مدعوما بالذكاء الاصطناعي.. شركة ميتا تطلق "مترجما قويا"
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
أصدرت "ميتا"، الشركة الأم لمنصة فيسبوك، يوم الثلاثاء، "مترجما قويا" يعمل بالذكاء الاصطناعي ويمكنه ترجمة اللغات بسهولة أكبر، من خلال النص والصوت.
وقالت "ميتا"، في بيان على موقعها الرسمي:
يعد -SeamlessM4T- أول نموذج متكامل ومتعدد اللغات للترجمة والنسخ باستخدام الذكاء الاصطناعي. يمكن لهذا النموذج إجراء ترجمة الكلام إلى نص، ومن الكلام إلى كلام، ومن النص إلى كلام، ومن النص إلى نص، لما يصل إلى 100 لغة.سيتم إصدار محرك الترجمة الجديد بموجب ترخيص "Creative Commons"، مما سيسمح للباحثين والمطورين بالبناء على هذا النموذج وتطويره. نعتقد أن النموذج الذي أصدرناه، يمثل خطوة مهمة إلى الأمام في عالم الترجمة. SeamlessM4T يقلل من الأخطاء والتأخير، ويزيد من كفاءة وجودة عملية الترجمة.
وفي حديثه لموقع "أكسيوس" الأميركي، قال عالم الأبحاث في شركة "ميتا"، باكو جوزمان:
"Seamless M4T" لا يعتمد على محركات وسيطة للترجمة. هذا النموج الجديد يدعم حتى تغيير اللغات بسرعة. هذا الأمر سيسمح بتقديم دعم أفضل للأشخاص الذين يمزجون اللغات في أحاديثهم اليومية.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات ميتا الذكاء الاصطناعي الترجمة الأبحاث ميتا فيسبوك الذكاء الاصطناعي التكنولوجيا أخبار العالم ميتا الذكاء الاصطناعي الترجمة الأبحاث تكنولوجيا
إقرأ أيضاً:
التحديات الرقمية وواقع الترجمة فى ندوة بنادي أدب أسيوط
عقد نادى أدب أسيوط بالتعاون مع نادى الترجمة الحديثة ندوة ثقافية بعنوان مستقبل الترجمة بين الواقع وتحديات التحول الرقمى وذلك بقصر ثقافة أسيوط بحضور الأدباء وطلاب الجامعات، وحاضر فيها الدكتور سعيد ابوضيف والدكتورة ولاء حسنين والباحثة آلاء أسامة والباحث محمد حسين صالح
وتناولت الندوة أهمية التطبيقات الحديثة في دعم العمل بمجال اللغة والترجمة، وقدموا مجموعة من النصائح والخبرات للخريجين والطلاب في كيفية استخدام ادوات الذكاء الاصطناعي، بينما اختتمت بامسية ثقافية تضمنت الشعراء محمد جابر المتولى ونور الجيزاوى والقاص شعبان المنفلوطى والفنان الكبير حسن صالح عازف الكمان، وذلك ضمن خطة إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوى وقصر ثقافة أسيوط برئاسة الفنانة التشكيلية صفاء كامل
وتحدث الدكتور سعيد ابوضيف رئيس نادى ادب اسيوط عن فرص المترجم التحريرى والشفاهى فى ايجاد فرص عمل في ظل التطور التكنولوجي والذكاء الاصطناعي في مجال اللغات والترجمةواذ الترجمة الالية اصبحت اكثر دقة بفضل الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق، ممت يسهل التواصل بين الثقافات المختلفة ورغم ذلك فهناك تحديات كالحفاظ على الدقة الثقافية واللغوية عند التعامل مع النصوص المعقدة والمتخصصة، فالترجمة البشرية لا تزال ضرورية لضمان الجودة والدقة وخصوصا في مجالات حساسة كالقانون والطب لكن المستقبل سوف يشهد تعاونا اكبر بين المترجمين البشر وبين التكولوجيا لتحقيق أفضل النتائج.
تناولت الدكتورة ولاء حسنين المهارات التى يجب ان يكتسبها الخريج لمواكبة التطور التكنولوجي، وباستخدام ادوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي من اجل تحسين اداء المترجمين وخلق فرص في سوق العمل