بعد انقطاع 12 ساعة.. عودة مياه الشرب لمدينة نصر ومصر الجديدة وعين شمس
تاريخ النشر: 2nd, September 2023 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب بالقاهرة الانتهاء من أعمال تحويل مسار خط المياه قطر 1200 مم أمام سور الكلية الحربية بشارع عبد الحميد بدوي، وجاري ضخ المياه للمناطق المتضررة وهى عين شمس ومصر الجديدة ومدينة نصر والحي العاشر، بعد انقطاع لمدة 12 ساعة.
الدفع بالمعداتوقالت شركة مياه الشرب بالقاهرة، إنه جرى الدفع بكل المعدات والفنيين والمهندسين لإنهاء الأعمال في الموعد المحدد، تحت إشراف ومتابعة من رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب.
وأوضح المهندس مصطفى الشيمي، رئيس شركة مياه الشرب، أن هذا الخط تم إنشاؤه منذ أكثر من 40 عاماً وانتهى عمره الافتراضي، وقامت الشركة بوضع خطة عاجلة لإحلال وتجديد الخط في أسرع وقت ممكن، وإذ تأسف الشركة عن فترة انقطاع المياه لظروف قهرية خارجة عن إرادتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إحلال وتجديد العضو المنتدب الكلية الحربية انقطاع المياه تحويل مسار خط المياه خطة عاجلة رئيس شركة مياه الشرب أسرع میاه الشرب
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة تعرض ارقاما صادمة حول مظاهر عودة المجاعة
#سواليف
حذرت حكومة #غزة، الجمعة، من عودة #المجاعة إلى القطاع في ظل #إغلاق إسرائيل المعابر أمام #المساعدات_الإغاثية و #الطبية منذ 13 يوما، وفقدان 80 بالمئة من #الفلسطينيين مصادر الغذاء.
وقال المكتب الإعلامي الحكومي في بيان: “يدخل قطاع غزة اليوم الثالث عشر من #جريمة #الاحتلال الصهيونازي، بمنع المساعدات وإطباق الحصار بإغلاق المعابر”.
وأردف: “باتت تداعيات هذه الجريمة على المستوى الإنساني واضحة، ومؤشرات عودة شبح المجاعة وانعدام الأمن الغذائي لا تخطئها عين”.
مقالات ذات صلة هذا ما سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل 2025/03/14ورصد المكتب فقدان نحو 80% من الفلسطينيين لمصادرهم من الغذاء سواء بتوقف التكيّات الخيرية أو توقف صرف المساعدات من الجهات الإغاثية وذلك لعدم توفر المواد التموينية والغذائية، وخلو الأسواق من السلع.
كما وثقت حكومة غزة توقف نحو 25 بالمئة من مخابز القطاع عن العمل؛ ما أثر على كميات الخبز المقدمة للمواطنين، محذرة من توقف أعداد أخرى جراء نفاد الوقود.
وبيّنت أن “90% من فلسطينيي غزة باتوا لا يجدون موردا للمياه، بسبب الأزمة الكبيرة والخانقة في توفر مياه الشرب جراء منع دخول الوقود المشغل للآبار ومحطات التحلية”.
وتابع البيان: “هناك شح كبير وأزمة خانقة في مياه الاستخدام المنزلي وأزمة أكبر في مياه الشرب، بسبب منع الوقود الذي تُشغل به الآبار ومحطات التحلية، واضطرار البلديات لتقنين تشغيل الآبار حفاظا على ما هو متوفر من وقود ولضمان إيصال المياه للمواطنين أطول فترة ممكنة”.
وذكر أن إغلاق المعابر “ضاعف معاناة نحو 150 ألف من أصحاب الأمراض المزمنة والجرحى” حيث باتوا لا يجدون الدواء أو المستلزمات الطبية لمداواتهم.