الناس كرهت الشعر بسبب شعراء السبعينيات
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
سماسرة التمويلات الخارجية خطر على الثقافة المصرية
منذ بداية الثمانينيات، يعمل الشاعر الكبير شعبان يوسف وكأنه «مؤسسة» كاملة. لا يمكنك أن تتصور أن هذا الجهد الخارق فى شتى مجالات الحياة الثقافية، يقوم به شخص واحد، لا يملك من الدنيا إلا قلمه وضميره. ما بين الشعر والرواية والتاريخ والمسرح والسينما والقضايا الثقافية والسياسية؛ يتحرك شعبان يوسف بنفس القوة منذ أن كان فى العشرين، وإلى الآن وهو على مشارف السبعين.
هذا الحوار الذى أجرته «الوفد» مع الشاعر والكاتب والباحث والمؤرخ شعبان يوسف، هو شهادة استثنائية شاملة على الفترة الراهنة.
أرفض التطبيع الثقافى مع الكيان الصهيونىالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شعبان يوسف الوفد حوار الناس السبعينيات شعراء شعبان یوسف
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: لا تبرروا كل ما يحدث لكم بشماعة السحر والحسد (فيديو)
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال حول: «حكم الشخص الذي يعلق كل ما يحدث له على شماعة الحسد».
لا يجب إلقاء كل الأمور السيئة على الحسد والعينوأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، اليوم الأربعاء، أنه يجب أن يتم نصحه ألا يلقي كل شيء على الحسد أو العين أو السحر، لأن هذا سيعيش في هذه الحالة طول حياته.
وتابع: «أجد لنفسي مبررا حتى أقنع نفسي أنني قد فعلت كل ما أمكن لحماية نفسي والابتعاد عن الخطأ، ولكن هذه الإزعاجات في حياتي كانت بسبب الخارج عني هو العين أو الحسد أو السحر، سأظل على ما أنا عليه ولن اتحرك من مكاني، لأنني لم أستبعد أسباب النجاح الحقيقي، في أن أبذل الجهد أو أن أحاول أن أعالج أخطائي».