أعلن جهاز حماية المستهلك، عن حملة استدعاء جديدة، لبعض سيارات فيات، وذلك للتأكد من سلامتها، ومطابقتها لمعايير الأمان.

فيات تيبو 

وأوضح جهاز حماية المستهلك في بيان له اليوم ، أن شركة داينامكس بصفتها وكيل فيات في مصر أعلنت من خلال جهاز حماية المستهلك، عن حملة استدعاء بعض سيارات فيات تيبو سيدان وهاتشباك موديل 2021 / 2022 .

تبدأ من 180 ألف جنيه.. أخر أسعار سوزوكي 2024 في مصر لليد الشقيانة.. سعر ميكروباص كينج لونج الأكثر تخصيصاً في الاحلال

وتأتي هذه الحملة، بهدف فحص وتحديث برنامج الوسائد الهوائية، لهذه السيارات ،للتأكد من سلامتها ومطابقتها لمعايير الأمان .

 

وطالب جهاز حماية المستهلك، مالكي تلك الموديلات من الطرازات سالفة الذكر، التواصل مع الشركة المالكة للحجز المُسبق .

 

وأوضح أن ذلك يأتي في إطار الإطمئنان علي جودة وفاعلية المنظومة وحرصاً من جهاز حماية المستهلك على أمن سلامة المُستهلكين .

فيات تيبو 

وانه للمزيد من المعلومات يُرجى الاتصال على الخط الساخن للشركة المالكة 19984، وذلك للحجز المُسبق وتحديث البيانات والتأكد من أن أرقام الشاسيه لسياراتكم من ضمن حملة الإستدعاء، وأيضا لتحديد الميعاد المناسب في اقرب مركز خدمة معتمد في حال خضوعها ،وذلك دون أى تكاليف أو رسوم على العميل .

 

كما طالب جهاز حماية المستهلك، في حالة وجود شكوي أو مُخالفة ، الإتصال علي الخط الساخن لجهاز حماية المستهلك (19588 ) من أي خط أرضي ، أو إرسال الشكوي عبر خدمة الواتس اب 01577779999.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جهاز حماية المستهلك فيات تيبو فيات تيبو حملة استدعاء جهاز حمایة المستهلک فیات تیبو

إقرأ أيضاً:

هل يصوت الملك تشارلز في الانتخابات البريطانية؟

مع كل انتخابات عامة تجري في بريطانيا، تتنامى الأسئلة عما إذا كان الملك تشارلز وأفراد العائلة المالكة لهم الحق في التصويت كمواطنين بريطانيين من عدمه.

ووفق تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، يمكن لهم التصويت من الناحية القانونية، إذ لا يوجد ما يمنعهم، ولكنهم لا يفعلون ذلك، فرغم أن النظام ملكي دستوري في بريطانيا، إلا أن الملك لا يحكم بالنهاية.

ونقلت الصحيفة عن الخبير في الشؤون الملكية، ريتشارد فيتزويليامز، أن العاهل البريطاني وأفراد العائلة المالكة "اختاروا الامتناع" عن التصويت، مشيرا إلى أنهم يمتنعون عن أي "شي آخر من شأنه أن ينتهك الحاجة بموجب الدستور غير المكتوب إلى أن تكون الملكية فوق السياسات الحزبية".

الملكية البريطانية مارست السلطة المطلقة لعدة قرون، ولكنها تغيرت وتطورت لتصبح مؤسسة تتولى قيادة الجيش والكنيسة والسلطة القضائية والمدنية، ولها سلطة حل البرلمان ورفض القوانين.

ولهذا تحتفظ العائلة الملكية بمكانتها كمؤسسة "رمزية فرق حدود وتوجهات السياسات الحزبية، من دون أن تبدو وكأنها تحابي أي جانب"، ولهذا لا يصوت أفراد العائلة المالكة.

روبرت هازل، أكاديمي في جامعة كوليدج لندن، اتفق في تصريحاته للصحيفة مع ما تحدث به فيتزويليامز مشيرا إلى أنه بموجب ما يشبه "المعاهدة" كبار أفراد العائلة المالكة "لا يصوتون حفاظا على الحياد السياسي للعائلة الملكية".

