مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلاثاء 8/4/2025
مقدمة نشرة أخبار الـ "أن بي أن"
كانت كل العيون السياسية من لبنان إلى الإقليم المترامي ترصد باهتمام بالغ إجتماع الرئيس الأميركي ورئيس وزراء العدو الإسرائيلي لاستشراف ملامح المرحلة المقبلة.
لكن الواقع أن الليلة الماضية كانت قاسية على بنيامين نتنياهو الذي لا شك أنه لم يغمض له جفن خلالها بعد سهام خيبات الأمل التي وجهت إليه من منصة دونالد ترامب:.
فالرسوم الجمركية على صادرات إسرائيل إلى الولايات المتحدة لم تلغ.
والحرب على غزة لم يعطه ترامب شيكا مفتوحا لمتابعتها بل قال له: أود أن أراها تتوقف وأعتقد بأنها ستتوقف في مستقبل غير بعيد...
وتركيا - اللاعب الرئيسي المنافس لإسرائيل على الأرض السورية- لم يدنها الرئيس الأميركي بل ذهب - على مسمع ومرأى من نتنياهو- إلى حد وصف رئيسها رجب طيب أردوغان بأنه صديقه ويحبه... وبالتالي دعا ترامب رئيس الوزراء الإسرائيلي لحل مشاكله مع الرئيس التركي والتصرف بعقلانية.
أما الضربة الأميركية الأقسى على رأس نتنياهو فكانت مباغتة ترامب ضيفه باعتماد الخيار التفاوضي - لا الصدامي- مع طهران ما قطع الطريق أمام قيام إسرائيل بأي مغامرة عسكرية ضد إيران على نحو منفرد.
وفوجىء نتنياهو بإعلان الرئيس الأميركي في بث حي مباشر انطلاق المفاوضات الأميركية - الإيرانية في اجتماع كبير يعقد السبت المقبل في سلطنة عمان.
الصدمة كانت واضحة على وجوه أعضاء الوفد الإسرائيلي ورئيسه الذين لم يكونوا يعلمون مسبقا بالإتفاق بين الأميركيين والإيرانيين بشأن المفاوضات بين الجانبين على ما لاحظت وسائل الإعلام العبرية.
وبحسب المصادر نفسها فإن زيارة واشنطن هي استدعاء وليست تلبية لدعوة رسمية متفق عليها وإن المسبب الحقيقي لدعوة نتنياهو على عجل إلى المكتب البيضاوي هو بداية المفاوضات الأميركية - الإيرانية وليس قضية الرسوم الجمركية.
ووصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية زيارة نتنياهو إلى واشنطن بأنها محبطة ومخيبة للآمال وتم ترتيبها بشكل عاجل ومفاجىء يثير الريبة وأضافت أن الإجتماع الذي تخللها قد يكون الأكثر فشلا على الإطلاق.
وقالت إن نتنياهو وجد نفسه في وضع محرج ومهين وهو الذي كان يأمل في أن يعود من واشنطن بإنجاز لكنه خرج من المكتب البيضاوي خالي الوفاض.
المشهد في واشنطن يخضع من دون شك لقراءة في العديد من عواصم المنطقة ومن بينها بيروت التي استقبلت الأسبوع الماضي المسؤولة الأميركية مورغان أورتيغوس.
ورغم مرور أربعة أيام على الزيارة ظلت أصداء لقاءات أورتيغوس تتردد في الكواليس الرسمية والسياسية ولا سيما أنها اتفقت مع الجانب اللبناني على تعزيز التواصل حيال الملفات المطروحة ولا سيما ملف الجنوب.
وفي الداخل اللبناني وضعت الحكومة مشروع قانون إعادة هيكلة القطاع المصرفي على نار حامية في محاولة لإقراره استباقا لمشاركة الوفد اللبناني في اجتماعات الربيع لصندوق النقد والبنك الدوليين في واشنطن أواخر نيسان.
وقد عقد مجلس الوزراء اليوم جلسة أقر خلالها الأسباب الموجبة لمشروع تنظيم المصارف على أن يجتمع مجددا الجمعة وربما السبت المقبلين لمتابعة درس المشروع.
وفي هذا السياق كان اجتماع لوزير المالية صباح اليوم مع وفد من بعثة صندوق النقد.
