هل ينخفض الحد الأدنى للقبول في الجامعات الخاصة إلى 50%؟.
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
كشف الدكتور عباده سرحان، رئيس جامعة المستقبل وعضو المجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، عن حقيقة خفض الحد الأدنى للقبول في الجامعات الخاصة إلى 50% لعدد من الكليات، لاستيعاب باقي الأعداد والطلاب الذين تقع درجاتهم بين الحد الأدنى 53% إلى 50% قي الثانوية العامة، مؤكدا أنّه لا توجد أي قرارات بالتخفيض، ولن يتم التخفيض للحدود الدنيا عن المعلن عنه سابقا.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية لـ«الوطن»، أنّ المجلس الأعلى للجامعات راعى خلال الفترة الماضية، الحدود الدنيا ومستقبل الطلاب، وتخفيض الحدود الدنيا للقبول بعدد من الكليات في الجامعات الخاصة والأهلية لتصل إلى 53% بدلا من 55%، مشيرا إلى أنّ التخفيض جاء لإتاحة الفرصة لجميع الطلاب الذين تقع مجاميعهم بين 55% وحتى 53%.
الحدود الدنيا لتنسيق الجامعات الخاصةوترصد السطور التالية، الحدود الدنيا لتنسيق الجامعات الخاصة 2023 للكليات التي تقبل من 53%، كما يلي.
ـ كليات علوم الحاسب: 60%
ـ كليات الآثار: 53%
ـ الحقوق: 53%
ـ التمريض: 53%
ـ علوم سينمائية: 53%
ـ كليات الإعلام: 53%
ـ كليات التكنولوجيا الحيوية: 53%
ـ السياحة والفنادق: 53%
ـ التكنولوجيا الحيوية: 53%
ـ التربية: 53%
الاقتصاد والعلوم السياسية: 53%
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحدود الدنيا لتنسيق الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات الخاصة 2023 الحدود الدنيا خفض الحد الأدنى خفض الحد الأدنى للقبول فی الجامعات الخاصة الحدود الدنیا الحد الأدنى ـ کلیات
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية رحمة بورقية على رأس المجلس الأعلى للتربية والتكوين
زنقة 20 ا الرباط
قام جلالة الملك محمد السادس اليوم بتعيين رحمة بورقية رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي باعتباره هيئة استشارية مستقلة مهمتها إبداء الرأي في كل السياسات العمومية، والقضايا ذات الطابع الوطني، التي تهم ميادين التربية والتكوين والبحث العلمي.
ويأتي هذا التعيين تجسيدا للأهمية التي توليها المملكة لمواكبة إصلاح منظومة التربية والتكوين بما من شأنه الارتقاء بجودة التعليم في جميع المستويات وتشجيع البحث العلمي، بما يساهم في تأهيل الرأسمال البشري الوطني، وتسهيل اندماج الأجيال الحاضرة والقادمة في دينامية التنمية التي تعرفها البلاد.
يعكس القرار الملكي بتعيين رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي حرص المملكة على مراعاة مبدأ المناصفة، وكذا ضمان تمثيلية مختلف الفاعلين المعنيين والخبراء في مجالات التربية والتكوين والبحث العلمي.
وازدادت رحمة بورقية، التي عينها صاحب الجلالة الملك محمد السادس رئيسة للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، سنة 1949 بالخميسات.
كما شغلت بورقية منصب رئيسة لجامعة الحسن الثاني في المحمدية، وعضوة للجنة الوطنية لاعتماد وتقييم البرامج بوزارة التعليم العالي، وعضوة في اللجنة الملكية الاستشارية لتعديل مدونة الأحوال الشخصية وبعدها في لجنة إصلاح العدالة.