مضاعفات فقر الدم الناتج عن نقص الحديد
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أوضّحت منصة عش بصحة التابعة لوزارة الصحة المضاعفات الصحية للإصابة بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
مضاعفات فقر الدم
وقالت منصة عش بصحة في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن مضاعفات فقر الدم الناتج عن نقص الحديد تتمثل في:
- العدوى المتكررة.
- مشكلات بالقلب.
- للمرأة الحامل: الولادة المبكرة أو ولادة طفل ناقص الوزن.
الوقاية من فقر الدم
- إجراء الفحوص الروتينية السنوية.
- تناول الأغذية الغنية بالحديد.
كما بيّنت منصة عش بصحة أن العلاج يتم وفق السبب الرئيس لنقصه عبر الخطوات التالية:
- متابعة الفحوص مع الطبيب.
- تناول مكملات الحديد تحت إشراف الطبيب.
- تناول الأغذية الغنية بالحديد.
أطعمة تحمي من فقر الدم- الأسماك.
- اللحوم.
- العدس.
- الرمان.
- السبانخ.
- البنجر.
ويسهم فيتامين سي في تعزيز امتصاص الحديد في الجسم ومن أبرز المصادر الطبيعية لفيتامين سي (الليمون – البرتقال – الكيوي – الفلفل البارد – الشمام).
أسباب فقر الدم الناتج عن نقص الحديد- نزول دم بكميات كبيرة في أثناء الدورة الشهرية بصفة مستمرة.
- فقدان الدم من الجهاز الهضمي، بسبب تقرحات الجهاز الهضمي، والاستخدام المستمر لبعض الأدوية.
- بعد إجراء العمليات الجراحية.
- التبرع المستمر، وغير المنتظم بالدم.
- تناول كميات حديد أقل من احتياج الجسم اليومي.
- نقص الحديد في النظام الغذائي.
- عدم قدرة الجسم على امتصاص الحديد بسبب بعض الأمراض، مثل مرض السيلياك، أو إزالة جزء من الأمعاء.
- الحمل يفضل تناول مكملات الحديد أثناء فترة الحمل.
أعراض فقر الدم الناتج عن نقص الحديد- الإرهاق والضعف.
- شحوب الجلد.
- الدوخة أو الدوار.
- الصداع.
- هشاشة الأظافر.
- التهاب أو ألم في الأسنان.
- تسارع ضربات القلب وضيق التنفس.
- ضعف الشهية وخصوصًا عند الرضع والأطفال.
- شهية للمواد غير الغذائية مثل الثلج والنشا والأتربة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عش بصحة فقر الدم
إقرأ أيضاً:
أبرزها خلل الغدة الدرقية.. أسباب شعور الشخص بالبرد الشديد
قد تكون الحساسية المتزايدة للبرد والشكاوى المتكررة من القشعريرة والتجمد علامة على وجود مشاكل في التمثيل الغذائي أو الجهاز العصبي، وتم إدراج عوامل البرودة المفرطة من قبل الخبراء الطبيين في بوابة برونيوز.
6 أسباب لشعور الشخص بالبرد
ووصفوا خلل الغدة الدرقية بأنه أحد أسباب الميل إلى الإصابة بالبرد الشديد، وينتج الهرمونات التي تنظم عملية التمثيل الغذائي وتساعد على التحكم في تمدد الأوعية الدموية، مما قد يؤثر على معدل ضربات القلب والتنفس والهضم وأكثر من ذلك، وإذا لم تنتج الغدة الدرقية ما يكفي من الهرمونات، فإن عملية التمثيل الغذائي تتباطأ وتضيق الأوعية الدموية، مما يسبب شعور الشخص بالبرد.
بالإضافة إلى ذلك، قد تشير البرودة المستمرة إلى متلازمة رينود، حيث تضيق الأوعية الدموية الصغيرة في أجزاء معينة من الجسم (على سبيل المثال، أصابع اليدين والقدمين) أكثر مما ينبغي، وتدفق الدم بشكل حاد ويحدث الشعور بالقشعريرة.
سبب آخر يفسر ضعف تحمل البرد هو فقر الدم، ولا يمتلك الأشخاص المصابون بفقر الدم ما يكفي من خلايا الدم الحمراء السليمة لحمل الأكسجين والمواد المغذية الأخرى إلى الخلايا في جميع أنحاء الجسم ونتيجة لذلك، تضعف الدورة الدموية، مما يؤدي إلى تفاقم الشعور بالتبريد.
كما أن الكثير من البرودة يمكن أن يكون نتيجة لحقيقة أن الشخص ينام قليلاً، ويؤثر النوم على منطقة ما تحت المهاد، المسؤولة أيضًا عن التحكم في درجة حرارة الجسم ومع قلة النوم تضعف هذه الوظيفة التنظيمية وينزعج توازن درجة الحرارة.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون القشعريرة المستمرة إشارة إلى تلف الجهاز العصبي، وعلى وجه التحديد، ربما يتحدث عن الاعتلال العصبي، وهي حالة تلحق الضرر بالأعصاب وتسبب مشاكل في تدفق الدم، ويحذر الخبراء من أن مثل هذا الاعتلال العصبي يمكن أن يتطور لدى الشخص على خلفية مرض السكري الحالي، عندما تعاني الأوعية الدموية بسبب ارتفاع نسبة السكر في الدم .
في كثير من الأحيان، ينجم الشعور بالبرد الشديد عن ردود فعل في الجسم تحدث في حالات الالتهاب أو العدوى أو الحمى، يظهر مصدر الالتهاب في الجسم حيث يحدث إدخال العامل الممرض أو البكتيريا أو الفيروس، وترتفع درجة الحرارة في هذا المكان لتدمير العامل الممرض المحتمل، لكن بقية الجسم سيعاني من قشعريرة، لأنه في هذه اللحظة المهمة لن يضيع الجسم الموارد لتزويده بالحرارة.