الكتب والمجوهرات وفساتين الزفاف.. سلع لا ترد ولا تستبدل في الأوكازيون
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
حدد قانون حماية المستهلك، فترة 14 يومًا يحق خلالها استبدال أو استرجاع أي سلعة بعد شرائها وإعادتها للمحل مرة أخرى واسترداد كامل قيمتها النقدية، وبدون إبداء أية أسباب، طوال العام وفي فترة الأوكازيون بشكل خاص، بشرط حصول صاحب السلعة على فاتورة شرائية من المحل لضمان حقوقه عند الاستبدال والاسترجاع.
سلع لا يمكن استبدالها أو استرجاعهاواستثنى قانون حماية المستهلك بعض السلع من أحقية المواطن في استبدالها واسترجاعها، سواء في فترة تخفيضات الأوكازيون أو في أي مدة طوال العام، ومن بين السلع التالي:
1- سلع إستهلاكية قابلة للتلف السريع.
2 - الكتب والصحف والمجلات، والبرامج المعلوماتية.
فساتين الزفاف والمجوهرات3 - الملابس الداخلية وفساتين الزفاف.
4- سلعة لم تعد بذات الحالة التي كانت عليها وقت البيع لسبب يرجع إلى المستهلك.
5- سلع تُصنع بناء على مواصفات خاصة حددها المستهلك وصنعت له خصيصا.
6 - سلع الحُلي والمجوهرات وما في حكمها.
جهاز حماية المستهلكويراقب جهاز حماية المستهلك على سير المعاملات الشرائية بين المواطنين وأصحاب المحال، ويخصص الخط الساخن 19588 للإبلاغ عن الشكاوى ضد المحال والتجار، إذ يمكن التواصل مع الخط الساخن من أي خط أرضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السلع استبدال السلع استرجاع السلع حماية المستهلك الخط الساخن التموين حمایة المستهلک
إقرأ أيضاً:
العراق يعيد تشغيل الترانزيت العالمي بعد 44 عاما من التوقف
قالت هبة التميمي، مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إنه سيعاد تشغيل العراق لخط الترانزيت العالمي بعد توقف دام 44 عامًا، حيث توقفت حركة النقل عبر هذا الخط منذ عام 1981، موضحة أن إعادة تشغيل الخط تم من خلال تجربة المعبر البري الذي سيربط الخليج العربي بالبحر المتوسط عبر الموانئ العراقية.
وأضافت «التميمي»، خلال تغطيتها للقاهرة الإخبارية، أن عمليات نقل البضائع بدأت من شمال العراق إلى جنوبه، ومن ثم يتم تصديرها إلى الخليج العربي والدول الأوروبية، مشيرة إلى أن هذا الخط الجديد يعتبر نقلة نوعية في التجارة الداخلية العراقية، حيث سيكون نقطة وصل مهمة بين ميناء البصرة وخليج العربي، ما يسهم في تعزيز الحركة التجارية.
وأشارت إلى أن الموقع الجغرافي للعراق سيسهم بشكل كبير في نجاح هذا الخط، والذي سيعزز التجارة ويعتبر معبرًا مهمًا للاقتصاد العراقي، لافتة إلى أن الحكومة العراقية تأمل أن يسهم مشروع ميناء القصر وتنمية البنية التحتية في تحول الاقتصاد العراقي إلى محور تجاري عالمي، عبر إنشاء شبكة من 40 سكة حديد لسهولة نقل البضائع إلى الخليج والدول الأوروبية.