«أبوظبي التعاونية» تطلق حملة العودة إلى المدارس
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت جمعية أبوظبي التعاونية عن انطلاق حملاتها التسويقية المخصصة للعودة إلى المدارس، عبر تخفيضات كبيرة ومتميزة على مجموعة متنوعة من السلع، خصوصاً السلع المدرسية، مثل: القرطاسية والحقائب المدرسية والملابس والمواد الاستهلاكية الغذائية والمنتجات الإلكترونية، وذلك ضمن 3 حملات ترويجية مخصصة لهذه المناسبة.
بهذه المناسبة، قال أيوب محمد عبدالله، المدير التنفيذي للعمليات في جمعية أبوظبي التعاونية: «نسعى دائماً، وخصوصاً خلال هذه الفترة إلى تقديم تجربة تسوق متميزة لعملائنا، من حيث الجودة والتنوع والسعر المناسب».
وأضاف: «إن عروض العودة إلى المدارس هي أيضاً مسؤولية مجتمعية تحتم علينا توفير الدعم اللازم للطلبة وعائلاتهم عبر التخفيضات الكبيرة وتخفيف الأعباء المادية عنهم قدر المستطاع، وما يميزنا هذا العام، هو توفير تشكيلة واسعة من الأصناف التي تدخل ضمن عروضنا المستمرة خلال هذه الفترة بأفضل الأسعار التنافسية في السوق، وكذلك توفير خيارات متعددة للسلعة الواحدة، كي نمنح المتسوقين خيارات متعددة، سواء من حيث الصنف أو من حيث السعر، وذلك بما يتناسب مع القدرات الشرائية لجميع فئات المتسوقين في فروع جمعية أبوظبي التعاونية، وفروع سبار وميغامارت، وكذلك عبر تطبيق التسوق الإلكتروني ماي كووب».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العودة إلى المدارس السلع إلى المدارس
إقرأ أيضاً:
محافظة حلب تطلق حملة “الطائفة السورية” لدعم أسر الساحل المتضررة جراء اعتداءات فلول النظام البائد
حلب-سانا
بهدف دعم العائلات المتضررة في الساحل السوري وعائلات ذوي الشهداء الذين ضحّوا من أجل وحدة الأرض السورية، أطلقت محافظة حلب اليوم حملة “الطائفة السورية”، بمشاركة عدد من المنظمات غير الحكومية والمتبرعين، وتنفذ الحملة على عدة مراحل.
وانطلقت أولى قوافل الحملة من حلب باتجاه ريف اللاذقية، حاملةً مساعدات عاجلة وفق المسؤول الإعلامي بمحافظة حلب، موضحاً أن الحملة تركز بالمرحلة الأولى على تلبية الاحتياجات الأساسية للأسر، عبر توزيع المواد الغذائية والسلع اليومية في المناطق التي عانت من اعتداءات النظام البائد، منها ريف اللاذقية لتخفيف المعاناة المباشرة، مع وضع آليات مراقبة صارمة لضمان وصول المساعدات بشفافية، وتعزيز ثقة المجتمع بمثل هذه المبادرات.
ولا تقتصر الحملة على الدعم المادي، بل تسعى إلى ترسيخ قيم التعاون والأخوّة عبر أنشطة توعوية وورشات عمل تشجّع الحوار بين مكونات المجتمع المتنوعة، كما تسلط الضوء على قصص النجاح المشتركة بين السوريين، وتبرز إمكانية تجاوز الخلافات وبناء مستقبل يعترف بالتنوع الثقافي والديني كرافد لقوة الوطن، إضافة إلى مواجهة خطاب الكراهية عبر رسائل إعلامية تؤكد أن سوريا وطن للجميع.
وتشارك في الحملة جهات محلية ودولية، منها “وحدة دعم الاستقرار”، و”مؤسسة الرسالة”، و”منظمة IHH”، والدفاع المدني السوري، إلى جانب عدد من الجمعيات ومراكز تنموية مثل “شبكة بوند للتنمية المجتمعية”، وهذه الشراكات الواسعة تهدف إلى بناء شبكات دعم قادرة على تعزيز التعاون بين الأفراد، وتحويل التحديات الإنسانية إلى فرص لصنع السلام الداخلي.
وأكد المسؤول الإعلامي بالمحافظة أنه من المخطط مواصلة أنشطة الحملة وتوسيع نطاق المبادرات التي تعزز الانتماء الوطني وروح التكاتف التي طالما ميّزت الشعب السوري.