وقاية: 11 نصيحة للحفاظ على صحة الطلاب مع العودة للدراسة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
قدمت هيئة الصحة العامة، عدة نصائح للآباء بالتزامن مع العودة للدراسة، للحفاظ على الصحة النفسية والصحية للأطفال وتعزيز سلامتهم.
نصائح للحفاظ على صحة الطلاب
قالت وقاية عبر حسابها الرسمي في تويتر، إنه يجب اتباع الخطوات التالية للحفاظ على صحة الطلاب ومنها ما يلي:
1- التغذية الصحية
لتعزيز التغذية الصحية، احرص على تناول ابنك وجبة إفطار صحي في المنزل وأرسل معه وجبة خفيفة صحية
2- النوم الصحي
لتعزيز صحة ابنك النفسية وتعزيز قدراته الذهنية ادعم وحفر ابنك على اخذ القسط الكافي للنوم ليلا بما يتناسب مع احتياج مرحلته العمرية.
3- الحركة
لصحة ابنك الجسدية والنفسية عزز ممارسته للنشاط البدني ما لا يقل عن 60 دقيقة يوميا.
4- شرب الماء الكافي
تعزيز شرب الماء وتوفير علية ماء قابلة لإعادة التعبئة من المنزل او علية ماء معبئة.
#العودة_للدراسة | نصائح عامة للوالدين، لصحة أبناؤكم #هيئة_الصحة_العامة (#وقاية) pic.twitter.com/oWIsNd2ldj
— هيئة الصحة العامة (@Saudi_PHA) August 23, 20235- الوقاية الطبية
السلامة طفلك والأطفال الآخرين تأكد من استكمال كافة التطعيمات اللازمة عن طريق المتابعة في أقرب مركز صحي.
6- الصحة النفسية
صحة طفلك النفسية تلعب دور مهم في أدائه الدراسي، عزز الافعال الإيجابية لابنك بالثناء عليه وتحفيزه دائما.
7- الوقاية من ضربات الشمس
للوقاية من الجفاف والحروق وضربات الشمس، أحرص على ارتداء اينك ملابس تغطي كامل الجسم ان أمكن او ضع واقي الشمس وتقليل تعرضه المباشر لأشعة الشمس في درجات الحرارة العالية.
8- النظافة الشخصية
تأكد من توفر اساسيات أدوات النظافة مثل المناديل والمعقم أو الصابون والفرشاة والمعجون لصحة الفم والأسنان.
9- ملابس مناسبة ومريحة
لتعزيز حركة ابنك في المدرسة. التأكد من مناسبة الملابس المقاسة بشكل مريح وأن تكون مناسبة للظروف الجوية.
10- السلامة المرورية - المراهقين
أكد على ابنك تفقد الطريق قبل فتح باب السيارة مع أهمية الحرص على العبور من الأماكن المخصصة وتفقد الطريق من كلا الاتجاهين قبل العبور
11- السلامة المرورية - الأطفال
في حال كان ابنك صغيرا في العمر تأكد من إنزاله أمام الباب مباشرة او أوقف السيارة ورافقه حتى مدخل المدرسة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: للحفاظ على
إقرأ أيضاً:
نصائح لا تعرفها للوقاية من الصداع النصفي
يُعتبر الصداع النصفي من أبرز المشكلات الصحية في العصر الحديث، حيث لا يفرق بين كبير أو صغير، ويعاني منه الجميع بدرجات متفاوتة. ومن بين أنواع الصداع المختلفة، يُعد صداع التوتر هو الأكثر شيوعًا على مستوى العالم.
ويحدث صداع التوتر عادة نتيجة الإجهاد المزمن، وتوتر العضلات، ويتميز غالبًا بشعور بالثقل والضغط في منطقة الرأس، بالإضافة إلى توتر في منطقة الرقبة والكتفين. ورغم انتشاره الواسع، إلا أن السبب الدقيق وراء حدوث هذا النوع من الصداع ما زال غير معروف تمامًا.
وبحسب الخبراء، يمكن علاج صداع التوتر بدون الحاجة إلى الأدوية، شريطة أن تكون نوباته أقل من 15 مرة في الشهر. وأوضحوا أن التدليك العلاجي للرأس والعنق يُعد من أكثر العلاجات فاعلية للتخفيف من هذا النوع من الصداع، إذ يساعد على إزالة الألم، واسترخاء الجهاز العصبي، واستعادة تدفق الدم بشكل طبيعي.
ولتجنب صداع التوتر والحفاظ على الصحة العامة، ينصح الخبراء بتجنب الوضعيات غير المريحة، مثل الجلوس لفترات طويلة في وضعيات تسبب إجهادًا للرقبة أو الرأس، كما يُفضل التحرك باستمرار وقضاء وقت في الهواء الطلق، مما يعزز الدورة الدموية ويحسن الصحة العامة.
كما يُوصى باتباع نمط حياة متوازن يشمل نظامًا غذائيًا صحيًا، نومًا كافيًا، وممارسة تمارين التنفس واليوجا التي تساعد على الاسترخاء وتقليل التوتر العاطفي.
كما يجب الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية لتجنب الإجهاد والتعب المفرط، حيث يُعد الحفاظ على التوازن بين الجوانب النفسية والجسدية أمرًا ضروريًا.
ويحذر الخبراء من تجاهل الصداع المتكرر، حيث قد يؤدي ذلك إلى تعزيز الأنماط العضلية، مما يزيد من شدة الألم المزمن، ويؤثر سلبًا على جودة الحياة. كما يلفت العلماء إلى خطورة الإفراط في استخدام المسكنات، حيث قد يتسبب في نوع آخر من الصداع أكثر حدة وخطورة.
تشير هذه النصائح إلى أهمية عدم تجاهل الصداع، بل الاستماع للجسم ومعالجة الأسباب الجذرية له، مما يسهم بشكل كبير في تحسين الصحة العامة وجودة الحياة دون الاعتماد المفرط على الأدوية.