مشروع تطعيم أشجار البطم الفلسطيني بغراس الفستق الحلبي
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
صراحة نيوز – الفستق الحلبي من الأشجار ذات القيمة الاقتصادية العالمية وذلك لطعمها الذيذ وسهولة تسويقها وتخزينها ومحتواها العالي من الفتمينات المعدنية وقدرتها على العيش في مختلف البيئات.
لذا قام الشقيقان محمد وعلي مسرات ببلدة كفر ابيل بمنطقة برقش التابعة للواء الكورة، بالإستثمار فيها منذ سنوات، من خلال تخصيص قطعة أرض تحتضن أشجار البطم الفلسطيني المتواجد في المنطقة بشكلٍ طبيعي، ولخبرته الزراعية اقترح علي على شقيه أن يقوم بتطعيم أشجار البطم بغراس الفستق الحلبي.
وبإرشاد ودعم من قبل مركز البحوث الزراعية، تم استحضار مطاعيم الفستق الحلبي قبل 7 سنوات، حتى باتت مثمرة اليوم على مساحة تقدر بـ 15 دونما، وبإنتاج للشجرة الواحدة يقدر بـ 10 كيلو غرامات من الفستق الحلبي.
ويتميز الفستق الحلبي بامتلاكه مجموع جذور قوية تستطيع التغلغل والعيش في مختلف انواع التربة وحتى الفقيرة منها.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الفستق الحلبی
إقرأ أيضاً:
عطوان: اليمن هو الوحيد الواقف في الخندق الفلسطيني
وأوضح عطوان أن اليمن هو الوحيد الذي وقف وما يزال في الخندق الفلسطيني في حين تخلت العديد من الحكومات العربية والإسلامية عن القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن اليمنيين اثبتوا قولاً وفعلاً عدم خوفهم من الكيان الصهيوني وحلفائه من الأمريكان والبريطانيين وحلفائهم.
واعتبر عطوان استهداف حاملة الطائرات ترومان ب18صاروخا باليستيا بداية لجولة جديدة من والمواجهة العسكرية مع قوات العدو الأمريكي.
وأوضح عطوان أن نخوة اليمنيين ووقوفهم مع الفلسطينيين ورفضهم تجويع وخنق آهالي غزة سيسجله التاريخ في أنصع صفحاته في الوقت الذي سيضع الأنظمة العربية والإسلامية المتخاذلة في مزبلة التاريخ.
وذكر عطوان أن الوقوف الأمريكي مع الصهاينة يكشف للعالم زيف شعارات الغرب الذي يدعي الحرية وحماية حقوق الإنسان.
وتطرق إلى أن المؤشرات الميدانية تثبت بأن العدو الأمريكي سينهزم في اليمن ولن ينجح في تحقيق أهدافه العدوانية الرامية لخدمة الكيان الصهيوني.