صراحة نيوز:
2025-02-03@04:48:31 GMT

لمن تجاوز سن الأربعين … تجنبوا هذه الاطعمة

تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT

لمن تجاوز سن الأربعين … تجنبوا هذه الاطعمة

صراحة نيوز- مع تقدم الإنسان بالعمر تبدأ عملية التمثيل الغذائي في التباطؤ، ويصبح معرضاً لمشاكل صحية في حال لم ينتبه إلى ما يضعه بداخل بطنه.

وهناك مجموعة من الأطعمة التي يجب تجنبها بعد بلوغ الأربعين، للحفاظ على قوام رشيق والبقاء بصحة جيدة.

ومع التقدم في العمر، تبدأ قوة جسم الإنسان في التراجع بشكل ملحوظ، إذ يجد المرء صعوبة في القيام بعدة أشياء اعتاد القيام بها سابقا ومن دون مشاكل تذكر.

كما أن فقدان الوزن يصبح أمرا أكثر صعوبة مع التقدم في العمر، حسب ما توصلت إليه دراسات سابقة.

وهناك مجموعة من الأطعمة التي تأتي بنتائج عكسية، وتزيد من وزن الإنسان عند تناولها بشكل متكرر.

الأطعمة التي يجب الاستغناء عنها

ومن بين الأطعمة الواجب الاستغناء عنها هناك الأطعمة فائقة المعالجة، إذ تمر بعدة خطوات معالجة وتحتوي على الكثير من المكونات والإضافات.

وتضم قائمة الأطعمة فائقة المعالجة: الوجبات الجاهزة، النقانق، الحلويات، المخبوزات، شكولاتة، المشروبات الغازية وغيرها.

وأوضحت مجلة “فوكوس” أن هذه الأطعمة غير صحية، ولا ينصح بتناولها في أي عمر، إلا أن خطورتها على الجسم تزداد بعد سن الأربعين.

وأضافت أن هذه الأطعمة لا توفر أي فيتامينات أو معادن.

وترفع هذه الأطعمة مستوى الأنسولين بشكل أكبر، كما أن خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة يزداد مثل السكري وأمراض القلب.

ولا تتوقف خطورة هذه الأطعمة عند هذا الحد بل إنها أيضا ترفع من إمكانية تعرض الجسم لالتهابات.

في المقابل، أفادت مجلة “تيشنيكر كرانكن كاسه” أن هناك مجموعة من الخطوات البسيطة والفعالة، التي يمكن الاعتماد عليها للبقاء بصحة جيدة بعد الوصول إلى سن الأربعين.

نظام صحي متوازن

ومن بين هذه الخطوات الاعتماد على نظام صحي متوازن وغني بالفواكه والخضرة من أجل تفادي ارتفاع الوزن، والحفاظ على صحة جيدة:

– إعطاء الأولية لمنتجات الحبوب الكاملة على غرار الخبز والأطعمة الغنية بالألياف، لأنها تشعرك بالشبع، وتنظم عملية الهضم بشكل أفضل.

– الاعتماد على الطعام الطازج، حيث غالبا ما تحتوي الوجبات الجاهزة على الدهون والسكر، ونادرا ما تعود بالفائدة على صحة الإنسان.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا مال وأعمال الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا مال وأعمال الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة هذه الأطعمة

إقرأ أيضاً:

فرق في المعاملة.. الأسرى الفلسطينيون منهكون و”الإسرائيليون” بصحة جيدة

مع تواصل تبادل الأسرى بين المقاومة و”اسرائيل” وعلى مدى أربع دفعات تم تبادلها ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، بدا الفرق واضحاً بالعين بين الوضع الصحي للأسرى الفلسطينيين و”الإسرائيليين”. وفي الدفعة الرابعة التي جرت السبت، أفرجت “إسرائيل” عن 183 أسيراً فلسطينياً من سجونها، مقابل ثلاثة أسرى إسرائيليين أفرجت عنهم كتائب القسام في غزة، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ في 19 يناير/ كانون الثاني المنصرم. ومن وسط الحطام الذي خلفته الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، برز مظهر الأسرى الإسرائيليين مردتين ملابس نظيفة وتبدو عليهم مظاهر الصحة الجيدة. في المقابل، يتحدث الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم من سجون الاحتلال عن تعرضهم للتجويع والضرب والتعذيب النفسي، مع تطابق ذلك على مظهرهم الخارجي.  صعوبة في المشي في الصور الأولى للغالبية العظمى من الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم في دفعات تبادل الأسرى الأربع الماضية، يلاحظ عليهم فقدانهم قدراً كبيراً من الوزن في سجون “إسرائيل”. كما نقلت مقاطع الفيديو عن مواجهة بعض الأسرى الفلسطينيين صعوبة في المشي جراء تردي أوضاعهم الصحية، فيما نقل بعضهم مباشرة إلى المستشفيات فور الإفراج عنهم. عبد الرحمن حسان وشاح، أحد الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم في الدفعة الثانية من صفقة التبادل، قال إنه دخل سجون “إسرائيل” بوزن 115 كيلوغراما، وخرج منها بوزن 55 كيلوغراماً جراء تعرضه للتعذيب الشديد والتجويع. فيما قال الأسير الفلسطيني المحرر بهاء عويسات من مدينة بيت لحم جنوب الضفة الغربية: “تعرضنا يوميا للجوع والمرض وأفظع الإهانات حتى ساعاتنا الأخيرة في السجن”. على النقيض من مظهر الفلسطينيين المحررين، بدا الأسرى الإسرائيليون المفرج عنهم من غزة بصحة جيدة وملابس لائقة إضافة إلى تسلمهم الهدايا عند الإفراج عنهم. ولم يغب عن عدسات الكاميرات دخول الأسرى الإسرائيليين بأنفسهم إلى سيارات اللجنة الدولية للصليب الأحمر، مردتين ملابس نظيفة، بعد خروجهم من بين الأنقاض التي تسببت بها (إسرائيل) طوال 15 شهراً من التدمير الممنهج. وقال أسرى “إسرائيليون” مفرج عنهم في مقابلات صحفية إن “الشيء الذي كانوا يخشونه أثناء أسرهم في غزة، هو القصف الإسرائيلي، ما قد يؤدي إلى مقتلهم أو إيذائهم”. وزعم مستخدمون في وسائل التواصل الاجتماعي في “إسرائيل”، أن 4 مجندات أفرج عنهن السبت الماضي ضمن الدفعة الثانية من صفقة التبادل، “أعطين منشطات ومواد مخدرة لجعلهن يبدون سعداء قبل إطلاق سراحهم من الأسر”. فيما أكد أطباء في جيش الاحتلال عقب فحصهن أنهن بصحة جيدة، ونقلوا عن المجندات أنهن لم يتلقين خلال وجودهن بالأسر أي مواد منشطة أو مخدرات. وبعد إتمام الدفعة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، قالت حركة حماس إن حالة الأسرى الفلسطينيين المفرج عنهم مقابل حالة الأسيرات الإسرائيليات تجسد الفارق بين “أخلاق المقاومة” و”همجية وفاشية الاحتلال”. الصليب الأحمر غاضب وأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أمس السبت، عن غضبها إزاء الطريقة التي تعاملت بها (إسرائيل) مع أسرى فلسطينيين خلال إطلاق سراحهم السبت، حيث كانوا “مكبلين بالأصفاد وفي وضع مؤلم”. ونقلت صحيفة “هآرتس” العبرية في نسختها الإنجليزية عن مصدر أمني لم تسمه قوله: “أعرب الصليب الأحمر عن غضبه من الطريقة التي تعاملت بها إدارة سجون الاحتلال مع الأسرى الأمنيين خلال إطلاق سراحهم من سجن كتسيعوت (النقب الصحراوي) اليوم”. وفق قولها. و”كان أكثر ما أثار غضب المنظمة الأممية هو اقتياد الأسرى الفلسطينيين بعد رفع أيديهم المكبلة بالأصفاد خلف رؤوسهم وهو وضع مؤلم”، وفق المصدر ذاته. وقالت الصحيفة نقلا عن المصدر الأمني: “الصليب الأحمر تقدم بشكوى إلى مصلحة السجون حول سبب اقتياد السجناء مقيدين بأيديهم فوق رؤوسهم بطريقة تخدش كرامتهم، حسب زعمهم، مع وضع سوار على أيديهم مكتوب عليه عبارة الشعب الأبدي لا ينسى”. ونشرت “هآرتس” صورة لسوار حول معصم أحد الأسرى وعليه عبارة بالعربية “الشعب الأبدي لا ينسى، أطارد أعدائي وأدركهم”، في إشارة إلى عزم (إسرائيل) اغتيال أو ملاحقة الأسرى المحررين وإعادة اعتقالهم مجدداً. وفي تعليقه للصحيفة على شكوى الصليب الأحمر، قال متحدث إدارة سجون الاحتلال زيفون فريدمان: “يتعامل حراس السجن مع أسوأ أعداء إسرائيل”. وفق قوله. ووصف فريدمان المحررين الفلسطينيين بأنهم “مخربون خطرون سيتم التعامل معهم تحت إدارة السجن حتى اللحظة الأخيرة على الأراضي المحتلة، ولن نتنازل عن أمن شعبنا”. وفي 19 يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى الذي يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة. وارتكبت “إسرائيل” بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود. المصدر: وكالة “الأناضول”

مقالات مشابهة

  • التسمم الوشيقي: الأعراض، وأكثر الأطعمة التي تسبب التسمم؟
  • المواد الكيميائية في أغلفة الأطعمة تخترق أجسامنا بشكل يدعو للقلق
  • فرق في المعاملة.. الأسرى الفلسطينيون منهكون و”الإسرائيليون” بصحة جيدة
  • تفاصيل الزيارة المفاجئة لمحافظ أسيوط للوحة كهرباء منطقة الأربعين بحي غرب
  • محافظ أسيوط يتفقد سير العمل بلوحة توزيع كهرباء غرب بحي الأربعين
  • برج السرطان.. حظك اليوم الأحد 2 فبراير 2025: أرباح جيدة
  • يجوز مد فترة التصالح بمخالفات البناء إلى 3 سنوات في هذه الحالة
  • تجاوز 570 دولار.. سعر الغاز في أوروبا يسجّل أرقاماً قياسية
  • ضبط 4 أطنان دقيق مدعم قبل بيعها فى السوق السوداء
  • ‎أبرز الأطعمة التي قد تقلل من معدل ذكاء الأطفال