صدى البلد:
2024-07-03@16:51:54 GMT

أطعمة يمكن تناولها بشكل آمن لمرضى النقرس

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

توجد بعض الأطعمة التي يمكن لمرضى النقرس تناولها بشكل آمن، وتساعد في التحكم في نوبات النقرس، وتقليل تراكم حمض اليوريك في الجسم.

وينصح مرضى النقرس، بتناول بعض الأطعمة، حسب ما نشره موقع “هيلثي”.

لن تصدق ما حدث لـ سيدة استنشقت فلفلا حارا "الإنتاج الحربي": إنتاج المصاعد بنسبة تصنيع محلي 40% ومحاولات لرفع النسبة لـ60% أطعمة يمكن تناولها بشكل آمن لمرضى النقرس

الخضروات: تناول الخضروات الطازجة والمجمدة بكميات وفيرة.

تشمل الخضروات الورقية مثل السبانخ والكرنب والخس، والخضروات الأخرى مثل البروكلي والبازلاء والفاصوليا الخضراء.

الفواكه: تناول الفواكه الطازجة بكميات وفيرة. تشمل الفواكه الغنية بفيتامين سي مثل الفراولة والكيوي والبرتقال والليمون.

المكسرات والبذور: تناول المكسرات والبذور بكميات معتدلة. تشمل المكسرات الصحية مثل اللوز والجوز والفستق والبذور مثل بذور الكتان وبذور الشيا.

الألبان قليلة الدسم: تناول الألبان قليلة الدسم مثل الحليب والزبادي والجبنة قليلة الدسم أو قليلة الملح.

الحبوب الكاملة: تناول الحبوب الكاملة مثل الشوفان والأرز البني والعسل الأسود.

البروتينات النباتية: يمكن تناول البروتينات النباتية مثل العدس والحمص والفاصوليا والمنتجات الصويا مثل الصويا والتوفو.

الماء: شرب كميات كافية من الماء يساعد على تخفيف تراكم حمض اليوريك في الجسم وتعزيز إفرازه عن طريق الكلى.

يجب أن تتم مراجعة نظامك الغذائي مع الطبيب أو خبير التغذية المتخصص لضمان أنه يتوافق مع حالتك الصحية الفردية وأن يلبي احتياجاتك الغذائية الخاصة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البروتينات البرتقال البروكلي الخضروات الورقية الخضر الد الحبوب الكاملة تناول المكسرات تناول الخضروات تناول الحبوب تناول البروتين نظامك الغذائي مرضى النقرس مثل الحليب الليمون المتخصص

إقرأ أيضاً:

نظام غذائي يعزز معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان

أوضحت نتائج دراسة إيطالية حديثة أن  الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بأي نوع من الأورام، والملتزمين بنظام البحر الأبيض المتوسط ​​في العام السابق لالتحاقهم بالدراسة، يعيشون لفترة أطول ولديهم خطر أقل للوفيات القلبية الوعائية، مقارنة بأولئك الذين لديهم التزام أقل بالنظام الغذائي المتوسطي.

وقامت الدراسة التي تم إجراؤها كجزء من مشروع UMBERTO التعاوني، والتي نشرتها مجلة JACC CardioOncology، بفحص 800 بالغ إيطالي من الجنسين، تم تشخيص إصابتهم بالسرطان بالفعل في وقت التسجيل في دراسة Moli-sani Study، بين عامي 2005 و 2010، وهي واحدة من أكبر الدراسات شمولا للمجموعات السكانية في أوروبا.

وتمت متابعة المشاركين لأكثر من 13 عاما، وتسجيل معلومات تفصيلية عن استهلاكهم الغذائي خلال العام السابق للمشاركة في الدراسة.

وتقول ماريالاورا بوناتشيو، المؤلفة الأولى للدراسة والباحث الرئيسي المشارك في منصة الأبحاث المشتركة في قسم علم الأوبئة والوقاية منها: "إن الدور المفيد للنظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​في الوقاية الأولية من بعض الأورام معروف جيدا في الأدبيات العلمية. ومع ذلك، لا يُعرف سوى القليل عن الفوائد المحتملة التي يمكن أن يقدمها هذا النموذج الغذائي لأولئك الذين تم تشخيص إصابتهم بالسرطان بالفعل".

