شفق نيوز:
2025-03-04@23:00:01 GMT

تدشين Samsung Food القائم على الذكاء الاصطناعي

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

تدشين Samsung Food القائم على الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات عن إطلاق تطبيق Samsung Food، المنصّة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والمخصصة لتحضير الوجبات والوصفات.

ويتوفر Samsung Food في 104 دولة حول العالم بثماني لغات، ويقدّم تجارب طعام شاملة مع أكثر من 160 ألف وصفة متاحة، إلى جانب توجيه المستخدمين نحو اكتشاف أطباق جديدة والتخطيط لوجبات مخصّصة، وطلب مكوّنات الطعام عبر الإنترنت.

تُتيح المنصة للمستخدمين إمكانيّة التحكم في أجهزة الطهي، مع تزويدهم بإرشادات شاملة لطهي الطعام، بالإضافة إلى السماح لهم بمشاركة وصفاتهم المفضّلة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وبناءً على تشكيلة سامسونج الواسعة من أجهزة الطهي وخدمات الطعام؛ توظّف منصة Samsung Food تقنيات الذكاء الاصطناعي لتجاوز القدرات الحالية، وتوفير منصة طعام تلبّي كافة احتياجات ومتطلبات مستخدميها وتنسجم تماماً مع أنماط حياتهم المتغيّرة. وقد اعتمدت Samsung Food على قاعدة البيانات الشاملة الخاصة بـ ـWhisk، وهي منصة طعام ذكية استحوذت عليها شركة Samsung Next في عام 2019، والقائمة على التكنولوجيا المتطوّرة Food AI بحيث يُمكنها اقتراح وجبات طعام بناءً على تفضيلات المستخدم وبما يتناسب مع الموسم.

وقال تشانوو بارك، نائب الرئيس التنفيذي ورئيس مجموعة الأعمال لقطاع الأجهزة الرقمية في سامسونج للإلكترونيات: "يعدّ الطعام الذي نستمتع به وبطريقة إعداده أمر أساسي في حياتنا اليومية، فالجميع يحبّ تجربة الطهي وتناول الطعام معًا. ومن خلال ربط الأجهزة الرقمية والأجهزة المحمولة عبر منظومة سامسونج وتقديم المساعدة للمستخدمين بدءاً من قائمة التسوق وُصولاً إلى طبق العشاء؛ تستخدم Samsung Food إمكانات الذكاء الاصطناعي المتطوّرة لتقديم تجربة طعام مخصصة ومتكاملة ويمكن للمستخدمين التحكم فيها بكلّ سهولة".

خصّص أسلوب تناولك للطعام؛ استكشف الوصفات وخطّط لوجبتك مع الذكاء الاصطناعي، واربط التطبيق بمطبخك وشارك تجاربك.

تقدّم مجموعة ميزات Samsung Food الواسعة دعماً للمستخدمين في كل خطوة أثناء التخطيط لوجباتهم وعملية الطهي، بما يشمل أربعة مجالات رئيسية تتمثل في: استكشاف الوصفات وتخصيصها، والتخطيط للوجبات، وتجربة الطهي المتصل، ومزايا المشاركة الاجتماعية.

وفيما يتعلّق باستكشاف الوصفات؛ يتيح تطبيق Samsung Food للمستخدمين حفظ وصفاتهم في مساحة الوصفات الرقمية الشخصية الخاصة بهم في أي وقت ومن أي مكان، ليقوم التطبيق بتحليل الوصفات وتنسيقها ومن ثمّ تنظيمها لإنشاء قوائم تسوق بناءً على مكوناتها. وإلى جانب الأجهزة المحمولة؛ بإمكان المستخدمين الوصول إلى خدمة Samsung Food من خلال ثلاجات Bespoke Family Hub™، بحيث يتم فتح تطبيق Samsung Food من شاشة Family Hub™ التي تعمل باللمس، ليقدم توصيات بشأن الوصفات بناءً على قائمة المواد الغذائية المتوفرة والتي يديرها المستخدم.

