#سواليف

بيّن رئيس اللجنة القانونية النيابية النائب #غازي_الذنيبات، أنّ إمكانية #تعديل #قانون_الجرائم_الإلكترونية تنحصر في حالات قليلة.

وأضاف الذنيبات في تصريحات تلفزيونية، أن #العقوبات في القانون قد تُشدد أكثر إذا تبين التماس آثار سلبية للتطبيق، أو تبين عدم جدوى التعديلات التي أجريت.

واستبعد تعديل أي قانون أنجز في الدورة الاستثنائية المنتهية خلال الفترة المقبلة، لا سيما قانون الجرائم الإلكترونية.

مقالات ذات صلة توجه حكومي لرفع أثمان المياه 2023/09/03

وأشار إلى أنّ تطبيق قانون الجرائم الإلكترونية لن يؤثر على #الحريات العامة وحرية الرأي والتعبير والصحافة والإعلام، ولا أساس لذلك من الصحة.

ومن المقرر العمل رسميا بالقانون في 12 من ايلول الحالي، وذلك بعد مضي 30 يوما على النشر في الجريدة الرسمية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف تعديل العقوبات الحريات قانون الجرائم

إقرأ أيضاً:

عاجل.. المؤبد لطبيب تجميل شهير متهم باغتصاب شقيقة زوجته بأكتوبر

قضت الدائرة 18  جنايات الجيزة المنعقدة بمحكمة زينهم، اليوم الأربعاء، بالمؤبد   علي  طبيب تجميل متهم باغتصاب شقيقة زوجته، والمعروفة إعلاميا بطفلة الاغتصاب.


وقد حضر محامي المجني عليها الدكتور عبدالله محمد عبدالله محامي طفلة الاغتصاب، ودفع بالانضمام لطلبات النيابة العامة وطلب من المحكمة بتعديل اسم المجني عليها الوارد بامر الإحالة
 

ودفع بتطبيق أقصى العقوبة علي المتهم لانطباق نص المادة( ٢٦٧ ) من قانون العقوبات وتنص علي ما يلي:-من واقع أنثى بغير رضاها يعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد، ويعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشر سنة ميلادية كاملة أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادما بالأجرة عندها أو عند من تقدم ذكرهم أو تعدد الفاعلون للجريمة.

 
وصرح المحامي عبدالله في تصريح خاص  "للفجر " بأن  المادة ٢٦٧ من قانون العقوبات مستبدلة بالقانون رقم 11 لسنة ٢٠١١

 

وتابع بأن  توافرات أركان الجريمة بركنيها المادي وتوافر القصد الجنائي للمتهم  وتوافر الظروف المشددة لتلك الجريمة الشنعاء وتلك الظروف هي اولا سن المجني عليها لم يتجاوز 18سنة ميلادية ثانيا يعتبر المتهم من أصول المجني عليها اي من المتوليين تربيتها أو ملاحظتها.

 

وافاد دفاع المجني عليها  الدكتور عبدالله المحامي بأن هذا يسمي بحكم الواقع كزوج الام أو زوج الاخت 
وايضا اقتران تلك الجريمة بجريمة أخري الا وهي جريمة الخطف ولم يكتفي عند هذا الحد بل تم خطفها بعد وقوع الاغتصاب بثلاثة أيام  ومعاشرتها بالإكراه فبذلك ينطبق عليه نص المادة 290من قانون العقوبات والتي تنص علي ما يلي
تعاقب المادة ۲۸۹ من قانون العقوبات علي خطف الأطفال بصفة عامة، سواء كان المجني عليه ذكرًا أم أنثي، فالعبرة في وقوع الجريمة هي بفعل الخطف، وأن يكون المجني عليه طفلا.