وقال الوزير ياسين جابر قبل انضمامه إلى جلسة مجلس الوزراء إن البعثة تفضل إقرار قانوني إعادة هيكلة المصارف وتعديل السرية المصرفية قبل توجه الوفد اللبناني إلى واشنطن.
=======
مقدمة الـ "أم تي في"
الكلام شبه الديبلوماسي لمورغن اورتيغاس في لبنان، محاه كلامها الحاد والفج في واشنطن. فهي أكدت في حوار تلفزيوني انه يجب نزع سلاح حزب الله بالكامل. ولم تكتف بذلك بل اعتبرت أن حزب الله مثل السرطان وعلى لبنان استئصاله اذا اراد التعافي. اما في شأن الاصلاحات، فأعلنت ان ادارة ترامب تتوقع اصلاحات في لبنان لكن للصبر حدود.
في موازاة الكلام العنيف جدا لاورتيغاس بحق حزب الله، لفت كلامها المعسول بحق الرئيس نبيه بري، اذ اشارت الى ان لدى الولايات المتحدة توقعات متفائلة بدور نبيه بري في المرحلة المقبلة. فالى اي دور تشير اورتيغاس؟ وهل الاخ الاكبر لحزب الله اوحى بشكل او بآخر للموفدة الاميركية انه في وارد اقناع قيادات الحزب بالتخلي عن السلاح؟
حكوميا، اقر مجلس الوزراء مبدئيا الاسباب الموجبة لمشروع قانون اعادة هيكلة المصارف، لكن تم الاتفاق على ان يصار الى صوغ النص ومناقشته في الجلسة المقبلة. ووفق المعلومات فان التوسع في دراسة مشروع القانون سببه ان وزراء القوات ووزير الكتائب والوزير شارل الحاج اصروا على اهمية ربط قانون اعادة هيكلة المصارف بقانون اعادة الانتظام المالي الذي يحدد المسؤوليات عن الفجوة وقيمة ودائع المصارف لدى مصرف لبنان ويعالج وضعية المودعين.
اقليميا، العالم في انتظار بدء المفاوضات حول برنامج ايران النووي بين الولايات المتحدة وايران السبت المقبل في سلطنة عمان. ووفق المعلومات فان الاجواء ايجابية، وليس مستبعدا ان يتم التوصل الى اتفاق كما رأى وزير خارجية ايران اليوم.
=======
مقدمة "المنار"
عاد سفاك الدماء في الشرق الاوسط الى تل ابيب دون أن يشبع على الاقل في الوقت الحالي نهمه للقتل والدمار باقناع الادارة الاميركية بالخيار العسكري ضد ايران ، فبحسب الاعلام العبري وأوساط صهيونية، فان اللقاء بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو لم يكن محرجا فقط للاخير، بل كان مذلا، فقد ابلغ نتانياهو أمام الكاميرات من قبل ترامب بأن محادثات اميركية ايرانية ستنطلق يوم السبت في عمان، وأن وقوفه الى جانب الرئيس الاميركي كان يشبه نبات الزينة، وأن استدعاءه كان لاضفاء نوع من المشروعية الاسرائيلية على المفاوضات المرتقبة بحسب الاوساط الصهيونية التي وصفت زيارة نتانياهو الى الولايات المتحدة بأنها كانت مخيبة للامال في كل الملفات بما فيها الحصول على اعفاءات من الرسوم الجمركية الاميركية التي ما زالت عاصفتها تهب في كل جهات الارض، تقتلع ثروات، وتضرب أسواقا مالية. فجنون ترامب وإصراره على تعميق الأزمة المالية العالمية يدفعه للتلويح دائما بهذا السلاح مهددا بفرض رسوم جمركية بنسبة تصل الى مئة واربعة بالمئة على الصين التي أعلنت استعدادها للتعامل بالمثل.
ومع الزلزال الترامبي في الاسواق المالية ، تتجه الانظار الى يوم السبت في عمان حيث تعقد المحادثات الايرانية الاميركية غير المباشرة، فنجاحها أو فشلها لا شك سيحدث ترددات مباشرة في كل أنحاء الشرق الاوسط. فالمهم بحسب وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي ان تتوافر الارادة بالتوصل الى اتفاق، فالمفاوضات تحت التهديد ليست مفاوضات، بل املاءات، والكرة الان في ملعب الولايات المتحدة ، فاذا جاؤوا بارادة حقيقية فسنحقق بالتأكيد نتائج ايجابية بحسب وزير الخارجية الايرانية.