وبالنظر إلى أنه من المتوقع أن يرتفع عدد الناجين من السرطان في السنوات المقبلة، ربما بسبب العلاجات المستهدفة والفعالة، فمن المهم أن نفهم إلى أي مدى يمكن لنظام غذائي صحي إطالة البقاء على قيد الحياة. ولهذا السبب قام الباحثون الإيطاليون بفحص دور النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​في ما يتعلق بالوفيات لدى الأشخاص الذين لديهم بالفعل تاريخ من السرطان وقت التسجيل في دراسة Moli-sani Study.

ويوضح: "تشير نتائج دراستنا إلى أن المصابين بالسرطان والذين أبلغوا عن التزامهم الشديد بحمية البحر الأبيض المتوسط ​​لتناول الطعام كان لديهم خطر أقل للوفاة بنسبة 32% مقارنة بالمشاركين الذين لم يتبعوا النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط. وكانت الفائدة واضحة بشكل خاص بالنسبة لوفيات القلب والأوعية الدموية، والذي تم تخفيضه بنسبة 60%".

وقالت ماريا بينيديتا دوناتي، الباحثة الرئيسية في Joint Platform، المشاركة في الدراسة: "تدعم هذه البيانات فرضية مثيرة للاهتمام مفادها أن الأمراض المزمنة المختلفة، مثل الأورام وأمراض القلب، تشترك في الواقع في نفس الآليات الجزيئية. وهذا ما يُعرف في الأدبيات باسم "الأرضية المشتركة" التي تنشأ منها هاتان المجموعتان من الاضطرابات". 

تشرح كيارا تونيلي، رئيسة اللجنة العلمية لمؤسسة "أمبرتو فيرونيسي" المشاركة في الدراسة: "يتكون النظام الغذائي للبحر الأبيض المتوسط ​​في الغالب من أطعمة مثل الفاكهة والخضروات وزيت الزيتون، وهي مصادر طبيعية للمركبات المضادة للأكسدة، وهو ما يمكن أن يفسر الميزة الملحوظة من حيث الوفيات ليس فقط بسبب السرطان، ولكن أيضا بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، التي يمكن أن تكون خطيرة. إن النظام الغذائي الغني بشكل خاص بهذه المركبات النشطة بيولوجيا يمكن تقليله عن طريق الأنظمة الغذائية الغنية بهذه المركبات النشطة بيولوجيا. وبالتالي فإن مشروع UMBERTO موجه نحو زيادة المعرفة بالآليات، من أجل توضيح فوائد هذا النموذج الغذائي أيضا للفئات السكانية الأكثر ضعفا، مثل الناجين من السرطان".

مقالات مشابهة

  • نظام غذائي يعزز معدلات البقاء على قيد الحياة لمرضى السرطان
  • إدارة التغذية لـ"مرضى السكري" أمر حاسم| أطعمة ملائمة ومفيدة للصحة
  • 5 فواكه تعزز مناعتك حال تناولها على معدة فارغة في الصباح.. ما هي؟
  • هام لمرضى الروماتويد.. مكملات غذائية تخفف آلامه ونصائح مهمة للتعايش مع المرض
  • 4 أطعمة ومشروبات ممنوعة لمرضى بطانة الرحم المهاجرة.. ما علاقة الدورة الشهرية؟
  • أبرزها تحسين صحة القلب.. فوائد تناول المكسرات
  • التصريح بدفن جثة فتاة لقيت مصرعها إثر تناول حبة الغلة بالقليوبية
  • قبل تناول الفواكه والخضروات.. إليك نصائح لتقليل آثار المبيدات في الطعام
  • أطعمة للحصول على مستويات صحية للسكر في الدم.. وهذه الأطعمة احذر تناولها
  • فواكه تساعد على فقدان الوزن بشكل أسرع