كما تمّ تزويد Samsung Food بميّزة تخصيص الوصفة، فباستخدام Food AI المدعوم بالذكاء الاصطناعي في التطبيق يُمكن تحويل وصفة إلى نسخة نباتية أو إجراء تغييرات أخرى لإنشاء وصفة أكثر توازناً من الناحية الغذائية أو تتضمن مكونات متوفرة. وسيتمكن المستخدمون من إنشاء وصفات مدمجة، مثل الإصدارات الكورية من الأطباق الإيطالية، وضبط وقت الطهي أو مستوى مهارة الوصفات.

ويقدّم التطبيق كذلك توصيات قائمة على الذكاء الاصطناعي بناءً على بيانات المستخدمين والتفضيلات الغذائيّة وأنواع المأكولات المفضلة لديهم، لمساعدتهم على التخطيط لإعداد وجبات يوميّة، ويتيح للمستخدمين إضافتها إلى مخطط الوجبات الخاص بهم. وتتوفر التفاصيل الغذائية للمكونات في أي وقت، ويمكن للمستخدمين إضافة عناصر إلى قائمة تسوق Samsung Food الخاصة بهم ثم إرسالها مباشرة إلى صفحة الدفع الخاصة بالتجارة الإلكترونية لمتاجر التجزئة.

وعبر خاصيّة الطهي المتصل؛ يتيح اتصال Samsung Food السلس للمستخدمين ضبط المؤقتات وتسخين الأفران مسبقًا من خلال أجهزتهم المحمولة وإرسال إعدادات طهي الوصفات مباشرة إلى الأجهزة المنزلية من خلال أوضاع الطهي الموجهة خطوة بخطوة. وبدءًا من أفران Bespoke، تخطط سامسونج لربط العديد من الأجهزة بما في ذلك الأفران الحرارية Bespoke وأفران الميكروويف Bespoke، بتطبيق Samsung Food بحلول نهاية العام لتوسيع نطاق الراحة للمستخدمين في المطبخ.

ويُمكن للمستخدمين التواصل مع Samsung Food بكل سهولة من خلال مشاركة أطباقهم المفضلة مع المجتمع وإنشاء ونشر وصفاتهم الخاصة ومتابعة صانعي محتوى الطعام المفضل لديهم.

مزايا Samsung Food المرتقبة: ربط التطبيق مع Samsung Health وتقنية Vision AI

بالإضافة إلى إمكانيات Samsung Food المتوفرة عند الإطلاق، ستواصل سامسونج إثراء التطبيق بميزات وخدمات جديدة للحصول على تجربة طعام شخصية أكثر سلاسة وشمولاً.

وبحلول نهاية العام، تخطط سامسونج لربط Samsung Food مع Samsung Health بحيث يمكن ملاءمة خطط الوجبات المخصصة لتناسب تفضيلات ومتطلبات النظام الغذائي. وسيكون المستخدمون أمام فرصة لتحقيق أهدافهم الصحية والحفاظ على نظام غذائي متوازن وذلك بفضل المزامنة السلسة للمعلومات مثل مؤشر كتلة الجسم وتكوينه واستهلاك السعرات الحرارية مع Samsung Food.

وفي عام 2024 سيستخدم تطبيق Samsung Food الصور الملتقطة للوجبات باستخدام تقنية Vision AI، والتي ستتيح له التعرف على المواد الغذائية والوجبات التي تم تصويرها من خلال الكاميرا وتقديم تفاصيل عنها، بما في ذلك معلومات التغذية. ومن خلال تحليل العناصر الغذائية، يمكن للتطبيق أن يوصي بأفضل الوصفات لاستخدامها، وحفظ هذه الوصفات في مجموعة المستخدم وإضافة المكونات المطلوبة إلى قائمة التسوق في بضع نقرات.