أما بحسب صندوق النقد الدولي ، فان لبنان مطالب باقرار قانونين اصلاحيين متعلقين بالسرية المصرفية واعادة هيكلة المصارف قبل مفاوضات الربيع معه. فالمطلب الاخير أدار محركات الحكومة اللبنانية بنشاط لافت لاقراره في اسرع وقت ممكن مع جلسة اليوم وجلستين متوقعتين الجمعة والسبت.
=======
مقدمة الـ "أو تي في"
في مثل هذا اليوم قبل ثلاثة اشهر، اي عشية انهاء الفراغ الرئاسي، كان اللبنانيون على درجة عالية من التفاؤل ببدء مرحلة جديدة من تاريخ الوطن.
اما اليوم، فالصورة التي لم تنقلب بعد الى تشاؤم كامل، لم تعد كما كانت لأسباب عدة، منها:
اولا، الكلام الكثير والفعل القليل، من خلال الاكثار من الوعود عالية السقف، فيما النتيجة مراوحة مستمرة في الملفات.
ثانيا، صدمة تشكيل حكومة الاحزاب المقنعة، او حكومة التحالف الرباعي الجديد، التي جمعت القوات مع حزب الله، بلا تفاهم مسبق على رؤية او مشروع.
ثالثا، الدعسات الناقصة على اكثر من مستوى، كمثل اقرار الموازنة السابقة بمرسوم، وتشكيك رئيس الحكومة بالذات بتوجهات الحاكم الجديد لمصرف لبنان بالنسبة الى اصول الدولة واموال المودعين.
وفي ضوء المراوحة والتمييع في اتخاذ القرارات، رأى التيار الوطني الحر اليوم ان خيبة الأمل بدأت تتسلل إلى الناس، حيث ان الحكومة مدعوة للإعلان عن خطتها لحصر السلاح بيد الدولة وكشف ما يمنعها من وضع الاستراتيجية الدفاعية موضع التنفيذ التزاما ببيانها الوزاري.
واذ جدد التيار مطالبته الحكومة باعتماد مشروع قانون إعادة هيكلة المصارف واعلان الالتزام بإعادة حقوق المودعين في إطار التوزيع العادل للخسائر، أيد إقرار قانون رفع السرية المصرفية من دون ضوابط وبمفعول رجعي من دون افق زمني لكشف مرتكبي الجرائم المالية التي لا يسري عليها مرور الزمن.
وفي سياق متصل، اعتبر التيار ان القرار الظني الذي اصدره القاضي بلال حلاوي بحق الحاكم السابق رياض سلامة بتهم اختلاس وسرقة أموال عامة هو النتيجة المنطقية للتدقيق الجنائي في حسابات المصرف المركزي واثبات لصحة ما قام به الرئيس العماد ميشال عون ومعه التيار الوطني الحر من ملاحقة لرياض سلامة، ولذلك يجب استكمال التدقيق والتحقيق والتوسع بهما لكشف جميع المرتكبين والمسؤولين عن سرقة اموال مصرف لبنان والمودعين.
=======
مقدمة "الجديد"
دخل لبنان مرحلة اعادة الهيكلة الشاملة وتعثر في هيكلة المصارف فرحل البت الى جلستين وزاريتين الجمعة والسبت المقبلين واكتفى مجلس الوزراء بعرض وإقرار الاسباب الموجبة للمشروع والمتضمنة فجوة مالية يعتزم لبنان معالجتها بما يسمح أما الفجوات العسكرية فهي اوسع من ضمها ضمن مشروع او قانون لكنها ايضا ستخضع لاعادة هيكلة سياسية.
وقالت مصادر الجديد إن رئيس الجمهورية بصدد التواصل مع حزب الله لاجراء حوار ثنائي على حصرية السلاح بيد الدولة وبالتعاون والتنسيق الكامل مع رئيس مجلس النواب نبيه بري.
ولكن مصادر بري اوضحت للجديد أن السلاح شمال الليطاني يعالج ضمن استراتيجية وطنية على طاولة حوار يحددها رئيس الجمهورية.
