بوابة الوفد:
2025-04-01@11:01:11 GMT

تحميك من سرطان الجلد.. حضري سلطة العدس بالليمون

تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT

يعرف العدس البني بإحتوائه على نسبة عاليه من البروتين، لذا عليك تقديمه لأولادك في أحد وجباتهم، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير سلطة العدس البني الصحية، والتي يمكنك تناولها كوجبة إفطار أو كطبق جانبي في الغذاء.

 

سلطة العدسطريقة عمل سلطة العدس

المقادير

- عدس بني : كوب (مسلوق ومصفى)

 

- الجزر : 1 حبة (مقشر ومفروم مكعبات ومسلوق)

 

- الكرفس : عود (مفروم ناعم)

 

- بقدونس : ملعقة كبيرة (مفروم)

 

- البصل : 1 حبة (مفروم ناعم)

 

- عصير الليمون : ملعقة كبيرة

 

- دبس الرمان : ملعقة كبيرة

 

- ملح : نصف ملعقة صغيرة

 

- فلفل أسود : ربع ملعقة صغيرة

 

- زيت الزيتون : ملعقة كبيرة

 

فوائد مذهلة لشوربة العدس البني.

. أبرزها تكافح السرطان

طريقة التحضير

اخلطي العدس مع الجزر المسلوق في طبق.

 

أضيفي الكرفس، والبقدونس، والبصل، واخلطي المكونات جيداً.

 

نكهي بالملح، والفلفل، والكمون، وزيت الزيتون، ثم أضيفي دبس الرمان، وعصير الليمون، وقلبي جيداً ثم قدمي السلطة.

 

فوائد العدس البني

فوائد العدس للأطفال والرضع 

نظرًا لمحتوى العدس الغني بالبروتينات، والألياف، والعديد من الفيتامينات والمعادن، فإنّه يُعدّ من الأطعمة المفيدة والصحيّة، وينصح أطباء الأطفال بالبدء بتقديم العدس للأطفال في الفترة العمرية بين 8-10 أشهر، ولكن يجب عدم الإكثار منه للأطفال، وذلك لأنّه قد يُسبّب إصابتهم بالانتفاخ، ويجدر الذكر أنّ الحساسية اتجاه العدس تعدّ أمراً نادر الحدوث، ولكن من الأفضل التحدث إلى طبيب الأطفال قبل البدء بتقديم العدس للأطفال للتأكد من سلامته لهم.

 

تقليل خطر الإصابة بسرطان الجلد

يُعدّ العدس مصدرًا غنيًا بمُركبات متعدد الفينول، وهي مُركبات كيميائيّة نباتيّة تدعم صحة الإنسان،وأظهرت دراسةٌ مخبريّةٌ نُشرت في إحدى المجلات عام 2016 أُجريت حول تأثير سلق العدس، أو إنباته على مُحتواه من المركبات الفينوليّة ما يأتي:

 

إنبات العدس له تأثيرٌ أكبر في التقليل من خطر الإصابة بسرطان الجلد، مقارنةً بعملية السلق. 

 

يؤدي سلق العدس إلى تغيير في محتواه من مركبات البولفينول، لكن دون التأثير في خصائصه الصحية.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سلطة ملعقة کبیرة

إقرأ أيضاً:

صور مرعبة.. كيف يشوه البلاستيك الدقيق ملامحك وصحتك؟

من العلكة إلى أكياس الشاي، أصبحت جزيئات البلاستيك الدقيقة جزءاً من حياتنا اليومية، إذ اكتُشفت في مجموعة واسعة من المنتجات التي نستهلكها بانتظام. وهذه الجزيئات، التي لا يتجاوز طولها 5 ملليمترات، غير قابلة للتحلل، مما يعني أنها قد تظل في البيئة وأجسامنا لمئات، إن لم يكن آلاف السنين.

وفي تطور جديد، كشفت صور مروعة، أنتجها الذكاء الاصطناعي، عن التأثيرات المحتملة لهذه الجزيئات على البشر، بدءاً من زيادة الوزن وتساقط الشعر، وصولًا إلى الطفح الجلدي الحاد والإرهاق الشديد، وفق تقرير نشرته "دايلي ميل".

وأجرى فريق من موقع BusinessWaste.co.uk هذه المحاكاة الرقمية، حيث علق مارك هول، خبير النفايات البلاستيكية في الموقع، قائلاً: "رغم أن الأبحاث حول تأثير الجزيئات البلاستيكية الدقيقة على البشر لا تزال في مراحلها الأولى، إلا أن هناك مؤشرات مقلقة على أضرارها المحتملة. الصور التي أنشأناها تستند إلى نتائج دراسات علمية، ونأمل أن تدفع هذه المشاهد الصادمة الناس إلى التفكير بجدية في خطورة المشكلة واتخاذ إجراءات للحد من التلوث البلاستيكي."

وقال هول: "للأسف، أصبح البلاستيك الدقيق جزءاً لا يتجزأ من بيئتنا، مما يجعل تجنبه أمراً بالغ الصعوبة. ورغم إمكانية تقليل تعرضنا له في بعض المنتجات، إلا أن الحل الحقيقي يكمن في معالجة مشكلة النفايات البلاستيكية من جذورها، والحد من اعتمادنا المتزايد عليها."

التعرض المنخفض 

في المراحل الأولى من التعرض لجزيئات البلاستيك الدقيقة، تكون معظم الأعراض داخلية وغير ملحوظة بشكل كبير، لكنها قد تؤثر على الجهاز الهضمي، مسببة الانتفاخ، اضطراب المعدة، وعسر الهضم.