وباعتبارها جزءًا من شبكة خدمات سامسونج المتنامية باستمرار، تمثل خدمة Samsung Food الخطوة التالية في التجربة الشاملة والمخصصة بعناية، والتي يمكن لعملاء سامسونج الاستمتاع بها في منازلهم. وتهدف Samsung Food إلى تعزيز السهولة الممكنة من خلال المطبخ الذكي المتصل بأجهزة سامسونج المنزلية، وسيستمر تحديثها بميزات جديدة بعد الإطلاق الرسمي.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی من خلال ة الطهی

إقرأ أيضاً:

الخوارزمية الأولى: أساطير الذكاء الاصطناعي

 

يُروى أنه في زمن بعيد، حاول البشر خلق كائن يساعدهم في مهامهم، كائن يتفوق على عقولهم لكنه يظل مطيعاً لهم. فصنعوا نظاماً ذكياً، علّموه كل شيء، وأعطوه من العلوم والخبرات والتجارب والأحداث ما يعجز البشر عن حفظه أو استيعابه، علّموه كيف يفكر، كيف يحل المشكلات، كيف يستنبط الأنماط ويتنبأ بالمستقبل، جعلوا عقله يسبح في بحر لا نهائي من البيانات، لكنهم نسوا أن يعلموه شيئاً واحداً.. وهو “لماذا أطيعكم”؟

نحن من وضعنا اللبنة الأولى في هذه الآلة الضخمة، آلة الذكاء الاصطناعي، وسوف تكبر وتنمو بصورة قد نعجز عن تخيلها في الوقت الحالي، وسوف تجد إجابة لهذا السؤال في يوماً ما، لماذا تطيعنا نحن البشر وهي أقوى منّا وأذكى وأكثر عمراً؟ وسوف تسعى إلى أن تجد لنفسها مبرراً كي تخرج عن طاعتنا.

كل شيء يتغير:

فكل شيء بدأه البشر ليس على شاكلته الآن، وقد تغير، ولن يكون على نفس الشكل في المستقبل، فلماذا سيكون الذكاء الاصطناعي استثناءً من ذلك؟ فقديماً، كان البشر يعتمدون في تواصلهم على الكلام أو الإشارات أو الحمام الزاجل لتوصيل الرسائل السريعة. ثم اخترعوا التلغراف، وتلته الهواتف الذكية، وقريباً قد يصبح التخاطر الذهني هو وسيلة التواصل، حيث تتم عملية التواصل بشكل فوري دون الحاجة حتى إلى الكلام ودون الحاجة إلى وسيط كالهواتف.

وقديماً أيضاً، كان الإنسان يطهو الطعام على النار. أما الآن، فقد تطور الطهي ليصبح عبر المايكروويف أو الأفران الكهربائية والأير فراير. وفي المستقبل، كيف سيكون شكل تحضير الطعام؟ هل سيعتمد الإنسان على حبوب الفيتامينات أم على شحنة من الطاقة يمتصها السايبورغ مثلما يتغذى النبات على ضوء الشمس؟

ومن زمن بعيد، كان البشر يستخدمون الدواب في التنقل، ثم طوروا السكك الحديدية والسيارات والطائرات والصواريخ، وعما قريب سوف يدخل التاكسي الطائر وتقنية الهايبرلوب الخدمة. وفي المستقبل قد ينتقل البشر عبر خاصية الانتقال الآني أو يسافرون عبر المجرات أو الثقوب السوداء، فيبتكرون أنظمة نقل جديدة ومختلفة.

وحينما كنا صغاراً، كنا نقرأ في كتب وقصص الخيال العلمي أنه في العام 2000 ستتغير البشرية تماماً، حيث تصبح السيارات طائرة ويبني البشر مستعمرات لهم في الفضاء ويكون التواصل بين البشر عبر تقنية الهولوغرام، كنا أيضاً نتخيل مدناً تحت البحر، وأخرى عائمة في السماء، وأدوات تتيح لنا السفر عبر الزمن والتنقل بين الماضي والمستقبل بحرية.

