شفق نيوز:
2025-03-17@09:34:56 GMT

تحذير من كمامات شائعة قد تسبب السرطان

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

تحذير من كمامات شائعة قد تسبب السرطان

شفق نيوز/ أصبح استخدام أقنعة الوجه (الكمامات) أمرا روتينيا طوال فترة تفشي جائحة "كوفيد-19"، وكانت أقنعة N95 المعيار الذهبي عندما يتعلق الأمر بالحماية من الفيروس.

لكن دراسة جديدة أشارت إلى أن القناع الضيق قد يعرض المستخدمين لمستويات خطيرة من المواد الكيميائية السامة.

ونظر باحثون من جامعة جيونبوك الوطنية في كوريا الجنوبية في نوعين من الأقنعة الطبية التي تستخدم لمرة واحدة، بالإضافة إلى العديد من الأقنعة القطنية القابلة لإعادة الاستخدام.

ووجدت الدراسة أن المواد الكيميائية التي تطلقها هذه الأقنعة تحتوي على ثمانية أضعاف حد الأمان الموصى به لدى المركبات العضوية المتطايرة السامة (TVOCs).

ويشار إلى أن استنشاق المركّبات العضوية المتطايرة ترتبط به مشاكل صحية مثل الصداع والغثيان، بينما ارتبط تلف الأعضاء وحتى السرطان باستنشاق هذه المركّبات لفترة طويلة.

وكتب الباحثون في الدراسة: "من الواضح أنه يجب إيلاء المركبات العضوية المتطايرة المرتبطة باستخدام أقنعة KF94 الطبية وآثارها على صحة الإنسان اهتماما خاصاً".

لكنهم قالوا إن هناك طرقا لتقليل الخطر. وأضافوا: "يمكن تقليل التعرض بشكل كبير إذا تم فتح القناع وتركه لمدة 30 دقيقة على الأقل".

ويشير هذا إلى أن تغليف هذه الأقنعة يمكن أن يلعب دورا في كمية المواد الكيميائية الموجودة بها.

ونشرت الدراسة في أبريل /نيسان الماضي في مجلة Ecotoxicology and Environmental Safety وعلى الموقع الإلكتروني للمعاهد الوطنية للصحة، وأعيد نشرها الآن تزامنا مع انتشار المتحور الجديدة لفيروس كورونا في العديد من دول العالم.

ووجد الباحثون أن مستويات المركبات العضوية المتطايرة كانت أقل بـ 14 مرة في أقنعة القماش ولا تشكل خطرا على صحة الإنسان. ومع ذلك، فإن الدراسة لم تقس تأثير الأشخاص الذين يرتدون الأقنعة فعليا.

وأوضح الدكتور ستيوارت فيشر، طبيب الطب الباطني في نيويورك، لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إنه لا يمكن استخلاص استنتاجات قوية من الدراسة.

ومع ذلك، قال إن الأدلة المتزايدة أظهرت عيوب ارتداء الأقنعة. وأضاف أنه "يبدو أن هناك عوائد متناقصة على الحاجة إلى الأقنعة".

وفي الدراسة الأخيرة، اختبر الباحثون 14 كمامة قماشية يمكن التخلص منها تم شراؤها عبر الإنترنت عن طريق قياس كمية المركبات العضوية المتطايرة الموجودة فيها.

وكانت الأقنعة التي تستخدم لمرة واحدة من طرازي KFAD وKF94، وهي مصنوعة من اللدائن الحرارية البولي بروبيلين والنايلون البولي يوريثان.

وانتشرت هذه الأقنعة في كوريا الجنوبية، حيث أجريت الدراسة، في حين أن أقنعة KN95 أكثر شعبية في الولايات المتحدة.

ومع ذلك، فإن اختلافاتهم ضئيلة. وتقوم مرشحات KFAD وKF94 بتصفية 94% من الجسيمات، بينما تقوم مرشحات KN95 بتصفية 95%.

وكانت الأقنعة القماشية مصنوعة من القطن والرامي، وهما ألياف نباتية، والبولي يوريثين، وهو ألياف اصطناعية.

وكتب الباحثون: "إن مستويات تركيز المركبات العضوية المتطايرة السامة هذه تتوافق مع مستوى غير ضار لجسم الإنسان (لا توجد مخاوف ذات صلة بالصحة)".

ومع ذلك، فإن الأقنعة التي تستخدم لمرة واحدة تحتوي على ما يصل إلى 14 مرة من المركبات العضوية المتطايرة (TVOCs) الموجودة في الأقنعة القطنية.

