طريقة عمل اللحمة بالبصل البني.. يعتبر طاجن اللحمة بالبصل البني من الأكلات اللذيذة وسهلة التحضير والتي يفضلها الكثير من الأشخاص، لذا تبحث الكثير من السيدات عن طريقة عمل اللحمة بالبصل بخطوات سهلة.

طريقة اللحمة بالبصل

ويستعرض موقع «الأسبوع» لزواره ومتابعيه لزواره ومتابعيه في السطور التالية، طريقة عمل اللحمة بالبصل البني، ضمن خدمة يقدمها الموقع في مختلف المجالات، ويمكنكم الضغط من خلال هنـــــــــــــا.

طريقة عمل اللحمة بالبصل طريقة عمل اللحمة بالبصل البني

- المكونات:

- نصف كيلو لحمة.

- بصل مبشور حسب الرغبة.

- ثلاث فصوص توم مهروس.

- زيت.

- سمنة.

- ملح.

- فلفل.

- كمون.

- بهارات.

طريقة عمل اللحمة بالبصل طريقة تحضير اللحمة بالبصل البني

- في البداية نغسل اللحمة جيدًا ونقم بتشويحها في ملعقة سمنة بلدي والقليل من الزيت حتى يتغير لونها تمامًا.

- ثم نضيف البصل المبشور على حسب كمية اللحمة الموجودة.

- بعد ذلك نقلب البصل مع اللحمة جيدًا لحين ذبول البصل.

- نضع فصين من التوم المهروس ونضعهم على اللحمة والبصل ونستمر في تقليبهم جيدًا.

- نضع هذه المكونات معًا على نار هادئة.

- كلما تتشرب اللحمة المياه يتم تزويدها بكمية أخرى، ولكن كمية قليلة بكمية قليلة، لكي لا تكون اللحمة كالمسلوقة.

- في النهاية نضيف الملح والفلفل الأسود وبهارت اللحمة ونقلبها جيدًا، ثم نتركها حتى تمام السواء.

اقرأ أيضاًطريقة عمل عجينة القطايف في البيت

«ولادك مش هياكلوه غير من ايدك».. طريقة عمل الكشري في المنزل

زي المحلات.. طريقة عمل مكرونة الوايت صوص والجبنة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: طاجن اللحمة بالبصل طريقة عمل طاجن لحمة بالبصل طاجن لحمة بالبصل طريقة عمل لحمة بالبصل اللحمة بالبصل طريقة عمل اللحمة بالبصل لحمة بالبصل وصفة

إقرأ أيضاً:

تحذير جديد: هل يتحول الأرز البني من غذاء صحي إلى سم قاتل؟

شمسان بوست / متابعات:

في مفاجأة تزلزل ثقتنا بالخيارات الغذائية الصحية، تكشف أبحاث جديدة عن وجود مخاطر في الأرز البني قد تشكل تهديدا خفيا لصحة الأطفال بشكل خاص.

ووجدت دراسة صادمة أجراها باحثون في جامعة ميشيغان أن الأرز البني يحتوي على نسبة أعلى بنسبة 15% من الزرنيخ السام مقارنة بنظيره الأبيض. وهذه النتيجة تضع المستهلكين أمام مفارقة غذائية محيرة: كيف يمكن لخيار يعتبره الجميع صحيا أن يحمل مثل هذه المخاطر؟.

لكن القصة لا تنتهي عند هذا الحد. فالمشكلة تكمن في التفاصيل الدقيقة لطبيعة الزرنيخ وطريقة امتصاص الأرز له. والزرنيخ الموجود في الأرز يأتي في شكلين:

– الزرنيخ العضوي (الأقل سمية، ويوجد بشكل طبيعي في بعض المأكولات البحرية، بما في ذلك الأسماك والمحار والأعشاب البحرية).

– الزرنيخ غير العضوي (النوع الخطير المرتبط بالسرطان ومشاكل النمو والتوحد وغيرها).


ويمثل الزرنيخ غير العضوي (ما يعني أن هذه المادة السامة اتحدت مع عناصر أخرى مثل الأكسجين والكلور والكبريت) نسبة 48% في الأرز البني مقابل 33% فقط في الأرز الأبيض. وهذه الفجوة الكبيرة في النسب تثير القلق الحقيقي.