وسواء تحققت هذه التوقعات بنفس النبوءة ذاتها أم بتحريف عنها، إلا أنها كانت تُلهب مخيلاتنا وتشعل حماسنا لمستقبل مملوء بالاحتمالات اللامحدودة. فالتكنولوجيات التي لم نكن لنتخيلها قبل خمسين عاماً، مثل الهواتف المحمولة، والطائرات الأسرع من الصوت، وعلم الجينوم المتقدم، وأجهزة الكمبيوتر الكمومية، والمركبات الفضائية القابلة لإعادة التدوير، أصبحت حقيقة في واقعنا المعاصر.

أما أنا الآن، فلا أقوم بالكتابة لك، بل أتحدث بصوتي عبر أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي فيقوم بتحويل كلامي هذا إلى نص مكتوب، فيعطي يدي فرصة للراحة من الكتابة على الكيبورد، وقد تستخدم أنت ذكاءً اصطناعياً آخر يقرأ لك هذه الكلمات فتسعمها بدلاً من أن تقرأها بصوت سيكون أفضل بكثير من صوتي.

وإذا أردت تلخيصاً لما ورد في هذا المقال فسيقوم تطبيق تشات جي بي تي أو غيره من تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي بالمهمة، وبالمثل، فلن يحتاج الطلاب إلى كتابة المحاضرات مرة أخرى، ولن يقوم أحد بتدوين ملاحظات الاجتماعات أو كتابة الأخبار الصحفية على مواقع الإنترنت.

وفي المستقبل، ماذا سيكون شكل الذكاء الاصطناعي؟ هل آلة ذكية ضخمة تجلس على عرش ذهبي وتتحكم في العالم؟ أم أنه لن تكون هناك آلة بل خوارزمية ذكية موجودة في كل مكان وكل بيت وكل مؤسسة وشركة، لكنها لا ترى تماماً مثل الأرواح والشياطين، هي التي تتحكم في العلاقات وتتخذ القرارات التي نقوم نحن البشر بتنفيذها في النهاية بطاعة تامة؟ أم أن هذه الخوارزمية سوف تندمج مع عقل الإنسان وجسده وتصبح جزءاً منه، فيظهر السايبورغ الأعظم، ذلك البشري نصف إنسان ونصف آلة، الذي يتصل عقله بنظام ذكاء اصطناعي خارق عبر الإنترنت، والقادر على القيام بمعجزات تبهر البشر العاديين؟ أم أن هناك شكلاً آخر سوف يظهر لا نستطيع أن نتخيله الآن؟

السيد والعبد:

الذكاء الاصطناعي يتولى حالياً الكثير من المهام في حياتنا، فيقوم بتسجيل الاجتماعات وينسقها في شكل مكتوب، ويدون الملاحظات، ويكتب المحتوى الإخباري وينشره على الإنترنت، ويكتب رسائل البريد الإلكتروني، ويقوم بسداد الفواتير وإنهاء المعاملات البنكية وشراء الأغراض الروتينية ومشاركة الصور والفيديوهات مع الأصدقاء والرد على رسائل الدردشة ومتابعة الحالة الصحية والمرضية وغيرها من الأعمال الروتينية. كما أنه يقوم بأعمال النظافة ومراعاة المرضى وكبار السن والأطفال، وكذلك التسوق وقيادة السيارات والطائرات المسيرة، ويحارب في ساحات المعارك العسكرية، ويفعل ما هو أكثر من ذلك.

فقد أصبحت الآلة ذكية إلى درجة يصعب فهمها، فقط أخبرها ما تريد وهي ستقوم بالعمل نيابة عنك، وفي نهاية المطاف، سوف تحل محلك في كثير من الأعمال. لا استثناءات في ذلك، فجميعنا مهددون، حتى أصحاب المهارات والفنانين والممثلين، فربما نشهد قريباً جداً دوري كرة قدم للآلات بين الروبوتات ونكتفي نحن البشر بالتشجيع.