ولكن بعد الانتهاء من تطبيق ال1701 جنوب النهر اما عن مرونة حزب الله في موضوع حصرية السلاح، فتقول مصادر بري إن الحزب لم يطلق رصاصة واحدة منذ اتفاق وقف اطلاق النار رغم كل الاعتداءات الاسرائيلية وهذا دليل على التزامه وبالتزامن مع العزم على فتح قنوات اتصال لمعالجة السلاح برا ظهر اتهام بحرا في معلومات كشف عنها مصدر غربي للعربية الحدث، وفيها أن الحزب اعاد فرض سيطرته على مرفأ بيروت من خلال متعاونين في جهاز الجمارك وآليات المراقبة ما يسهل تهريب المعدات والاسلحة والاموال من دون تفتيش او رقابة.
وعلى هذا الاتهام كشفت مصادر رئيس الحكومة نواف سلام للجديد أنه كلف وزير الاشغال العامة والنقل التحقق من المعلومات الواردة وطلب الى الجهات المختصة تشديد الاجراءات الامنية في المرفأ.
واضافت المصادر: "اذا كنا مفتحين عين.. صرنا مفتحين العينتين" لكن المصادر الحكومية عينها قالت إنها لم تتبلغ من اي جهة خارجية حدوث عمليات مريبة في المرفأ.
واكدت ان الاجهزة تشدد اجراءاتها بانتظام وخصوصا لناحية تهريب المخدرات وبالاتجاهين: صادرات وواردات.
وأوضحت المصادر أن المعلومات عن تهريب سلاح هو في اطار "الاشاعات الكثيرة" وما ليس شائعة اليوم.
صدور قرارات قضائية على التوقيت الصيفي للتعيينات المزمعة قريبا.. فجرم حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة في أول قرار ظني من نوعه، وذلك في ملف حساب الاستشارات وتحويلات مالية بلغت قيمتها اربعة واربعين مليون دولار إذ اعتبر القضاء اللبناني أن سلامة ارتكب أفعالا جرمية من نوع الجنايات.
وكان مكتب سلامة على علم بهذا القرار فأصدر سريعا بيانا أوضح فيه أن قسما ليس بقليل من اللبنانيين بات يدرك حجم المؤامرة التي دبرت في ليلة ظلماء للاقتصاد اللبناني والقطاع المالي في لبنان، وكان سلامة شخصيا ضحيتها لأنه رفض الإطاحة بالنظام المصرفي منعا للإطاحة بأموال المودعين وجنى عمر اللبنانيين.
واكد أنه سيستأنف القرار الظني عبر محاميه.
وقال: ليست المرة الأولى التي يخضع فيها القضاء اللبناني لرغبات بعض أهل السياسة، وفي تاريخنا الحديث أمثلة واضحة.
ولكن رياض سلامة على ثقة بأنه لا بد للحق أن ينتصر ولا بد لليل أن ينجلي وللحقيقة أن تظهر واليد التي خطت قرارا ظنيا لسلامة استكملت أحكامها على كريم سلام شقيق وزير الاقتصاد السابق والذي كانت الجديد اول من كشف استغلاله موقع شقيقه وابتزاز شركات التأمين أوقف سلام وجاهيا اليوم بعد جلسة لدى قاضي التحقيق الاول بلال حلاوي على ان يتم استئناف القرار الاسبوع المقبل. مواضيع ذات صلة مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 08/04/2025 22:54:35 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً بعد الغارة.. بيان للجيش الإسرائيلي Lebanon 24 بعد الغارة.. بيان للجيش الإسرائيلي 15:46 | 2025-04-08 08/04/2025 03:46:23 Lebanon 24 Lebanon 24 نقطة إيجابية.. هذا ما سيحصل داخل المطار Lebanon 24 نقطة إيجابية.. هذا ما سيحصل داخل المطار 15:30 | 2025-04-08 08/04/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة.. استهداف شقة في بعلبك Lebanon 24 بالصورة.. استهداف شقة في بعلبك 15:14 | 2025-04-08 08/04/2025 03:14:48 Lebanon 24 Lebanon 24 لارتكابهما جرائم متنوعة.. الجيش يداهم ويُوقف مواطنين في الضاحية Lebanon 24 لارتكابهما جرائم متنوعة.. الجيش يداهم ويُوقف مواطنين في الضاحية 14:56 | 2025-04-08 08/04/2025 02:56:09 Lebanon 24 Lebanon 24 ماس كهربائي يُشعل النيران في محل بطرابلس Lebanon 24 ماس كهربائي يُشعل النيران في محل بطرابلس 14:52 | 2025-04-08 08/04/2025 02:52:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة Lebanon 24 إنخفاض درجات الحرارة وأمطار غزيرة... الأب إيلي خنيصر: الثلوج عائدة 08:59 | 2025-04-08 08/04/2025 08:59:45 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ سار عن "ذهب لبنان".. إقرأوا الآن Lebanon 24 خبرٌ سار عن "ذهب لبنان".. إقرأوا الآن 16:18 | 2025-04-07 07/04/2025 04:18:30 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) Lebanon 24 برفقة ابنها نديم.. فنانة شهيرة تُثير الجدل بوصلة رقص (فيديو) 04:33 | 2025-04-08 08/04/2025 04:33:40 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه Lebanon 24 يكبر زوجته بـ 34 عاماً.. الإعلامي زياد نجيم ينشر صورة برفقة ابنه تعرّفوا إليه 02:50 | 2025-04-08 08/04/2025 02:50:40 Lebanon 24 Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) Lebanon 24 أصيب بمرض نادر ومميت.. إعلامي لبناني يجهش بالبكاء على الهواء: أصبحت مشلولا (فيديو) 03:35 | 2025-04-08 08/04/2025 03:35:05 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 15:46 | 2025-04-08 بعد الغارة.. بيان للجيش الإسرائيلي 15:30 | 2025-04-08 نقطة إيجابية.. هذا ما سيحصل داخل المطار 15:14 | 2025-04-08 بالصورة.. استهداف شقة في بعلبك 14:56 | 2025-04-08 لارتكابهما جرائم متنوعة.. الجيش يداهم ويُوقف مواطنين في الضاحية 14:52 | 2025-04-08 ماس كهربائي يُشعل النيران في محل بطرابلس 14:32 | 2025-04-08 مفخّخ من العدو الإسرائيلي.. هذا ما أزاله الجيش من اللبونة (صور) فيديو أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة Lebanon 24 أسرار تكشف للمرة الأولى.. أسطورة الـ "تيتانيك" تعود إلى الواجهة 14:25 | 2025-04-08 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون Lebanon 24 بالفيديو.. نعامة أميركية "تعض" رئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون 04:09 | 2025-04-08 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 08/04/2025 22:54:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: الولایات المتحدة هیکلة المصارف مجلس الوزراء اعادة هیکلة فی لبنان حزب الله هذا ما من دون
إقرأ أيضاً:
الإصلاحات قبل أم الأمن؟
لمن لا يزال يتذكر جدلية "الأمن قبل الرغيف" أو "الرغيف قبل الأمن" يمكن إحالته إلى جدلية أخرى وهي "هونغ كونغ" أم "هانوي". هي جدليات لم تُحسم، لأن اللبناني لا يستطيع أن يعيش من دون أن يتوفّر له رغيف يأكله هو وأولاده بعرق الجبين. ولا يستطيع هذا اللبناني، أيًّا كان انتماؤه الطائفي أو الحزبي أو المناطقي، أن يأكل خبزه كفاف يومه بكرامة ومن دون منّة من أحد إن لم يكن أمنه العسكري والسياسي والاقتصادي والاجتماعي مضمونًا، ولو بحدّه الأدنى.ولأن لبنان لا يستطيع أن يكون "هونغ كونغ" الشرق مع غلبة نظرية "هانوي" على سائر النظريات تأتي الاعتداءات الإسرائيلية اليومية لتزيد الطين اللبناني بلة، خصوصًا بعد اتفاق لوقف النار قد وافق عليه لبنان الرسمي بعدما أعطى "حزب الله" موافقته الطوعية على ما جاء في هذا الاتفاق، الذي أبرمه الجانب الأميركي الممثّل آنذاك بآموس هوكشتاين، الذي فاوضه الرئيس نبيه بري وفريق عمله على مدى أيام. وقد سبق أن أشار أكثر من معني بما ورد في هذا الاتفاق من بنود يمكن اعتبارها نوعًا من تسليم "حزب الله" بالأمر الواقع، الذي فرضته تل أبيب بالبارود والنار، وهي التي لم تذعن لما صدر من مواقف دولية تشجب ما تقوم به من اعتداءات طاولت البشر والحجر.
