7 خطوات فعالة للتخلص من الوزن الزائد والكرش بعد الولادة القيصرية
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
تعاني الكثير من السيدات بعد الولادة القيصرية من صعوبة التخلص من الوزن الزائد الذي اكتسبنه أثناء فترة الحمل، وكذلك من صعوبة التخلص من الكرش والدهون المترهلة، مما يسبب مشاكل نفسية لبعض السيدات خاصة التي تعطي أهمية كبيرة لمظهر الجسم.. نرصد اهم النصائح للتخلص من الوزن الزائد والكرش بعد الولادة القيصرية وفقا لموقع Health digest
نصائح للتخلص من الوزن الزائد بعد الولادة
1- قبل البدء بالتمارين الرياضية
يجب إعطاء الجسم فترة الراحة بعد الولادة القيصرية : يكون الجسم بحاجة لفترة تتراوح بين الـ 6-8 أسابيع للبدء بالتمارين الرياضية، وذلك لإعطاء فرصة للجرح للالتئام وكون الجسم تعرض لعملية كبرى الولادة القيصرية.
2- الرضاعة الطبيعية
حيث تساعد الرضاعة الطبيعية على التخلص من الوزن الزائد في جسم الأم، إضافة لما لها من إيجابيات على صحة الطفل.
3- عدم حمل ثقل يزيد عن وزن الطفل
يجب الامتناع عن حمل أي شيء يزيد وزنه عن وزن الطفل، وكذلك الامتناع عن صعود السلم خاصة في الأسابيع الأولى بعد الولادة.
4- استخدام مشد البطن الطبي
حيث يساعد المرأة على الشعور بتحسن وشد البطن أثناء الحركة واستعادتها لحركتها الطبيعية بصورة أسرع، وكذلك فانه يساعد في التئام الجرح والأهم انه يساعد على شد عضلات البطن إلى بعضها.
5- النظام الغذائي المتوازن
يحتاج جسم المرأة بعد الولادة إلى نظام غذائي متوازن، لكي يستعيد عافيته ولكي تكون المرأة قادرة على القيام بالرضاعة في حالة الرضاعة الطبيعية، وتحتاج المرأة إلى 1800-2000 سعرة حرارية يوميا، وقد تزيد 500 سعرة أخرى في حالة الرضاعة الطبيعية.
6- الاكثار من شرب الماء
تحتاج المرأة بعد الولادة إلى ما بين 3-4 لترات يوميا من الماء، حيث تمنع الجفاف والعطش وكذلك يساعد في التخلص من دهون البطن بعد الولادة.
7- النوم لساعات كافية
تنصح بالنوم لأخذ قسط كاف من النوم، حيث كلما نام طفلها، أما إذا لم تاخذ المرأة قسطا كافيا من النوم فلن تكون قادرة على القيام بالتمارين الرياضية، وكذلك سيقوم الجسم بإفراز الكورتيزون مع بقية هرمونات الاجهاد، والتي تزيد من قابلية الجسم على زيادة الوزن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولادة القيصرية الكرش الوزن الزائد السمنة الدهون بعد الولادة القیصریة الرضاعة الطبیعیة من الوزن الزائد التخلص من
إقرأ أيضاً:
كيف تتخلص من التفكير الزائد
بالتأكيد وجد العديد أنه لا يستطيع الهروب من أفكاره، حيث يميل الكثير منا إلى الإفراط في التفكير، وقد يصبح ذلك ضارًا في مرحلة معينة.
أولاً لا يوجد شيء اسمه اضطراب التفكير الزائد، لكن القلق والتفكير الزائد، هما من المخاوف التي تؤرق صفو حياة العديدين، ويمكن أن يرتبط الميل إلى الإفراط في التفكير، بالعديد من حالات الصحة العقلية، التي يمكن تشخيصها حيث الإفراط في التفكير هو أحد أعراض مجموعة متنوعة من الاضطرابات النفسية، بما في ذلك اضطرابات القلق، عندما يتحدث شخص ما عن اضطراب الإفراط في التفكير، فقد يكون في الواقع يشير إلى اضطراب القلق، أو الاضطرابات الأخرى التي يمكن أن تؤدي إلى الهواجس، أو الأفكار المتطفلة، أو السلوكيات القهرية، وهي حالة صحية من القلق العام، تسبِّب صعوبة في التركيز، علي سبيل المثال لا الحصر: قد يكون القلق المفرط الذي يتميز به اضطراب القلق العام، هو ما تشعر به بالفعل عندما تقول أنك تفكر كثيرًا، أو تعاني من اضطراب التفكير الزائد، في حين أن اضطراب القلق العام شائع، لكنه ليس اضطراب القلق الوحيد، فمن المهم ملاحظة أنه من الممكن أن يكون لديك أكثر من اضطراب قلق واحد: فقد تعاني من اضطراب القلق الاجتماعي،أو اضطراب القلق العام، ويمكن أن تتزامن اضطرابات القلق لديك مع حالات الصحة العقلية الأخرى، مثل اضطرابات الشخصية كاضطراب الشخصية الحدية، واضطرابات المزاج مثل الاضطراب ثنائي القطب “بايبولار”، الإفراط في التفكير أمر غير بديهي عند حل المشكلات في حياتك، لذا إذا كنت تريد التوقف عن التفكير الزائد، فاعلم أنك تتخذ خطوة إيجابية، فإن إدراك القلق والتفكير الزائد، هو أول شيء عليك القيام به للتغلب على هذه المشكلة، فقد يؤدي الاكتئاب في بعض الأحيان إلى اجترار الأفكار، أو الإفراط في التفكير: فقد تفكر في أعراض الاكتئاب، أو الظروف في حياتك، أو مشاعر عدم القيمة، أو اليأس التي يمكن أن تصاحب الاكتئاب، في حين أن حالات مثل الاكتئاب والاضطراب ثنائي القطب تأتي مع تحديات، فمن الممكن أن تعيش حياة كاملة مع الاضطراب ثنائي القطب والاكتئاب. ويجد العديد من الأشخاص الذين يعانون من اضطراب ثنائي القطب، أن زيارة الطبيب النفسي، تساعدهم على إدارة حالتهم بفاعلية.
NevenAbbass@