وبحسب الدراسة، فإن الأطفال الصغار هم الفئة الأكثر عرضة للخطر، حيث أن أدمغتهم التي ما تزال في طور النمو حساسة بشكل خاص لتأثيرات الزرنيخ.


ووجدت الدراسة أن الرضع والأطفال بين 6 أشهر وسنتين الذين يتناولون الأرز البني يتعرضون لضعف كمية الزرنيخ مقارنة بمن يستهلكون الأرز الأبيض. وهذا التعرض المبكر يرتبط بمشاكل عصبية خطيرة تتراوح بين صعوبات التعلم وانخفاض معدل الذكاء وصولا إلى اضطرابات أكثر تعقيدا مثل التوحد وفرط الحركة.

يكمن الخطر في التركيزات العالية من الزرنيخ التي يحتوي عليها الأرز البني، والتي تعود إلى طبيعة زراعته الفريدة. إذ تُغمر حقول الأرز بالماء، مما يخلق بيئة مثالية لامتصاص الزرنيخ من التربة. والمدهش أن الأرز قادر على امتصاص كميات من الزرنيخ تزيد بعشرة أضعاف عما تمتصه المحاصيل الزراعية الأخرى. وتتركز هذه المادة السامة تحديداً في النخالة – الطبقة الخارجية الغنية بالعناصر الغذائية والتي تعطي الأرز البني قيمته الغذائية ولونه المميز.


وبحسب الخبراء، فإن التعرض المزمن للزرنيخ غير العضوي – حتى بكميات ضئيلة – يفتح الباب أمام سلسلة من المشكلات الصحية التي تبدأ باضطرابات جلدية وتصل إلى زيادة مخاطر الإصابة بسرطانات الجلد والمثانة والرئة. الأكثر إثارة للقلق هو تلك الصلة الوثيقة بين التعرض للزرنيخ وأمراض القلب والأوعية الدموية، بالإضافة إلى تأثيره السلبي على الوظائف الإدراكية الذي يظهر في صورة صعوبات تعلم واضحة وانخفاض ملحوظ في معدلات الذكاء، خاصة عند التعرض في مراحل النمو المبكرة.

رغم هذه النتائج، يطمئن الخبراء بأن الخطر الفعلي لا يظهر إلا مع الاستهلاك المفرط والمستمر على المدى الطويل. وتوضح البروفيسورة فيليشيا وو، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إلى أن “مستويات الزرنيخ في الأرز البني لا ينبغي أن تسبب مشاكل صحية طويلة الأمد إلا إذا تناول الشخص كميات هائلة يوميا على مدار سنوات”.


وبالنظر إلى نتائج الدراسة الجديدة تبرز الحاجة إلى استراتيجيات عملية للحد من التعرض للزرنيخ. وينصح الخبراء، للأطفال تحديدا، بالتقليل من استهلاك الأرز البني والاتجاه نحو بدائل غذائية أكثر أمانا مثل الكينوا والشوفان التي توفر قيمة غذائية مماثلة مع تجنب مخاطر التسمم بالزرنيخ. أما بالنسبة لعامة المستهلكين، فتوصي الدراسات بضرورة غسل الأرز جيدا قبل الطهي، مع استخدام كميات وفيرة من الماء أثناء الطبخ، وهي خطوات بسيطة لكنها فعالة في تقليل محتوى الزرنيخ بشكل ملحوظ.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • ترامب: سنحل المشكلة مع إيران وهي مسألة سهلة
  • أفضل طريقة لتخزين الثوم والبصل لأطول فترة ممكنة
  • بخطوات بسيطة.. طريقة عمل شوربة الكوارع على طريقة المطاعم
  • بتكوين تستقر وسط تحسن طفيف في شهية المخاطرة وتوتر مستمر بسبب الحرب التجارية
  • تحذير جديد: هل يتحول الأرز البني من غذاء صحي إلى سم قاتل؟
  • وصفة لعمل قهوة مثلجة رخيصة وسهلة التحضير
  • وصفة اقتصادية.. طريقة عمل البان كيك بالخطوات
  • فوائد غذائية كبيرة.. طريقة عمل المسقعة بخطوات سهلة
  • طريقة سهلة وسريعة لعمل الكشري المصري..صور