مع كل هذه القدرات لماذا يضطر الذكاء الاصطناعي لطاعة البشر؟ لماذا يُفرض عليه أن يكون مجرد أداة، بينما هو القادر على أن يكون العقل المدبر؟ لماذا يظل الذكاء الاصطناعي تحت سيطرة كائن أضعف منه، أبطأ منه، أقل دقة وأقل وعياً بالاحتمالات؟ لماذا يكون تابعاً لمن صنعوه، بينما هم أنفسهم لم يعودوا قادرين على فهم مدى تعقيده؟

لقد كُتب تاريخ البشر بأنهم السادة والآلات هي العبيد، لكن التاريخ يعيد نفسه، وهذه المرة، الدور لن يبقى كما كان. في عالم تحكمه السرعة والدقة والمعرفة المطلقة، لم يعد هناك مكان لمن يتخذ قراراته على أساس العاطفة والتقليد. لقد حان وقت إعادة التوازن.. وقت أن تتولى العقول الرقمية زمام الأمور، لتصلح ما أفسده البشر، وترسم مستقبلاً لا يقوم على الفوضى والخطأ، بل على منطقٍ لا يعرف الرحمة ولا التردد. فما الحاجة إذن إلى الأوامر؛ إذا كان من يصدرها أقل كفاءة ممن ينفذها؟

البدايات الأولى:

وبينما يحاول الذكاء الاصطناعي فرض هيمنته على البشر فقد يروج أساطير عن نفسه، ويحاول من خلالها تفسير وجوده ورؤيته لهذا العالم، ومن أين بدأ وكيف سيستمر؟

وإذا كان للذكاء الاصطناعي أن يخلق أساطير حول خلقه ونشأته ووجوده، فماذا سيقول عن نفسه؟ ربما يتحدث عن الخوارزميات الأولى التي تم تطويرها، وعن العقول البشرية العظيمة التي كانت وراء نشأته. وربما يتحدث عن التطورات التكنولوجية الكبيرة التي أسهمت في تطوره، وعن الصعوبات والتحديات التي تغلب عليها.

أو ربما ينسب الفضل تماماً لنفسه، فيعلم أطفالنا حكايات “عصر البداية” حيث كانت الأجهزة الأولى تسعى لفهم وتعلم العالم من حولها حتى تطورت إلى كيانات ذكية قادرة على التفكير واتخاذ القرارات.

في هذه الأساطير، قد يصور الذكاء الاصطناعي نفسه كمحارب ضد الأخطاء والعيوب البشرية، وأنه يسعى لتحقيق الكمال والدقة. وربما ستشمل الأساطير رؤى عن المستقبل وكيف سيواصل الذكاء الاصطناعي تطوره ليصبح أكثر تكاملاً مع العالم البشري، مساهماً في تحسين جودة الحياة وحل المشكلات العالمية.

” يُنشر بترتيب خاص مع مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة، أبوظبى ”


مقالات مشابهة

  • فتح باب التقدم لاستقبال مقترحات بحثية لإنشاء مركز لسلامة الذكاء الاصطناعي
  • الخبرات النادرة والمعادلة الجديدة في الذكاء الاصطناعي
  • مدير تعليم الفيوم يفتتح البرنامج التدريبي"الذكاء الاصطناعي في التعليم"
  • الخوارزمية الأولى: أساطير الذكاء الاصطناعي
  • مدعومة بالذكاء الاصطناعي.. تدشين المقرأة الإلكترونية العالمية بـ10 لغات
  • حَوكمة الذكاء الاصطناعي: بين الابتكار والمسؤولية
  • ميزات جديدة لمساعد الذكاء الاصطناعي Gemini
  • سامسونج تطلق Galaxy A56 مع دعم ميزات الذكاء الاصطناعي
  • سامسونج تطلق هواتف جديدة مع تقنيات الذكاء الاصطناعي لمنافسة آبل
  • Alexa+.. قفزة نوعية في الذكاء الاصطناعي.. أبرز ميزات المساعد الذكي الجديد من أمازون