مافن الموز بالشوفان.. جربي هذه الوصفة لأطفالك في المدارس
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
ننشر لكم في السطور التالية طريقة تحضير مافن الموز بالشوفان لإعداد هذه الوصفة البسيطة لأطفالك في المدارس، نظرا لأن الشوفان يحتوي على فوائد عديدة تساعد الطفل على التركيز خلال يوم دراسي شاق، وفي السطور التالية إلكم وصفة الموز بالشوفان من خلال المقادير وطريقة التحضير.
مافن الموز بالشوفان.. جربي هذه الوصفة لأطفالك في المدارسوإليك عزيزتي المقادير وطريقة التحضير لإعداد وصفة الموز بالشوفان اللذيذة التي لا تستغرق وقت في تحضيرها:-
المقاديركوب ونصف الكوب من الدقيق
كوب من الشوفان
كوب من السكر أو نصف يكفي لهذه الوصفة
2 ملعقة صغيرة بيكنج باودر
ملعقة صغيرة بيكنج صودا
ملعقة صغيرة ملح
بيضة
¾ حليب كوب
⅓ كوب من الزيت
½ ملعقة صغيرة من الفانيليا
كوب من الموز مهروس
طريقة التحضير1.
2. ضيفي الفانيلا واخفقي جيدا
3. اخلطي الطحين مع الشوفان والملح والبيكنج باودر والبيكنج صودا.
4. أضيفي خليط الطحين لخليط الزيت والبيض والسكر مع الحليب وقلبي جيدا
5. جهزي صينية الكب كيك
6. ضعي مزيج المافن في صينية الكب كب لنحو نصف كمية الكوب للكب كيك.
7. أدخلي الصينية للفرن على حرارة 400 درجة لمدة 20 دقيقة.
8. أخرجي الكب كيك من الفرن وضعيها لطفلك في شنطة المدرسة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشوفان ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
كشف رابط بين عضلة صغيرة وخطر الإصابة بالخرف
كشف علماء عن وجود رابط مثير للاهتمام بين حجم عضلة صغيرة في جسم الإنسان وتطور مرض الخرف.
فقد قاس أطباء من جامعة جونز هوبكنز الأميركية العضلة الصدغية، وهي عضلة رقيقة تمتد من جانب الجمجمة إلى مفصل الفك، لدى أكثر من 600 من البالغين الأصحاء.
تساعد العضلة الصدغية على تحريك الفك، وهي مفيدة بشكل خاص في المضغ.
وقد راقب الباحثون أولئك الأشخاص على مدى خمس سنوات لرصد علامات الخرف، ووجدوا أن الذين لديهم عضلات صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، وفقا لما جاء في موقع "ديلي ميل" البريطاني.
مع التقدم في السن، يفقد الأشخاص، بشكل طبيعي، قدرًا من حجم عضلاتهم، لكن الأشخاص المصابين بالخرف يميلون إلى فقدان كتلة العضلات بشكل أسرع من الأشخاص الذين لا يعانون من المرض الذي يسرق الذاكرة.
لذلك، بدأ الباحثون مثل مجموعة جونز هوبكنز في التحقيق فيما إذا كان بإمكانهم استخدام فقدان العضلات كمؤشر للتنبؤ بالخرف.
عادة، تشخص الإصابة بالمرض في مرحلة متقدمة جدًا بحيث لا يستطيع الطبيب فعل الكثير. لذلك، يبحث العلماء عن طريقة سهلة وغير مكلفة لتشخيص المرض قبل ظهور الأعراض على المريض.
وقد أشارت دراسات منفصلة إلى أن العضلة الصدغية يمكن أن تكون مؤشرا جيدا لكيفية عمل العضلات في جميع أنحاء الجسم. لذلك، اتجه الباحثون في جامعة جونز هوبكنز إلى هذا الأمر في دراستهم، التي قدمت في الاجتماع السنوي للجمعية الإشعاعية لأميركا الشمالية، ولم تنشر بعد في أي مجلة.
درس الباحثون 621 شخصا في سن السبعين تقريبا وكانوا يتمتعون بصحة جيدة عندما بدأت الدراسة.
على مدار خمس سنوات في المتوسط، راقبوا البنية العضلية للمشاركين عن طريق جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي، الذي يعطي صورًا تفصيلية للعظام والعضلات والدم. واستنادا إلى الصور التي التقطوها، صنّف الباحثون الأشخاص إلى مجموعتين. كان 131 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الكبيرة و488 مشاركًا في المجموعة ذات العضلات الصغيرة. ثم راقبوا تطور الخرف، من خلال مراقبة كمية الأنسجة المفقودة من الدماغ وأخضعوا الأشخاص لاختبارات معرفية منتظمة.
وجد الأطباء أن أولئك الذين لديهم عضلة صدغية أصغر كانوا أكثر عرضة بنسبة 60% للإصابة بالخرف، حتى بعد تعديل عوامل مثل العمر.
وقال مؤلف الدراسة الدكتور كاميار مرادي، الذي يدرس الأشعة في جامعة جونز هوبكنز: "هذه هي أول دراسة طولية تثبت أن فقدان العضلات الهيكلية قد يساهم في تطور الخرف".
رغم ذلك، قال الدكتور ماكس وينترمارك، اختصاصي الأشعة العصبية في جامعة تكساس، والذي لم يشارك في البحث، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث قبل استنتاج أن العضلة الصدغية هي مؤشر جيد لخطر الإصابة بالخرف.
وأوضح الدكتور وينترمارك: "في هذه الحالة بالذات، من الصعب معرفة ما إذا كان فقدان العضلات هو بالفعل عامل خطر للإصابة بالخرف أو نتيجة للعمليات التي تؤدي إلى الخرف".
ومع ذلك، فقد اتفق مع مؤلفي الدراسة على أن العمل على الحفاظ على كتلة العضلات وصحة القلب والأوعية الدموية في سن أكبر قد يكون مفيدًا على الأرجح في تجنب الإصابة بالخرف.