ويعود بنا الحديث إلى البدايات، حيث تتصدّر مشهدية جديدة، وهي الأمن والسيادة قبل الإصلاحات أو العكس. هي جدلية لن ينتهي التفاعل معها، سلبًا أو إيجابًا، بين ليلة وضحاها، خصوصًا أن نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس أفهمت الذين التقتهم بأن الأمن والإصلاحات السياسية والمالية والاقتصادية هما كأسنان المشط. فلا الأمن يتقدّم على الاصلاحات ولا الإصلاحات تتقدّم على الأمن بمفهومه السيادي. وهنا يختلط حابل الأمن بنابل الإصلاحات.
إلاّ أن مفهوم الأمن مختلف عليه لبنانيًا. فهو بالنسبة إلى شريحة واسعة من اللبنانيين لا يمكن أن يكون مؤمّنًا ومضمونًا إن لم تنسحب إسرائيل من كل شبر من الأراضي اللبنانية، التي لا تزال تحتلها. ويضاف إلى هذه المسألة وجوب التزام تل أبيب بمندرجات اتفاق وقف النار، ووقف اعتداءاتها اليومية على الأهالي في قراهم الأمامية.
أمّا هذا المفهوم بالنسبة إلى شريحة واسعة أيضًا من اللبنانيين فتضاف إليه مسألة جوهرية تتعلق بسلاح "حزب الله" بعدما أثبتت الأحداث الدراماتيكية الأخيرة أن هذا السلاح لم يستطع أن يحمي لبنان من عدوانية إسرائيل، ولم يقدر أن يحمي أيضًا بيئته، التي تضرّرت في شكل أساسي. فإذا لم يتجاوب "حزب الله" مع ما يطالب به المجتمع الدولي من إجراءات تفضي حتمًا إلى تسليم سلاحه بطريقة أو بأخرى، وهذا ما يعمل عليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بالتنسيق مع الرئيس بري، فإن إسرائيل لن تنسحب من التلال الخمس التي لا تزال تحتلها. وإذا لم تنسحب إسرائيل من دون شروط من هذه التلال فإن "حزب الله" لن يساوم على سلاحه، وهو بالتالي لن يقدّم هذا السلاح هدية للأميركيين على طبق من فضة.
على الساحة السياسية رأيان. الأول لأصحاب نظرية أن الإصلاحات والأمن يسيران جنبًا إلى جنب من دون أن يكون لواحد منهما أفضلية المرور. أمّا أصحاب نظرية أن الأمن يأتي أولًا، ومن بعده يصبح بند الإصلاحات تحصيلًا حاصلًا. وبين هذين الرأيين فإن منطق الأشياء يقول بأن الإصلاحات تبقى شعارًا وعنوانًا كبيرًا من عناوين المرحلة المقبلة إن لم تنسحب إسرائيل من كل شبر احتلته في حربها على لبنان، وبالتوازي إن لم يسلّم "حزب الله" سلاحه للدولة. فلا إصلاحات من دون أمن كعنوان عريض من عناوين عهد الرئيس عون. ولكي يكون لهذه الإصلاحات جدوى اقتصادية من شأنها أن تنقل البلاد من ضفّة التهالك والانهيار إلى ضفة التعافي على الحكومة أن تلعب دورًا محوريًا في مكافحة الفساد بكل أشكاله المتعدّدة.
