سبب الاستدعاء الرسمى لسيارات فيات تيبو فى مصر .. تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, August 2023 GMT
أعلن جهاز حماية المستهلك، عن حملة استدعاء جديدة، لبعض سيارات فيات، وذلك للتأكد من سلامتها، ومطابقتها لمعايير الأمان.
وأوضح جهاز حماية المستهلك في بيان له اليوم ، أن شركة داينامكس بصفتها وكيل فيات في مصر أعلنت من خلال جهاز حماية المستهلك، عن حملة استدعاء بعض سيارات فيات تيبو سيدان وهاتشباك موديل 2021 / 2022 .
وتأتي هذه الحملة، بهدف فحص وتحديث برنامج الوسائد الهوائية، لهذه السيارات ،للتأكد من سلامتها ومطابقتها لمعايير الأمان .
وطالب جهاز حماية المستهلك، مالكي تلك الموديلات من الطرازات سالفة الذكر، التواصل مع الشركة المالكة للحجز المُسبق .
وأوضح أن ذلك يأتي في إطار الإطمئنان علي جودة وفاعلية المنظومة وحرصاً من جهاز حماية المستهلك على أمن سلامة المُستهلكين .
وانه للمزيد من المعلومات يُرجى الاتصال على الخط الساخن للشركة المالكة 19984، وذلك للحجز المُسبق وتحديث البيانات والتأكد من أن أرقام الشاسيه لسياراتكم من ضمن حملة الإستدعاء، وأيضا لتحديد الميعاد المناسب في اقرب مركز خدمة معتمد في حال خضوعها ،وذلك دون أى تكاليف أو رسوم على العميل .
كما طالب جهاز حماية المستهلك، في حالة وجود شكوي أو مُخالفة ، الإتصال علي الخط الساخن لجهاز حماية المستهلك (19588 ) من أي خط أرضي ، أو إرسال الشكوي عبر خدمة الواتس اب 01577779999.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جهاز حماية المستهلك فيات تيبو فيات تيبو حملة استدعاء جهاز حمایة المستهلک فیات تیبو
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة يكشفها جهاز الشاباك الإسرائيلي حول فشل التصدي لطوفان الأقصى
كشفت تحقيقات جهاز "الشاباك" الإسرائيلي -في فشل 7 أكتوبر- أن اقتحامات المسجد الأقصى والتعامل السيئ مع الأسرى والنظر إلى المجتمع الإسرائيلي كمجتمع ضعيف بسبب الاحتجاجات على التغييرات القضائية أسهم في تسريع قرار حماس تنفيذ الهجوم.
وقالت التحقيقات :خسارة الجهاز الكثير من العملاء في قطاع غزة أفقده مصادر "معلومات ذهبية" وتسبب بعجز في الوصول لما يحدث بالدوائر الأكثر أهمية في حماس.
وأضافت :عملية اكتشاف القوة الخاصة في خانيونس عام 2018 أفقدت الجهاز والجيش مصادر معلومات مهمة للغاية.
تابعت : الشاباك عانى خلال السنوات الأخيرة من "عمى استخباراتي" في غزة ولم يستطع الحصول على صورة أمنية موسعة لما يجري.
وأردفت: الشاباك كان يعاني من قلة المصادر البشرية (العملاء) واعتمد على الجيش الذي كان يعاني من نفس المعضلة.
وزادت: الحكومة رفضت تبني توصيات الشاباك بتوجيه ضربة استباقية لقادة حماس في قطاع غزة قبل السابع من أكتوبر.
وأكملت : الشاباك كان يعتقد أن حماس غير جاهزة للمبادرة بعملية عسكرية بهذا الحجم.
وواصلت : لم يتم التعامل بجدية مع عملية تشغيل مئات الشرائح الإسرائيلية في غزة غداة الهجوم بالنظر إلى أنه جرى تشغيلها أكثر من مرة قبيل مناورات لحماس.
وختمت : الشاباك تعامل مع خطة "وعد الآخرة" التي أعدتها حماس باستهتار ولم يكن هناك تعاطٍ جدي مع إمكانية تطبيقها.