وتوصي وكالة حماية البيئة (EPA) بإبقاء مستويات المركبات العضوية المتطايرة السامة أقل من 0.5 جزء في المليون في الهواء الداخلي.

والعينة التي تحتوي على أكبر كمية من المركبات العضوية المتطايرة كانت تحتوي على 4808 متر مكعب لكل ميكروغرام، أي نحو 4.8 جزء في المليون.

وهذا أكثر من ثمانية أضعاف الحد الموصى به.

والمركبات العضوية المتطايرة هي مجموعة كبيرة من المواد الكيميائية ذات الرائحة، والتي يتم إطلاق الكثير منها عن طريق منتجات التنظيف والتجميل، وحرق الوقود والطهي.

وتشمل مصادر المركبات العضوية المتطايرة في المنزل بخاخات الأيروسول والمنظفات والمطهرات وطاردات العث ومعطرات الهواء ومنتجات السيارات. وتشمل المصادر الأخرى مواد البناء والمفروشات، والمعدات المكتبية مثل آلات التصوير والطابعات، وأقلام التحديد الدائمة، وسوائل التصحيح، وورق النسخ الخالي من الكربون، والمواد الحرفية بما في ذلك المواد اللاصقة.

وثبت أن المركبات العضوية المتطايرة تهيج العينين والأنف والحنجرة، وتسبب صعوبة في التنفس والغثيان، وتلحق الضرر بالجهاز العصبي المركزي وأعضاء مثل الكبد، وفقا لجمعية الرئة الأمريكية (ALA). حتى أن بعضها يعد مواد مسرطنة للإنسان، ما يعني أنها يمكن أن تسبب السرطان.

وقد أشار الباحثون على وجه التحديد إلى المادتين الكيميائيتين - ثنائي ميثيل أسيتاميد (DMAc) وثنائي ميثيل فورماميد (DMF) - لارتباطها بتلف الكبد والجهاز التناسلي.

وأقر الفريق بأن حجم العينة كان صغيرا وأنهم لم يختبروا العديد من الأقنعة الشائعة الأخرى التي يمكن التخلص منها مثل أقنعة KN95.

المصدر: RT - ديلي ميل 

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي دراسة طبية الكمامات المواد الکیمیائیة تحتوی على ومع ذلک

إقرأ أيضاً:

الإنسان يحتاج إلى 8 ساعات من النوم يوميا.. حقيقة علمية أم مجرد خرافة شائعة؟

هل تكفي 8 ساعات من النوم يوميا لتجنب المشاكل الصحية؟ رغم أن النوم يعد جزءا أساسيا من حياتنا، إلا أن أسراره وفوائده لا تزال موضع بحث علمي مستمر، مما يطرح تساؤلات حول المدة المثلى للحفاظ على الصحة والوقاية من المشكلات المرتبطة بقلة النوم أو زيادته.

اعلان

وفقا لخبراء النوم، لا يوجد عدد مثالي ثابت لساعات النوم يناسب الجميع. وتشير مولي أتوود، طبيبة الطب السلوكي للنوم في جامعة جونز هوبكنز، إلى أن معظم البالغين ينصحون بالحصول على ما بين سبع إلى تسع ساعات من النوم يوميا، إذ تعد هذه المدة الأكثر ارتباطا بصحة جيدة وأقل عرضة للمشكلات الصحية.

وتوضح أتوود أن النوم لأقل من ست ساعات أو أكثر من تسع ساعات في المتوسط قد يزيد من مخاطر الإصابة بمشكلات صحية، لكن الاحتياجات الفعلية للنوم تختلف من شخص لآخر.

نوم عميق مقابل نوم غير كافٍ

ويشير الدكتور رافائيل بيلايو، أخصائي النوم في جامعة ستانفورد، إلى أن النوم يعد أحد أبرز أشكال الرعاية الذاتية التي يمارسها الجسم. ومع ذلك، لا يكفي أن ننام لساعات طويلة إذا لم ننهض منتعشين. فالأهم من ذلك هو الشعور بالراحة عند الاستيقاظ. ويؤكد بيلايو أن الشخص الذي ينام لساعات طويلة لكنه يشعر بالتعب عند الاستيقاظ قد يكون يعاني من مشكلة صحية تتطلب انتباهًا.

ويضيف بيلايو: "إذا أخبرني شخص ما أنه ينام لساعات طويلة ولكنه يستيقظ متعبًا، فهذا يعني أن هناك خطأ ما، كما يجب ألا تغادر مطعمك المفضل وأنت تشعر بالجوع"، في إشارة إلى أهمية النوم الجيد الذي يعيد للجسم طاقته بشكل كامل.

