كحك العيد هو الوجبة المفضلة لدى المصريين لتناولها في صباح عيد الفطر مع كوب من الشاى، لذا نقدم لك طريقة كحك العيد على طريقة الشيف سالى فؤاد.
وصفة الكحك الناعم بالكيلو و الاكواب بدل الجرامات..
٣ كوب مملوء سمن اي ٦٢٥ جرام
١ كيلو دقيق يفضل نوع فاخر او جميع الأغراض
1 1/2 كوب مملوء نشا اي ٢٠٠ جرام
٢ معلقة كبيرة ريحة كحك
٥ معلقة كبيرة سمسم
١ معلقة كبيرة خميرة
١ معلقة كبيرة سكر
نصف كوب ماء فاتر اي ١٠٠ مل
رشة ملح
.
يقدح السمن على النار اولا .
يذاب السكر والخميرة مع الماء ويترك جانبا اثناء قدح السمن .
في وعاء يتحمل حرارة يوضع الدقيق المخلوط بالنشا ثم توابل الكحك و رشة الملح و السمسم، ويصب السمن المقدوح عليه و يصب على السمسم حتى يحمصه و يخرج نكهته
ثم يقلب و يبس حتى امتزاج كل المكونات جيدا ، ثم يضاف الماء الممزوج مع الخميرة و السكر و يلم العجين فقط. ويراعى عدم العجن الكثير.
لا تكثري من الماء لأنه يجفف العجين فيما بعد، يراعى الالتزام بالمقادير.
يكور و يحشى بالعجمية او المكسرات او الملبن او العجوة حسب الرغبة ثم يشكل و يوضع على صواني الفرن .
يوضع في قوالب الكحك ليعطي شكل ، او ينقش بالمنقاش حسب الرغبة، او ببصامة الكحك ( وهي اسهل طريقة)
يمكن ان يترك يخمر نصف ساعة بعد تغطيته، او يدخل الفرن بعد تشكيله مباشرة.
ثم يخبز على 190 او 200 حتى اللون الذهبي.
يرش بسكر ناعم عند التقديم.
للحفاظ عليه فترة طويلة ينصح بوضعه في علب محكمة الغلق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طريقة عمل الكحك الناعم الكحك طريقة عمل الكحك المزيد معلقة کبیرة
إقرأ أيضاً:
الاحتياج لتناول الماء لا يرتبط بالصيف والشتاء فالمهم تجنب الجفاف
أكد استشاري ورائد علاج أمراض الكلى الدكتور فيصل عبدالرحيم شاهين لـ”المدينة “، أن الاحتياج لكمية تناول الماء لا يرتبط بالصيف أو الشتاء ، فالماء ضروري للجسم في كل المواسم حتى في حال عدم الشعور بالعطش ، وذلك لتفادي مشكلة الجفاف ، فبسبب نقص السوائل وتحديدا الماء من الممكن أن يحدث جفاف الجسم سواء حادًا أو بسيطًا، فأما البسيط فيمكن علاجه بالممارسات المنزلية بسهولة، وأما جفاف الجسم الحاد، فهو عادة حالة طارئة تتطلب الذهاب إلى المستشفى ، فالتقصير في شرب الماء يعني عدم تعويض السوائل التي يفقدها الجسم عبر التعرق أو التبول ، وبالتالي الدخول في حالة الجفاف.
وتابع : من الخطأ الشائع عند معظم أفراد المجتمع أن مهمة تناول الماء هي تروية العطش فقط ، دون إدراك أن هناك وظائف ومهمات حيوية تتم داخل الجسم نتيجة وجود وتوازن كمية الماء ، واستهلها بتعزيز وظائف الكليتين ، إذ يساعد الماء الكليتين على إزالة النفايات من الدم ، وإذا لم تحصل الكلى على كمية كافية من الماء، فيمكن أن تتراكم هذه النفايات مع الأحماض، مما يؤدي إلى انسداد الكليتين بالبروتينات المعروفة باسم الـ”ميوغلوبين” ، ويمكن أن يؤدي الجفاف أيضاً إلى تكون حصوات الكلى والإصابة بالتهابات المسالك البولية ، وبجانب ذلك المحافظة على وظيفة الجهاز الهضمي ، فإذا قل الماء يمتص القولون سوائل الشوائب، مما ينتج عنه الإمساك وانسداد الأمعاء التى تصبح جافة جدًا بعد امتصاص الماء من الجسم ، وإضافة إلى ذلك فتناول الماء يساعد الجسم على تعزيز عملية الهضم، وإفراز اللعاب، والدورة الدموية وامتصاص الطعام، ونقل العناصر الغذائية بالجسم، والحفاظ على درجة حرارة الجسم، لذا إذا كان هناك نقص في الماء، فإن العطش لا نشعر به فقط في الفم ولكن أيضًا في الدماغ.وأضاف : يؤدي نقص السوائل بالجسم إلى شعور بالتعب والإرهاق ، لذلك فإنه من المنطقي عند تعويض العرق أثناء ممارسة التدريبات الرياضية بالماء والمعادن مثل الصوديوم والبوتاسيوم أن يتم ترطيب الجسم وتعزيز الطاقة بما يعطي دفعة ونشاطاً لبناء العضلات وتحسين أداء القلب وضخ الدم المحمل بالأكسجين إلى المخ، وبالتالي الحصول على لياقة بدنية ذهنية أفضل ، كما أن الماء لا يحتوي على سعرات حرارية، لذلك يمكن أن يساعد أيضا في إدارة وزن الجسم.وحول كمية الماء التي تحتاجها أجسامنا يوميا ختم د.شاهين حديثه بقوله :
تختلف الحاجة من الماء بين شخص وآخر وفقًا للكثير من العوامل منها العمر والوزن والنشاط البدني والحالة الصحية والبيئة والحمل والرضاعة الطبيعية ، ولا توجد توصية صحية بشأن كمية الماء التي يجب أن يشربها الفرد يوميا، ربما لأن كل شخص يحتاج إلى كميات مختلفة من الماء وتشمل المشروبات الأخرى، مثل الحليب ومشروبات الكافيين كالقهوة والشاي ومختلف العصائر الأخرى ، كما يشمل الماء من الفواكه والخضراوات والأطعمة الأخرى ، ولكن جميع التقارير الطبية نصحت بتناول لترين من الماء أي ما يعادل ثمانية أكواب يوميا ، بينما توصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم الرجال بشرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء ويشمل ذلك الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والقهوة والعصائر وبعض الفواكه المائية أو الأطعمة السائلة مثل الشوربات وغيرها .
جريدة المدينة
إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا