صدى البلد:
2024-12-17@12:27:58 GMT

طريقة عمل ملوخية بالجمبري| أحلى من المحلات

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

ملوخية بالجمبري من الأكلات التي يعشق الكثير من الأشخاص تناولها نظرا لمذاقها الشهي والمختلف، مما يدفع العديد إلي شرائها من المحلات و المطاعم.

قدمت الشيف نونا، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك، طريقة عمل ملوخية بالجمبري.

وجبة اقتصادية.. طريقة عمل عجة البطاطس طريقة عمل أرز بالبشاميل بأسهل الخطوات

 

مقادير ملوخية بالجمبري
 


نصف كيلو جمبري مقشر 
5فص ثوم مفروم
كيلو ملوخية خضراء
2مكعب مرقة
ماء مغلي
رشة سكر
ملح 


طريقة تحضير ملوخية بالجمبري 


تغسل الملوخية جيدا وتجفف وتخرط بفصين ثوم وحبة فلفل حارو يقشر الجمبري ويحتفظ بالقشر يغسل جيدا ويفتح الضهر وينزع كيس الرمل ويغسل جيدا ويترك في مصفاة .

.يغسل القشر جيدا ويصفي ويوضع في صينية مع 5 فصوص ثوم في الفرن حتي يتحمص ثم يطحن في مطحنة التوابل طحن ناعم ..ثم يحتفظ به في برطمان جاف لحين الاستخدام.. نضع حلة صغيرة علي النار بها كوب ماء مغلي ولورا و حبهان بودر و1 مكعب مرقة مع ملعقة  ونتركهم يغلوا ثم ننزل عليهم بالملوخية ونقلب سريعا بالمضرب السلك حتي تفك تماماً ومجرد ما تغلي غلوة نقفل عليها و نبدأ نحضر الجمبري 
نحضر طاسة صغيرة ونضع بها زيت وننزل عليها بالثوم والفلفل الحار ونشوح به الجمبري مع رشة ملح بسيطة ثم ننزل به علي الملوخية وتاخذ غلوة.ثم نحضر طاسة صغيرة ونضع بها قليل من الزبدة وننزل عليها بالثوم والكزبرة الجافة وبودر قشر الجمبري ويحمر قليلا ثم يطش به الملوخية. وتقدم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: طریقة عمل

إقرأ أيضاً:

جلسة 9 كانون الثاني: مَنْ معها ومَنْ عليها؟

لا تزال بورصة أسماء المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية التي يمكن الركون إليها قبل جلسة 9 كانون الثاني من السنة الجديدة تتأرجح، ولا تزال الاتصالات، على حدّ وصف أحد المشاركين فيها، في بداية الطريق. فتحديد المواصفات أمر جيد ومطلوب، ولكنه يبقى ناقصًا ما لم يتم إسقاط هذه المواصفات على مرشح واحد أو مرشحين اثنين في أقصى الحالات. ويعتقد هؤلاء أن موعد الجلسة الانتخابية المقبلة سيبقى قائمًا، ولكن لا أحد يمكنه التأكيد أنها ستنتج حتمًا رئيسًا جديدًا للجمهورية. وقد يكون لترجيح هذا المعطى أسباب كثيرة، ومن بينها أن لا جديدًا يلوح في أفق الاتصالات القائمة على أكثر من خط. ومن يتابع حركة هذه الاتصالات يمكنه الخروج باستنتاج واحد ووحيد، وهو أن صورة الرئيس لم تكتمل ملامحها بعد، وهي تحتاج إلى مزيد من الوقت غير المتوافر من الآن وحتى التاسع من الشهر المقبل من السنة الجديدة. وإذا أراد المرء أن يدخل إلى دهاليز الترشيحات يتبيّن له أن لا شيء يوحي حتى الآن بأن الجلسة المقبلة ستكون مثمرة، أو أن ينتج عنها انتخاب "رئيس المعجزة" إلا إذا حصلت معجزة حقيقية، على رغم أن زمن المعجزات قد ولى. وعليه فإن الأسماء المتداولة، والتي باتت محصورة بخمسة أو ستة مرشحين محتملين وقد تنطبق على بعضهم المواصفات الرئاسية في مرحلة التحديات الكبرى، لا تزال عرضة للأخذ والردّ في "بازار" التنافس الحاد بين الأقطاب السياسيين، وبالتحديد بين الرئيس نبيه بري باعتباره الناطق الرسمي باسم "الثنائي الشيعي" ومن يدور في فلك قوى الممانعة من جهة، وبين رئيس حزب "القوات اللبنانية" الدكتور سمير جعجع باعتباره رئيس أكبر كتلة نيابية في البرلمان.   وفي الاعتقاد السائد أن أي مرشح لن تكون له أفضلية المرور إلى القصر الرئاسي في بعبدا ما لم يمرّ حتمًا بمحطتين رئيسيتين، وهما "عين التينة" و"معراب"، وذلك بغض النظر عما يقوم به رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل من اتصالات ولقاءات بعدما وضع "فيتو" نهائي على ترشيح قائد الجيش العماد جوزاف عون في شكل قاطع وغير قابل للمساومة، وهو سبق له أن أبلغ الرئيس بري أنه يمشي بأي اسم يحظى بشبه اجماع غير عون وسليمان فرنجية.   وعليه، يمكن القول إن جلسة التاسع من كانون الثاني ستعقد في موعدها المحدد وسيتأمن لها نصاب الثلثين زائد واحد، ولكنها ستنضم، على الأرجح، إلى سابقاتها من حيث النتائج السلبية، وقد يشهد اللبنانيون على الأغلب تكرارًا لمشهدية الجلسات الاثنتي عشرة السابقة، وذلك بسبب عدم التوافق على اسم أو اسمين كحدّ أقصى. وقد تؤجل هذه العملية بهدف المزيد من التشاور في ضوء ما ستشهده المرحلة المقبلة من تطورات بعد أن يتسلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب مفاتيح البيت الأبيض.   إلاّ أن إصرار الرئيس بري على إنضاج ظروف انتخاب رئيس جديد في الجلسة المقبلة من شأنه أن يعاكس كل التوقعات الأخرى، التي ترجّح عدم التوصّل إلى تفاهم على اسم الرئيس "المنقّى ع الطبلية"، مع الأخذ في الاعتبار ما يمكن أن يستجد من تطورات ميدانية بعد انتهاء مهلة الستين يومًا لهدنة وقف النار، وفي ضوء المستجدات على صعيد بلورة حقيقة ما يجري في سوريا بعد سقوط نظام الأسد ومدى تأثير ذلك على الداخل اللبناني، مع تزايد خشية القادة الامنيين من خطورة تدّفق عدد من السوريين المؤيدين لنظام الأسد عبر الطرقات غير الشرعية من دون أن يكون لدى السلطات اللبنانية المعنية أي "داتا" عن عدد هؤلاء وأسمائهم ووجهتهم النهائية. وهذه الخشية تقود هؤلاء القادة إلى اتخاذ الإجراءات الضرورية والسريعة للحؤول دون انتقال الخلافات القائمة بين هؤلاء وبين السوريين المعارضين إلى الداخل اللبناني، وتصفية حساباتهم على الساحة اللبنانية.   ولهذه الأسباب مجتمعة يسعى الرئيس بري إلى تذليل ما تبقّى من عقبات ومعوقات من أمام الجلسة الحاسمة والفاصلة بين حقبة لم تكن كما يريدها اللبنانيون وبين حقبة أخرى ينتظرها الجميع على أمل أن تحمل معها بذور حلول متدرجة لإخراج لبنان من عنق زجاجة الأزمات.
 
   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • جلسة 9 كانون الثاني: مَنْ معها ومَنْ عليها؟
  • شاهد | أحلى دعس في العالم يواجه بابتسامة .. كاريكاتير
  • أحمد مجدي: الزمالك استعد جيدا للمصري..وأهدرنا فرصة محققة في الشوط الأول
  • لسرقة حلقها..كشف غموض جثة صغيرة بسطح منزل في قنا
  • طريقة عمل كفتة السمك والكابوريا البانيه
  • أنشيلوتي: أرى مستقبلا جيدا.. ورودريجو عاد لأفضل مستوياته
  • تحرير 142 مُخالفة للمحلات المخالفة لقرار الغلق
  • طريقة عمل الباستافلورا بالسمنة
  • أحسن من المحلات.. طريقة عمل الجبنة الرومي في المنزل
  • ألذ من المحلات.. طريقة تحضير الفشار بالكراميل في المنزل