وفي رأي أكثر من مسؤول سابق فإن مكافحة الفساد بمعناه العام لن يصبح واقعًا يمكن للبنان من خلاله أن يطّل على العالم الخارجي بوجه جديد ما لم يقتنع جميع اللبنانيين بأن مؤسسات الدولة ليست بقرة حلوبًا، أو دجاجة تبيض ذهبًا. وللوصول إلى هذه الغاية المنشودة لا بدّ من أن يكون التعاون والتنسيق بين السلطتين التشريعية والتنفيذية تامّا ومنسّقًا ومن دون خلفيات لتمرير مشروع تكامل الأدوار بين الخاص والعام. المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة جعجع: الإصلاحات لا يمكن أن تنجح قبل استعادة الدولة سلطتها Lebanon 24 جعجع: الإصلاحات لا يمكن أن تنجح قبل استعادة الدولة سلطتها 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 إصلاحات ماسك المالية: نجاح محدود أم فشل مبكر؟ Lebanon 24 إصلاحات ماسك المالية: نجاح محدود أم فشل مبكر؟ 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 رئيس الجمهورية: الإصلاحات مطلب لبناني قبل أن تكون مطلبًا دوليًا لأننا نريد إصلاح بيتنا الداخلي والإصلاح يبدأ بتغيير العقلية والاعتماد على القضاء Lebanon 24 رئيس الجمهورية: الإصلاحات مطلب لبناني قبل أن تكون مطلبًا دوليًا لأننا نريد إصلاح بيتنا الداخلي والإصلاح يبدأ بتغيير العقلية والاعتماد على القضاء 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 العثور على جثتي شخصين كانا قد اعتُقلا من قبل قوات الأمن السوري فجرا داخل الأراضي اللبنانية Lebanon 24 العثور على جثتي شخصين كانا قد اعتُقلا من قبل قوات الأمن السوري فجرا داخل الأراضي اللبنانية 11/04/2025 09:01:52 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً حلفاء "حزب الله" يبحثون عن حلفاء Lebanon 24 حلفاء "حزب الله" يبحثون عن حلفاء 01:45 | 2025-04-11 11/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. حرق لافتات "عهد لبنان الجديد" Lebanon 24 بالصور.. حرق لافتات "عهد لبنان الجديد" 01:41 | 2025-04-11 11/04/2025 01:41:53 Lebanon 24 Lebanon 24 منع التحالف مع احد التيارات السياسية Lebanon 24 منع التحالف مع احد التيارات السياسية 01:30 | 2025-04-11 11/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية على طاولة وزير الزراعة Lebanon 24 حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية على طاولة وزير الزراعة 01:25 | 2025-04-11 11/04/2025 01:25:43 Lebanon 24 Lebanon 24 جنبلاط يدعو لـ"دقيقة صمت" في ذكرى الحرب الأهلية بدلاً من "الدروس" Lebanon 24 جنبلاط يدعو لـ"دقيقة صمت" في ذكرى الحرب الأهلية بدلاً من "الدروس" 01:22 | 2025-04-11 11/04/2025 01:22:54 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة من أمام حوض السباحة.. ابنة نوال الزغبي بإطلالات جريئة في منزلها الفخم (صور) Lebanon 24 من أمام حوض السباحة.. ابنة نوال الزغبي بإطلالات جريئة في منزلها الفخم (صور) 04:40 | 2025-04-10 10/04/2025 04:40:03 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت وصيفة لملكة جمال لبنان.. بطلة مسلسل "آسر" اللبنانية بإطلالة جريئة في دبي (فيديو) Lebanon 24 كانت وصيفة لملكة جمال لبنان.. بطلة مسلسل "آسر" اللبنانية بإطلالة جريئة في دبي (فيديو) 02:52 | 2025-04-10 10/04/2025 02:52:20 Lebanon 24 Lebanon 24 في شهر العسل... نسرين طافش بالمايوه تُمارس الغطس برفقة زوجها الجديد (فيديو) Lebanon 24 في شهر العسل... نسرين طافش بالمايوه تُمارس الغطس برفقة زوجها الجديد (فيديو) 04:48 | 2025-04-10 10/04/2025 04:48:37 Lebanon 24 Lebanon 24 صورة تنتشر لأحد الأشخاص... هذا ما يقوم به Lebanon 24 صورة تنتشر لأحد الأشخاص... هذا ما يقوم به 08:02 | 2025-04-10 10/04/2025 08:02:03 Lebanon 24 Lebanon 24 أمطارٌ وثلوجٌ اليوم... متى ينحسر المنخفض الجويّ عن لبنان؟ Lebanon 24 أمطارٌ وثلوجٌ اليوم... متى ينحسر المنخفض الجويّ عن لبنان؟ 04:43 | 2025-04-10 10/04/2025 04:43:47 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-04-11 حلفاء "حزب الله" يبحثون عن حلفاء 01:41 | 2025-04-11 بالصور.. حرق لافتات "عهد لبنان الجديد" 01:30 | 2025-04-11 منع التحالف مع احد التيارات السياسية 01:25 | 2025-04-11 حماية الغابات وتنظيم قطاع الأدوية والمبيدات الزراعية على طاولة وزير الزراعة 01:22 | 2025-04-11 جنبلاط يدعو لـ"دقيقة صمت" في ذكرى الحرب الأهلية بدلاً من "الدروس" 01:15 | 2025-04-11 حضور كبير متوقع فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 11/04/2025 09:01:52 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24