مشاكل جلدية ملحوظة

قد تؤدي هذه الجزيئات إلى تغيرات طفيفة في الجلد، مثل الجفاف، الاحمرار، والتهيج، نتيجة تفاعلها مع مسببات اختلال الغدد الصماء. ومع استمرار التعرض، يمكن أن تتفاقم الأعراض إلى التهاب الجلد المزمن، الطفح الجلدي، وحالات تشبه الأكزيما.

ضعف وظائف الرئة والإرهاق

يمكن أن يؤثر البلاستيك الدقيق على الجهاز التنفسي، مما يؤدي إلى شحوب الجلد أو ظهور لون أزرق أو بنفسجي، نتيجة ضعف وظائف الرئة. كما قد يتسبب الالتهاب الخفيف في الشعور بالإرهاق المستمر، حتى في غياب مجهود بدني كبير.

 التعرض المتوسط

إذا كنت تستهلك بانتظام أطعمة مصنعة أو مأكولات بحرية، أو تستخدم أقمشة صناعية بكثرة، فمن المحتمل أنك تعاني من تعرض متوسط ​​للبلاستيك الدقيق.

قد تظهر هذه المستويات على شكل زيادة في تهيج الجلد، إلى جانب علامات الشيخوخة المبكرة مثل الخطوط الدقيقة والتجاعيد، وقد تشعر باحمرار وتهيج في عينيك، وقد تواجه صعوبات تنفسية خفيفة مثل السعال والصفير، نتيجة التعرض للبلاستيك الدقيق في الهواء.

وفي الوقت نفسه، قد تؤدي المواد الكيميائية المتسربة من البلاستيك الدقيق إلى خلل في هرموناتك، مما يؤدي إلى تقلبات في الوزن واضطرابات في الجهاز الهضمي.

أخيراً، قد تعاني من إرهاق مستمر وضباب ذهني.

التعرض الشديد 

وقد يعاني الأشخاص الذين يتعرضون لفترات طويلة ومتواصلة للمواد البلاستيكية الدقيقة من مستوى عالٍ من الأذى.

وأوضح الخبراء: "قد يكون ذلك من خلال بيئة عملهم، بسبب مياه الشرب الرديئة، والاستخدام المتكرر للأقمشة الصناعية في المنزل والملابس".

وتشمل مشاكل الجلد التهاب الجلد المزمن، والطفح الجلدي، أو حالات تشبه الأكزيما، بينما قد يؤدي ضعف وظائف الرئة إلى تحول لون الجلد إلى الأزرق أو الأرجواني.

نظرة شاملة

قد يؤدي تراكم المواد البلاستيكية الدقيقة في الدماغ إلى تباطؤ ردود الفعل، ومشاكل في الذاكرة، وارتباك ذهني، بالإضافة إلى احتمالية ارتعاش اليدين.

وقد تشمل الآثار الجانبية السيئة الأخرى فقدان أو زيادة الوزن غير المبرر، وترقق الشعر، وتغير لون الجلد.

 كيفية تقليل تعرضك للجسيمات البلاستيكية الدقيقة 

هناك العديد من التغييرات البسيطة التي يمكنك القيام بها لتجنب تناول كميات زائدة من هذه الجسيمات المزعجة. ونشرت دانا زاكسيليكوفا، باحثة في مجال الجسيمات البلاستيكية الدقيقة بجامعة نزارباييف، مؤخراً مقطع فيديو على إنستغرام يوضح هذه التغييرات.

وقالت: "الجسيمات البلاستيكية الدقيقة موجودة في كل مكان، ومؤخراً وُجدت في كل عضو من أعضاء الأشخاص الذين خضعوا للاختبار، ويأتي الكثير منها من الأشياء التي نستخدمها يومياً مثل زجاجات المياه البلاستيكية أو الأكواب الورقية".

وتنصح الخبيرة باستخدام زجاجات المياه الزجاجية أو المعدنية فقط، وعدم تسخين بقايا الطعام في عبوات بلاستيكية في الميكروويف.

كما تنصح باستخدام ألواح التقطيع الخشبية فقط، والتخلص من الأدوات البلاستيكية، وتجنب الأكواب والأطباق الورقية، واستبدال أكياس الشاي بأوراق الشاي السائبة.

وأخيراً، تقترح زاكسيليكوفا شراء منتجات قليلة التغليف البلاستيكي أو خالية منه، وحمل أكياسكم الخاصة.

مقالات مشابهة

  • وصفة لذيذة وسهلة.. طريقة عمل سلطة الرنجة في البيت
  • صور مرعبة.. كيف يشوه البلاستيك الدقيق ملامحك وصحتك؟
  • 6 خرافات عن سرطان الثدي.. إليكِ حقيقتها العلمية
  • أول أيام عيد الفطر.. طريقة تحضير سلطة الرنجة
  • للوقاية من خطر سرطان الأمعاء.. أضف هذا المكون لغذائك
  • حقن التخسيس.. ترهل في الجلد وطريق نحو العمليات الجراحية
  • احترس.. علامتان يكشفان عن الإصابة بـ سرطان البنكرياس
  • اكتشاف علمي جديد… “الزبادي” قد يحميك من مرض قاتل
  • يحمل فوائد مذهلة.. «الزبادي» يحمي من الإصابة بمرض «خطير»
  • صحة البشرة والصوم