلافه
★ تغطية الزيت اثناء القلي مما يساهم في فساده
★ استخدام نوعيات زيوت رديئة
★ اضافة زيوت جديدة على الزيوت القديمة التي سبق استخدامها
???? رفع النار على الزيت او تسخين الطاسة أولا وهي فارغة :
ده بيتسبب في تفاعلات كيميائية في الزيت ينتج عنها مركبات ألدهيدية سامة تتسبب في ظهور الرغاوي على سطح الزيت وعلى جوانب المقلاة ثم فورانه.
_ثانيا :
الخطأ الشائع جدا كما يظهر في الصورة ، ان اغلب ربات البيوت يستخدمن الاواني الجديدة من الجرانيت او السيراميك وهي غير مخصصة للقلي العميق لانها ترفع درجة الحرارة جدا مما يؤدي الى تصاعد ابخرة سامة وتفاعلات كيميائية في الزيت ، كذلك ممنوع استخدام مقلاة من النحاس او الحديد لتفاعلها مع الزيت
ما هي المقلاة السليمة الي ممكن ربات البيوت تستخدمها ؟؟
مقلاة من الاستانلس استيل الاصلي او من التيڤال الغييييير مخدوش او المتقشر ، اواني الالمونيوم بتستحمل لكنها ايضا تتفاعل مع الاطعمة ولا يفضل استخدامها .
ده بالاضافة الى عدم رفع النار على الزيت وأن يتم القلب في درجة حرارة متوسطة تضمن عدم وصول الزيت لدرجات حرارة تغير من تركيبه وتؤثر على صحتنا .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استخدام الزيت ربات البيوت مقلاة لزيت كيمياء ربات البیوت
إقرأ أيضاً:
عالمة أزهرية: الترند بعد الناس عن الدين وخرب كثيراً من البيوت
أجابت الدكتورة هبة عوف، أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، عن سؤال حول عدم وجود الستر بالمنازل مثلما كان يحدث قديما؟.
وقالت أستاذ التفسير بجامعة الأزهرـ خلال حوارها مع الإعلامية ياسمين عز، ببرنامج "كلام الناس"، عبر قناة "mbc"، إن قضية الستر من أهم القضايا وغيابه بسبب البعد عن الدين، لافتة إلى أن ما يحدث الآن تجد الزوجة والزوج يخرج سر كل منهما على السوشيال.
وأكدت أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أن البعد هو أن يعتقد الشخص أن الدين شيء والحياة شيء آخر، البعض يعتقد أن الدين شيء صعب ولكنه غير ذلك، فالله سبحانه وتعالى لطيف بعباده، لافتة إلى أن الحفاظ على البيت من قبل الزوجة هو من الشرع، وليس فيه قلة كرامة لها.
واستشهت بقصة خولة بنت ثعلبة رضي الله عنها، التي قالت عنها أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات، لقد جاءت المجادلة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا في ناحية البيت، تشكو زوجها، فأنزل الله سبحانه في القرآن الكريم سورة كاملة بحقها، سماها سورة المجادلة، افتتحها سبحانه بقوله: {قد سمع الله قول التي تجادلك في زوجها وتشتكي إلى الله والله يسمع تحاوركما إن الله سميع بصير} (المجادلة:1)، وهى هنا كانت لا تريد الطلاق من زوجها بعدما قال لها أنتى على كظهر أمي وقال لها سدنا النبي قد طلقك.
وأوضحت أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، أن الرائج الآن هو البحث وراء الفضائح لنشرها بهدف الترند، لافتة إلى أن الترند بعد الناس عن الدين وعن ربنا، كما ساهم بشكل كبير فى خراب البيوت.