ما علاقة النوم بالتغيرات العمرية؟

تختلف احتياجات النوم لدى الأفراد على مدار حياتهم، حيث يحتاج الأطفال حديثو الولادة إلى وقت أطول للنوم مقارنة بالكبار. يتراوح متوسط ساعات النوم للرضع بين 14 و17 ساعة يوميًا، وذلك بسبب النمو السريع في هذه المرحلة.

توضح أتوود أن الأطفال والرضع يحتاجون إلى المزيد من النوم بسبب السرعة التي ينمو بها أجسامهم.

أما بالنسبة للبالغين، توصي أتوود بأن يحصل معظم الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 26 و64 عامًا على ما بين 7 إلى 9 ساعات من النوم كل ليلة. بينما قد يحتاج البالغون الأكبر سنًا إلى ساعات نوم أقل قليلاً، في حين قد يحتاج الشباب في سن 16-25 عامًا إلى نوم أطول قليلاً.

خلال الليل، ينتقل جسم الإنسان بين مراحل النوم كل 90 دقيقة تقريبًا. في الجزء الأول من الليل، يكون النوم العميق أو "النوم بموجات بطيئة" هو الأكثر حضورًا. هذا النوع من النوم مهم جدًا لإصلاح الجسم واستعادته، كما يُفرز فيه "هرمون النمو" الضروري للنمو والشفاء.

أما في الساعات الأخيرة من الليل، فينقضي المزيد من الوقت في نوم حركة العين السريعة (REM) أو ما يُعرف بنوم "الأحلام"، الذي يعد أساسيًا لتعزيز التعلم وتحويل الذاكرة قصيرة المدى إلى ذاكرة طويلة المدى.

وفقًا لأتوود، يقضي الأطفال حوالي 50% من وقت نومهم في مرحلة النوم العميق، في حين أن هذه النسبة تنخفض بشكل ملحوظ في مرحلة المراهقة، حيث يصبح الجسم في حاجة أقل إلى الإصلاح والترميم.

وتشير الأبحاث إلى أن مرحلة البلوغ تحمل تغييرات بيولوجية تؤدي إلى ظهور اختلافات قائمة على الجنس في احتياجات النوم، مما يعكس تأثير التطورات الهرمونية على جودة النوم بين الذكور والإناث.

Relatedدراسة: الأرق والنوم المتقطع.. اضطرابات تلازم المتعافين من كورونا هل تواجه صعوبات في النوم خلال الصيف؟ إليك بعض النصائح للتغلب على الحر والأرقما هي الدولة الأوروبية التي تتمتع بأفضل توازن بين العمل والنوم؟ دراسة جديدة: عدد ساعات النوم أثناء الحمل قد يُؤثر على نمو الأطفالهل النساء بحاجة إلى النوم أكثر؟

تفيد الأبحاث أنه لا يوجد دليل قاطع على أن النساء بحاجة إلى مزيد من النوم مقارنة بالرجال، ولكنهن يحصلن على قسط أكبر من النوم في المتوسط.

وتبدأ هذه الفوارق في سن مبكرة، حيث يوضح بيلايو أن الفتيات المراهقات غالبًا ما يحصلن على قسط أقل من النوم مقارنة بالفتيان المراهقين، على الرغم من أن احتياجات النوم تكون نفسها. كما أن الفتيات في هذه المرحلة غالبًا ما يعانين من الأرق بشكل متكرر.

ومع دخول النساء مرحلة الأمومة، يواجهن تحديات كبيرة في الحصول على نوم كافٍ بسبب رعاية المواليد الجدد طوال الليل، ما يؤدي إلى نقص في النوم، وفقًا لما ذكرته أليسون هارفي، أخصائية علم النفس السريري في جامعة كاليفورنيا في بيركلي.

من جهة أخرى، تلعب الهرمونات دورًا مهمًا في التأثير على كمية ونوعية نوم النساء، خاصة خلال فترات الحمل وانقطاع الطمث. إضافة إلى ذلك، توضح الدراسات أن النساء قد يحتجن إلى مزيد من النوم قبل الدورة الشهرية مباشرة، نتيجة التغيرات الهرمونية التي تحدث في هذه الفترة.