وصرح الدكتور عبدالله من ضمن دفاعه بأن قانون الطفل حرص علي مصلحة الاطفال فقد نص في المادة 116مكررا من القانون رقم 12لسنة 1996المستبدلة بالقانون رقم 126لسنة 2008
 

مما حدا بالمحكمة الاستجابة في المرافعة لمحامي المجني عليها وتطبيق مواد الاتهام علي المتهم وتوقيع أقصي عقوبة عليه  حتي يكون عبرة لمن اعتبر

وقد حضر محامي المجني عليها الدكتور عبدالله محمد عبدالله محامي طفلة الاغتصاب، ودفع بالانضمام لطلبات النيابة العامة وطلب من المحكمة بتعديل اسم المجني عليها الوارد بامر الإحالة
 

ودفع بتطبيق أقصى العقوبة علي المتهم لانطباق نص المادة( ٢٦٧ ) من قانون العقوبات وتنص علي ما يلي:-من واقع أنثى بغير رضاها يعاقب بالإعدام أو السجن المؤبد، ويعاقب الفاعل بالإعدام إذا كانت المجني عليها لم يبلغ سنها ثماني عشر سنة ميلادية كاملة أو كان الفاعل من أصول المجني عليها أو من المتولين تربيتها أو ملاحظتها أو ممن لهم سلطة عليها أو كان خادما بالأجرة عندها أو عند من تقدم ذكرهم أو تعدد الفاعلون للجريمة.

وصرح المحامي عبدالله في تصريح خاص  "للفجر " بأن  المادة ٢٦٧ من قانون العقوبات مستبدلة بالقانون رقم 11 لسنة ٢٠١١

وتابع بأن  توافرات أركان الجريمة بركنيها المادي وتوافر القصد الجنائي للمتهم  وتوافر الظروف المشددة لتلك الجريمة الشنعاء وتلك الظروف هي اولا سن المجني عليها لم يتجاوز 18سنة ميلادية ثانيا يعتبر المتهم من أصول المجني عليها اي من المتوليين تربيتها أو ملاحظتها.

وأفاد دفاع المجني عليها  الدكتور عبدالله المحامي بأن هذا يسمي بحكم الواقع كزوج الام أو زوج الاخت 
وأيضا اقتران تلك الجريمة بجريمة أخري الا وهي جريمة الخطف ولم يكتفي عند هذا الحد بل تم خطفها بعد وقوع الاغتصاب بثلاثة أيام  ومعاشرتها بالإكراه فبذلك ينطبق عليه نص المادة 290من قانون العقوبات والتي تنص علي ما يلي:
تعاقب المادة ۲۸۹ من قانون العقوبات علي خطف الأطفال بصفة عامة، سواء كان المجني عليه ذكرًا أم أنثي، فالعبرة في وقوع الجريمة هي بفعل الخطف، وأن يكون المجني عليه طفلا.


وصرح الدكتور عبدالله من ضمن دفاعه بأن قانون الطفل حرص علي مصلحة الاطفال فقد نص في المادة 116مكررا من القانون رقم 12لسنة 1996المستبدلة بالقانون رقم 126لسنة 2008
 

مما حدا بالمحكمة الاستجابة في المرافعة لمحامي المجني عليها وتطبيق مواد الاتهام علي المتهم وتوقيع أقصي عقوبة عليه  حتي يكون عبرة لمن اعتبر

مقالات مشابهة

  • عاجل.. المؤبد لطبيب تجميل شهير متهم باغتصاب شقيقة زوجته بأكتوبر
  • «اتصالات النواب» تدرس إضافة تعديلات على قانون الجرائم الإلكترونية
  • اللجنة المالية تكشف الخطوط العريضة في تعديل قانون الموازنة
  • الإطار:لاتوافق حاليا على تعديل قانون الانتخابات
  • لجنة مناهضة التعذيب تطالب بتعديل قانون الجرائم الإلكترونية
  • "القومي للمرأة" يوضح أبرز الجرائم الإلكترونية التي تهدد السيدات.. فيديو
  • مجلس الشيوخ يوافق على تعديل قانون التجارة البحرية
  • مجلس الشيوخ يناقش تعديل قانون التجارة البحرية
  • مجلس الشيوخ يوافق على تعديل قانون السفن التجارية
  • الشيوخ يناقش تعديل قانون تسجيل السفن التجارية