ويتوقع أن يبقى الملك "محايدا سياسيا في كل الأمور"، رغم وجود أدوار له، إذ يمكنه "تقديم النصح والتحذير" للوزراء عند الضرورة، بحسب الموقع الإلكتروني للعائلة المالكة.

وبموجب القانون فالملك هو رئيس السلطة التنفيذية، وجزء لا يتجزأ من السلطة التشريعية، ويعتبر رئيسا للسلطة القضائية، والقائد العام للقوات المسلحة، والحاكم الأعلى لكنيسة إنكلترا، وفق تقرير سابق لرويترز.

أبرز الصلاحيات المتاحة للملك تشارلز الثالث رغم أن بريطانيا تتبع النظام الملكي، إلا أن الملك أو الملكة لا يحكمان بشكل مباشر، إذ أن الحكومة هي من تحكم على أرض الواقع، ولكن يبقى للملك دورا أساسيا بصفته رأس الدولة.

تضم السلطة التشريعية في بريطانيا: مجلس العموم ومجلس اللوردات والملك، وفي اليوم التالي للانتخابات يدعو الملك زعيم الحزب الذي فاز بأكبر عدد من المقاعد في مجلس العموم ليصبح رئيسا للوزراء ويشكل الحكومة.

ويفتتح الملك جلسات البرلمان، وله السلطة بحل البرلمان قبل إجراء انتخابات عامة، ويلقي خطابا يحدد ملامح السياسات المقترحة للحكومة والبرلمان.

وعندما تتم الموافقة على مشروع قانون بأغلبية في مجلس العموم ومجلس اللوردات، يصادق عليه الملك.

ويجري الملك اجتماعات دورية، أكان مع رئيس الوزراء أو حتى مع كبار المسؤولين في الدولة، ويترأس اجتماعات شهرية لمجلس الملك الخاص للمصادقة على القرارات المختلفة، إضافة لاستقبال السفراء الجدد.

المحافظون والعمّال.. "محطة تاريخية" في الانتخابات العامة البريطانية انطلقت الانتخابات العامة في بريطانيا، الخميس، وسط توقعات بتحقيق حزب العمال فوزا كبيرا بقيادة زعيمه، كير ستارمر، ضد المحافظين الذين قد يقدمون أسوأ أداء لهم منذ عام 1834.

ويتوقع في الانتخابات العامة التي تجري حاليا أن تشهد فوز حزب العمال وخروجا تاريخيا للمحافظين من السلطة بعدما استمروا في الحكم منذ عام 2010، بحسب تقرير لوكالة فرانس برس.

ويثير المحافظون استياء البريطانيين بعد ترؤس خمسة من زعماء الحزب الحكومة في البلاد خلال 14 عاما. ويتطلع الناخبون إلى التغيير بسبب سياسات التقشف وأزمة تكاليف المعيشة، ونظام الصحة العامة المتهالك، ما دفع المحافظين في الأيام الأخيرة إلى الإقرار بأنهم لا يسعون إلى الفوز، بل إلى الحد من الغالبية التي يتوقع أن يحققها حزب العمال.

مقالات مشابهة

  • جهاز حماية المنافسة يفوز بجائزة شرفية من البنك الدولي وشبكة المنافسة الدولية
  • تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة اللاعب أحمد رفعت (فيديو)
  • "حماية المنافسة" يفوز بجائزة البنك الدولي عن مبادرة تشمل نموذج محاكاة لأجهزة عربية أخرى
  • "جهاز حماية المنافسة" يفوز بجائزة شرفية من البنك الدولي uن مبادرته بإنشاء نموذج محاكاة سلطات المنافسة العربية
  • «حماية المنافسة» يفوز بجائزة شرفية من البنك الدولي.. اعرف التفاصيل
  • على جهاز التنفس الصناعي .. تفاصيل تعرض هاجر أحمد لأزمة صحية مفاجئة (صور)
  • تفاصيل مرض هاجر أحمد بعد نقلها إلى المستشفى.. وضعت على جهاز التنفس الصناعي
  • هل يصوت الملك تشارلز في الانتخابات البريطانية؟
  • متحدث «الوزراء»: اجتماع اليوم جاء لاستمرار تلبية احتياجات المواطنين
  • وزير الإقتصاد أحال 224 محضر ضبط على القضاء