انتبهي إلى هذه النصائح.. كيف يتم علاج السخونة عند الأطفال؟
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
يمكن علاج السخونة عند الأطفال بسهولة في معظم الحالات باستخدام الأدوية والطرق الطبيعية المنزلية الأخرى.
علاج السخونة عند الاطفال
ولكن، يجب استشارة الطبيب بخصوص علاج السخونة عند الاطفال اقل من 3 أشهر، أو عند ارتفاع درجة حرارة الجسم بشكل كبير، أو استمرار الحمى لفترة طويلة، أو غيرها من الحالات التي من الممكن أن تهدد الحمى فيها حياة الطفل.
ويحتاج الأطفال الرضَّع إلى دخول المستشفى لإجراء الاختبارات والعلاج، خاصة أولئك الذين تقل أعمارهم عن شهرين.
وبالنسبة للأطفال في هذا العمر، فقد تشير السخونة إلى الإصابة بعدوى خطيرة تتطلب الحصول على أدوية من خلال الوريد والخضوع للمراقبة على مدار الساعة.
ويوجد عدد من التدابير والطرق التي من الممكن أن تساعد في علاج السخونة عند الأطفال في المنزل، ومنها:
حصول الطفل على قسط كاف من الراحة.وضع كمادات ماء باردة على جبين الطفل.مسح جسم الطفل بمنديل أو إسفنجة مبللة بالماء الفاتر.جعل درجة حرارة الغرفة معتدلة.التقليل من كمية الملابس التي يرتديها الطفل.تغطية الطفل بملاءة أو بطانية خفيفة.إعطاء الطفل كمية وفيرة من السوائل، ومنها حساء الدجاج وعصير الفاكهة المخفف.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السخونة الاطفال حرارة الجسم الحمى الرض ع
إقرأ أيضاً:
الساسة والمسؤولين في العراق يطبقون عقوبات على الناس ،ويرفعون دعاوى قضائية ضدهم بتهم هم الساسة والمسؤولين العراقيين ارتكبوها ويرتكبوها ومنها :-
بقلم :- د. سمير عبيد ..
أولا:-يعاقبون بعض الناس على ( المحتوى الهابط) وهم مارسوا ويمارسون ذلك مثل ( نشر ثقافة الجندر ، ونشر الملاهي والسماح بعروض النساء وكاننا في سوق النخاسة، والسكوت عن انتشار المخدرات،ونشر وحماية ثقافة ومحتوى الفاشينستات والعاهرات، نشر ثقافة الحلوين ” المناوووو؟؟؟”، السكوت عن زنا المحارم وتبادل الزوجات ، والسكوت عن تخريب الدين والمعتقدات ، والسكوت عن تدمير المجتمع والأسرة في العراق ) وهذه جميعها جرائم كبرى !
ثانيا:-يعاقبون الناس بتهمة ( تهديد السلم الأهلي) وهم انفسهم دمروا ويدمرون الامن القومي والسلم الاهلي فهم ( لديهم علاقات مع دول وانظمة واستخبارات خارجية اليس هذا تخريب الأمن القومي ؟، السكوت عن انتشار الاستخبارات الخارجية في العراق ماذا نسميه ، السماح بوجود مقرات استخبارية وتجارية واقتصادية تابعة لدول دون علم الدولة مادا نسمي هذا ؟ ، ادخال عشرات الالاف من الايادي العاملة الاجنبية وطلاب العلوم الدينية “ومنهم من منحوه الجنسية العراقية ” وبدون تدقيق امني ولا تدقيق صحي ولا تدقيق عن خلفيات هؤلاء هل هم جواسيس ام يحملون امراض خطيرة أم تابعين لتنظيمات أرهابية ؟ ، السكوت عن تهريب العملة الصعبة لدول بعينها وتنظيمات خارجية بعينها اليس هذا تخريب للأمن القومي والاقتصادي للبلد ؟، وجود وزراء ومسؤولين وقادة تابعين ٩٠٪ لدول خارجية ولهم علاقات مباشرة مع استخبارات تلك الدول اليس هذه خيانة عظمى ورعاية لشبكات التجسس والعمالة ؟ )
ثالثا: اعطاء رواتب مباشرة ورواتب تقاعدية إلى مواطنين ايرانيين اليس هذه خيانة ؟ واعطاء رواتب لقادة واعضاء ومقاتلي تنظيم ارهابي وهو PKK من الخزينة العراقية ” حسب التقارير وتصريحات مسؤولين ” إليست هذه خيانة عظمى واهانة للوطن وللشعب وتدمير للأمن القومي والاقتصادي في العراق ؟
رابعا :- والقائمة طويلة … ولنا عودة لها ! .
سمير عبيد
١٠ نيسان ٢٠٢٥