السكتة القلبية.. اختلاف في "علامة الخطر" بين الرجال والنساء
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
كشفت دراسة جديدة أنه على الرغم من حقيقة أن ما يقارب نصف الأشخاص الذين يعانون من السكتة القلبية سيشعرون ببعض الأعراض قبل 24 ساعة، إلا أن العلامة "المنذرة حقا بالخطر" مختلفة بين الجنسين.
الفرق يكمن في أن النساء تشعر في اليوم السابق بـ"ضيق التنفس"، بينما يشعر الرجال بـ"ألم حاد بعض الشيء في الصدر".
وقال كبير مؤلفي الدراسة، سوميت تشوغ: "النتائج التي توصلنا إليها يمكن أن تؤدي إلى نموذج جديد للوقاية من الموت القلبي المفاجئ".
وتحدث النوبة القلبية عندما ينخفض تدفق الدم إلى القلب، ويكون الانسداد في الغالب نتيجة تراكم الدهون والكوليسترول في شرايين القلب.
وتشمل أعراض النوبة القلبية الشائعة ما يلي:
ألم في الصدر يشبه الإحساس بضغط أو ثقل. الشعور بألم أو انزعاج يمتد إلى الكتف أو الذراع أو الظهر أو العنق أو الفك أو الأسنان وأحيانا يصل إلى الجزء العلوي من البطن. العرق البارد. الإرهاق. حرقة المعدة أو عسر الهضم. شعور مفاجئ بالدوار أو الدوخة. الغثيان.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات النساء النوبة القلبية الإرهاق السكتة القلبية القلب صحة القلب ألم القلب نوبة القلب النساء النوبة القلبية الإرهاق صحة
إقرأ أيضاً:
استشارية أمراض جلدية توضح لـ«السفيرة عزيزة» أسباب اختلاف درجات ضربة الشمس
قالت الدكتورة ياسمين توفيق، استشارية أمراض جلدية، إن الشمس قد تسبب التهابات وحروق وليس تسمم، لكن مع زيادة الأعراض الخاصة بضربات الشمس من صداع وغثيان وقيئ، سميت هذه الأعراض بـ«التسمم الشمسي»، لافتةً إلى أن قوة ضربة الشمس تختلف على حسب الوقت، فتوقيت الظهيرة من 11 صباحًا حتى 4 عصرًا، أصعب وقت لضربة الشمس.
أسباب التعرض لضربة الشمس في البحرأضافت «توفيق»، خلال استضافتها ببرنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على فضائية «DMC»، تقديم الإعلاميتان سالي شاهين وسناء منصور، أن الشمس في البحر تكون ثلاث أضعاف، وهي الشمس نفسها، وانعكاس الشمس من المياه، وانعكاسها من رملة الشاطئ، لافتة إلى أن التعرض المكثف للشمس، وفي وقت غير مناسب هو ما يسبب حرق الجلد من الشمس.
درجات حرق ضربات الشمسأشارت إلى أن الحرق درجات، على حسب لون الجلد وكمية التعرض لضوء الشمس، مؤكدة أنه يمكن أن يكون إحمرار بسيط مع حكة وألم بسيط، ويتعرض نحو 30% من الناس له، ومن الممكن أن يصل الحرق إلى الحروق من الدرجة الثانية، في حالة أن الشخص لون جلده فاتح، وليس معتادًا على التعرض للشمس بشكل كبير.