اعلانمتى يجب عليكِ طلب المساعدة الطبية؟

إذا كنتِ تشعرين بالتقلبات المزاجية، مثل النكد وسرعة الانفعال، أو تجدين صعوبة في التركيز والانتباه، فقد يكون ذلك دليلاً على أنكِ لا تحصلين على قسط كافٍ من النوم. وعلى الرغم من أن هذه الأعراض قد تبدو بسيطة في البداية، إلا أنها قد تتحول مع مرور الوقت إلى مشاكل صحية خطيرة.

ويوضح أتوود أن "نقص النوم أو معاناة الشخص من الأرق أو انقطاع النفس أثناء النوم دون علاج قد يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب". ويضيف أن ذلك يمكن أن يؤدي إلى مشكلات صحية أخرى مثل "ارتفاع ضغط الدم، وزيادة خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية، كما أن جهاز المناعة قد يتعرض للخطر، وقد تزداد احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر".

وفي حال كنتِ تحصلين على القدر الموصى به من النوم ولكنك لا تزالين تشعرين بالتعب عند الاستيقاظ، فقد يكون من المفيد استشارة الطبيب العام. يمكن للطبيب أن يستبعد وجود حالات صحية أخرى قد تؤثر على جودة نومك. وإذا استمرت المشاكل، يمكن أن يكون من المفيد اللجوء إلى أخصائي في النوم للحصول على المساعدة المتخصصة.

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع حالات الإصابة بعدوى التهاب السحايا في فرنسا والسلطات تحث على التطعيم تناول حبوب الإفطار ورقائق البطاطس والأطعمة فائقة المعالجة يعرض لخطر الوفاة واحدة تكفي لتجنب الوفاة بأمراض القلب.. دراسة تكشف فوائد تناول البيض لدى كبار السن الدورة الشهريةأبحاث طبيةالصحةدراسةنساءأطفالاعلاناخترنا لكيعرض الآنNext ردًا على ضربات ترامب.. الحوثيون يستهدفون حاملة الطائرات "هاري ترومان" للمرة الثانية خلال 24 ساعة يعرض الآنNext من درعا "مهد الثورة السورية".. أهالي المفقودين يطالبون بالكشف عن مصير ذويهم وتحقيق العدالة يعرض الآنNext الفاتيكان ينشر أول صورة للبابا فرنسيس أثناء فترة علاجه في المستشفى يعرض الآنNext رئيس الوزراء الإسباني: على أوروبا زيادة إنفاقها الدفاعي لحماية نفسها يعرض الآنNext ويتكوف يهدّد حماس: استخلصوا العبر مما فعلناه بالحوثيين أمس واتّخذوا قرارًا أكثر عقلانية اعلانالاكثر قراءة بعد معارك عنيفة.. أوكرانيا تؤكد انسحاب قواتها من سودجا الروسية مركبة سبيس إكس تصل محطة الفضاء الدولية وعلى متنها 4 رواد فضاء سيحلون محل الرائديْن العالقين منذ أشهر وزير الداخلية الفرنسي يلوّح بالاستقالة إذا تراجعت باريس عن موقفها بشأن المهاجرين الجزائريين مقدونيا الشمالية: حريق مروع في ملهى ليلي بكوتشاني يودي بحياة 59 شخصاً بعد خسارة بلدة سودجا.. لم تعد أوكرانيا تسيطر إلا على 10% من الأراضي الروسية اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلدونالد ترامبالحوثيونقطاع غزةسورياالصحةاليمنبنيامين نتنياهوفلاديمير بوتينضحاياإيرانفرنساالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

مقالات مشابهة

  • المواصلات في غزة تتحدث بشأن المركبات المتضررة نتيجة الحرب الإسرائيلية
  • الإنسان يحتاج إلى 8 ساعات من النوم يوميا.. حقيقة علمية أم مجرد خرافة شائعة؟
  • الحوثيون يقولون أنهم هاجموا حاملة الطائرات الأمريكية التي انطلقت منها هجمات السبت
  • من النخبة إلى الفاشنستات: المركبات الفارهة تعيد تشكيل الهوية
  • ما هي «التيارات النفاثة» التي تسبب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء؟ خبير مناخ يجيب «فيديو»
  • الولايات المتحدة.. تحذير هام من تونة معلّبة قد تسبب الشلل
  • دراسة: مشروبات شائعة الاستهلاك قد تسبب سرطان الفم القاتل
  • مشروبات شائعة الاستهلاك قد تسبب سرطان الفم القاتل
  • وزيرا الزراعة والبيئة يبحثان الاستفادة من المخلفات الزراعية والحيوانية في تصنيع الأعلاف والأسمدة العضوية
  • 1670 رقماً مميزاً للوحات المركبات بيعت بالمزادات 2024