برج الأسد .. حظك اليوم الثلاثاء 5 سبتمبر 2023: دعوة غير متوقعة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
برج الأسد (23 يوليو - 23 أغسطس)، إنهم مغرمون جدًا بالاهتمام والعشق، من المعروف أن الأسد يميل نحو الأعمال الدرامية ، خاصةً إذا شعروا أنهم لا يحظون بالاهتمام الكافي أو العاطفة التي يشعرون أنهم يستحقونها.
تعرف على توقعات برج الأسد وحظك اليوم الثلاثاء 5 سبتمبر 2023 على المستوى العاطفي والصحي والمهني خلال التقرير التالي.
ستكون طاقتك وحماسك في أعلى مستوياتهما على الإطلاق، وستكون مليئًا بالأفكار والرؤى الجديدة، سواء كنت تسعى إلى مشروع جديد أو تنقل مشروعك الحالي إلى المستوى التالي، فإن الكون يدعمك.
برج الأسد وحظك اليوم عاطفياالحب منتشر في الأجواء، وستشعر بالرومانسية بشكل خاص اليوم، قد تفاجئ شريكك بلفتة حب عفوية، أو تتلقى مجاملة أو دعوة غير متوقعة من شخص مميز، المفتاح هو أن تتبع قلبك وتعبر عن نفسك بصدق وصراحة.
برج الأسد وحظك اليوم صحياقد تشعر بالإلهام لبدء نظام لياقة بدنية جديد أو تناول أطعمة صحية، ستكون مستويات الطاقة لديك مرتفعة أيضًا، لذا استفد من ذلك واخرج لممارسة بعض التمارين الرياضية أو الهواء النقي.
برج الأسد وحظك اليوم مهنياإن إبداعك وشغفك سوف يخدمك جيدًا في مكان العمل اليوم، قد تتوصل إلى فكرة رائعة ستثير إعجاب مديرك أو زملائك في العمل، أو قد تحصل على تقدير لمشروع كنت تعمل عليه، ستكون ثقتك بنفسك ومهاراتك القيادية بكامل قوتها أيضًا، لذا لا تخف من تولي المسؤولية وتحقيق الأمور
برج الأسد وتوقعات الفترة المقبلةقد تحصل على مكاسب غير متوقعة أو فرصة غير متوقعة قد تزيد من دخلك، هذا هو الوقت المناسب لخوض مخاطر محسوبة والاستثمار في شيء تؤمن به، حدسك قوي أيضًا، لذا ثق بغرائزك عندما يتعلق الأمر بالأمور المالية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الأسد برج الأسد وحظك اليوم برج الأسد وحظك اليوم الثلاثاء برج الأسد وحظك اليوم عاطفيا توقعات برج الأسد وحظك اليوم توقعات برج الأسد توقعات برج الأسد وحظك اليوم الثلاثاء برج الأسد وحظک الیوم غیر متوقعة
إقرأ أيضاً:
السعودية ستشهد كسوفا كليا للشمس في أغسطس 2027
جدة : البلاد
كشفت الجمعية الفلكية بجدة، أن سماء المملكة ستشهد في الثاني من أغسطس عام 2027م، كسوفًا كليًا للشمس، ويُعدّ أحد أبرز الأحداث الفلكية في القرن الحادي والعشرين، ولأول مرة منذ أكثر من قرن سيكون هذا الحدث النادر مرئيًا بوضوح عبر مناطق الغرب والجنوب الغربي من المملكة؛ ما يوفر فرصة استثنائية للعلماء والمعلمين والجمهور لتجربة عظمة الكون عن قرب.
وقال رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهرة: “إن من بين أفضل المدن لمشاهدة الحدث تأتي مدينة جدة، حيث يستمر الكسوف الكلي فيها ما يقارب 6 دقائق، وهي مدة نادرة للغاية، كما تشمل قائمة المواقع المتميزة كلًا من الليث، وأبها، وبيشة، والباحة، وجازان، حيث يمكن للسكان والزوار الاستمتاع بمشهد كونيٍّ أخّاذ في وضح النهار، وهذا يجعل الحدث فرصة ذهبية لدراسة هالة الشمس والانفجارات الشمسية، وكذلك إجراء تجارب علمية تتعلق بالنسبية والجاذبية، وهي تجارب لا يمكن إجراؤها إلا خلال هذا النوع من الظواهر”.
وبيّن أبو زاهرة أن الكسوف الكلي يحدث عندما يمر القمر مباشرة بين الأرض والشمس، فيحجب قرص الشمس بالكامل لفترة وجيزة، مفيدًا أنه خلال هذا الحدث يتحول ضوء النهار إلى ظلام، وتظهر هالة الشمس الخارجية المعروفة بالكورونا بشكل مدهش للعين المجردة.
وأوضح، أن الكسوف يمر بثلاث مراحل رئيسة: بداية الكسوف الجزئي، وهو عندما يبدأ القمر في تغطية جزء من الشمس، ثم مرحلة الكسوف الكلي، عندما يُحجب قرص الشمس بالكامل، وأخيرًا نهاية الكسوف الجزئي، عندما يبتعد القمر وتعود أشعة الشمس إلى الظهور تدريجيًا، ويعد هذا الكسوف الأطول زمنًا في المنطقة منذ أكثر من 100 عام، حيث ستكون مدة الكسوف الكلي حوالي 6 دقائق في بعض المناطق، وهي من أطول الفترات الممكنة فلكيًا.
وأفاد، أن السماء في صيف السعودية غالبًا ما تكون صافية؛ ما يعزز من فرص الرؤية الممتازة، خصوصًا في المناطق المرتفعة والجافة نسبيًا مثل: مرتفعات عسير، ويتوافد آلاف الزوار من داخل المملكة وخارجها إلى هذه المناطق ما يجعل الحدث فرصة مثالية لتعزيز السياحة الفلكية، وتنشيط الاقتصاد المحلي في المدن الواقعة ضمن مسار الكسوف الكلي.
وقال: “إن كسوف الشمس في أغسطس 2027، ليس مجرد ظاهرة فلكية عابرة، بل لحظة نادرة تلتقي فيها العلوم، والثقافة والطبيعة، في مشهد كوني مهيب يُعدُّ تذكيرًا رمزيًا بقوة العلم وقدرته على التنبؤ بهذه الظواهر بدقة مذهلة، كما يعكس الطموح السعودي في مواكبة العالم علميًا وفلكيًا في ظل رؤية المملكة 2030، ويُمكن لهذا الحدث أن يكون بداية لمرحلة جديدة من الاهتمام المجتمعي بالفلك، وربما بوابة نحو إنشاء مرصد وطني دائم يعزز من حضور المملكة في الساحة العلمية الدولية”.
يُذكر أن آخر كسوف مشابه بهذا الحجم كان مرئيًا في شبة الجزيرة العربية عام 1905م, ما يضفي على حدث 2027 بُعدًا تاريخيًا عميقًا.