هل يتحمل المستهلك نفقات صيانة المنتجات وتكلفة نقلها للإصلاح؟.. القانون يوضح
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
نظم قانون حماية المستهلك، العلاقة بين البائع والمشتري من خلال تحديد حقوق والتزامات كل منهما، من أجل مكافحة أي نوع من الخلافات التي قد تنشأ خلال عمليات البيع بمختلف أنظمتها، كما حدد القانون
ونصت المادة (23) علي أن يشمل ضمان المنتجات، أعمال الكشف والفحص والإصلاح وقطع الغيار الأصلية بالإضافة إلى تجمل نفقات انتقال الفنيين ونفقات نقل المنتج عند الحاجة إلى الإصلاح من مقر المستهلك إلى مقر الشركة أو مركز الصيانة وإعادته إلى مقر المستهلك بعد الإصلاح، بما في ذلك نفقات التركيب والتشغيل.
ويلتزم المورد خلال فترة الضمان بإعلام المستهلك بفترات الصيانة الدورية، وبأن يسلم المستهلك إيصالاً موضحًا به ما تم من أعمال إصلاح وصيانة، وإذا لم يقم المورد بإصلاح المنتج التزم بأن يستبدل بالسلعة أخرى جديدة من ذات النوع والمواصفات، أو رد قيمتها، وذلك كله وفقا للمدد والأحوال التي تحددها اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
كما ألزمت المادة (24) المورد إذا تكرر في السلعة العيب ذاته أكثر من مرتين خلال العام الأول من تاريخ استلام المستهلك لها بما يؤثر جوهريًا على جودة الأداء الوظيفي للسلعة بأن يستبدل بها أخرى جديدة من ذات النوع والمواصفات دون أي تكلفة على المستهلك أو استردادها مع رد قيمتها، ما لم يحدد الجهاز مدة أقل من المدة المشار إليها بالنظر إلى طبيعة السلعة، وذلك طبقًا لما تحدده اللائحة التنفيذية لهذا القانون.
ووفقا للمادة (25) يلتزم مورد الخدمة برد مقابل الخدمة أو مقابل ما يجبر النقص فيها أو إعادة تقديمها إلى المستهلك في حالة وجود عيب أو نقص بها وفقًا لطبيعتها وشروط التعاقد عليها والعرف التجاري، أو تنفيذ ما يقرره جهاز حماية المستهلك عند الخلاف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المستهلك حماية المستهلك البيع جهاز حماية المستهلك حمایة المستهلک
إقرأ أيضاً:
مسافر يروي تجربته مع سرقة ساعة تتجاوز قيمتها 150 ألف ريال ..فيديو
خاص
روي مسافر مصري تجربة سرقة ساعة تتجاوز قيمتها السوقية 150 ألف ريال، من خلال فيديو وهو على متن الطائرة، ليحذر الناس من أساليب السرقة التي تطورت في الطائرات.
وقال المسافر: “كنت في رحلة عمل قادمًا من هونج كونج إلى دبي ومن دبي إلى القاهرة، وحينما كنت نائمًا واستيقظت، لم أجد ساعتي في الشنطة”.
وبالرغم من تفتيش عدد من الركاب المشتبه بهم في مطار دبي، إلا أنه لم يتم العثور على الساعة.
يذكر أن أساليب عصابات السرقات قد تطورت على متن الطائرات مؤخرًا، وأصبح يتواجد أكثر من شخص على متن الطائرة الواحدة من نفس العصابة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/656464.mp4