عش بصحة توجه نصائح للحصول على نوم عميق
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
وجّهت منصة عش بصحة بعض النصائح التي تساعد في الحصول على نوم عميق وصحي.
الحصول على نوم عميق
وقالت منصة عش بصحة في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أنه يجب الالتزام بالنصائح التالية للحصول على نوم عميق:
- تجنب الكافيين بساعات قبل النوم.
- تجنب الوجبات الثقيلة في وقت متأخر من الليل.
- الالتزام بمواعيد النوم والاستيقاظ.
- استخدام الستائر السميكة أو العاتمة أو قناع العين لتجنب الاستيقاظ بسبب الضوء.
- استخدام سدادات الأذن لمنع الضوضاء.
- أخذ حمام دافئ قبل النوم بساعة.
- قراءة كتاب.
- تجنب مشاهدة التلفاز أو استخدام الأجهزة المحمولة في غرفة النوم.
النوم الصحي
يدعم النوم الصحي جهاز المناعة مما يقلل من خطر الإصابة بالعدوى، والحرمان من النوم يضعف نظام الدفاع في الجسم ويجعله أكثر عرضة للإصابة بالفيروسات، فيجب الحرص على:
- أخذ الحاجة الكافية من النوم.
- الالتزام بوقت محدد للنوم والاستيقاظ.
- تجهيز بيئة نوم مريحة، باردة، مظلمة، هادئة.
- تجنب تناول المأكولات الثقيلة قبل النوم.
- تجنب تناول الكافيين خاصة بعد الظهر وفي فترة المساء.
- تجنب أداء المهام والواجبات الدراسية في نهاية النوم.
- ممارسة الرياضة بشكل منتظم في وقت مبكر من اليوم.
تعديل النوم قبل بداية الدراسة
- الاستيقاظ مبكراً قبل الساعة الثامنة مثلاً.
- تجنب مشروبات الطاقة والكافيين.
- الخروج في الصباح والتعرض لأشعة الشمس خلال النهار.
- عدم ممارسة الرياضة بعد الساعة الخامسة عصراً.
- تجنب الشاشات والتلفزيون والأجهزة الذكية قبل النوم بساعتين على الأقل.
أهمية النوم الجيد للطلبة
- يقلل نسبة الغياب عن المدرسة.
- يقلل من احتمالية التعرض للمزاج السيء.
- يساعد في الحصول على درجات عالية.
- يقلل من الاضطرابات الهضمية الغذائية المرتبطة بقلة النوم مثل السمنة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: النوم الصحي عش بصحة قبل النوم على نوم
إقرأ أيضاً:
احذر.. عادات شائعة قد تسبب أزمات الربو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتعرض الكثير من الأشخاص المصابين لمشاكل صحية عديدة بالجهاز التنفسي والصدر مما يسبب أزمات وطوارئ نتيجة استنشاق الهواء المصاحب بالغبار أو استنشاق التدخين السلبي .
يقول الدكتور مجدى بدران خبير المناعة المصرى، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة ل " البوابة "عن العادات الخاطئة التي تسبب أزمات الربو هي كالتالي:
عدم تهوية المنزل بشكل كافٍ استخدام المنظفات، المبيدات الحشرية، بشكل مستمر دون تهوية جيدة قد يؤدي إلى تهيج الشعب الهوائية.
عدم تنظيف الأثاث، الستائر، السجاد، والمفروشات بانتظام
تربية الحيوانات الأليفة داخل المنزل.
عدم صيانة المكيفات يجعلها مصدرًا للعفن والغبار، مما يؤدي إلى تهيج الجهاز التنفسي.
استخدام الشموع والبخور.
النوم في بيئة مليئة بالغبار. تراكم الغبار في الفراش أو الوسائد أو الستائر يمكن أن يثير الجهاز التنفسي ويسبب نوبات الربو أثناء النوم.
استخدام وسائد أو مراتب قديمة. الوسائد والمراتب القديمة قد تحتوي على حشرة الفراش أو عث الغبار، وهو أحد المسببات الرئيسية لتهيج الجهاز التنفسي وزيادة احتمالية نوبات الربو ليلاً.
النوم في غرفة بها رطوبة أو عفن أو الالآثاث الزائد .
العفن الناتج عن الرطوبة الزائدة في الغرفة قد يؤدي إلى تفاقم الربو ويزيد من تهيج الشعب الهوائية أثناء النوم.
استخدام العطور أو الشموع المعطرة في غرفة النوم ،فهى تثير الجهاز التنفسي وتسبب نوبات الربو أثناء النوم.
النوم في غرفة نوم سيئة التهوية، يسبب تراكم ثاني أكسيد الكربون والروائح الكيماوية، مما قد يزيد من تهيج الجهاز التنفسي ويؤدي إلى نوبات الربو.
النوم بالقرب من الحيوانات الأليفة. وبر الحيوانات أو الشعر الذي يمكن أن يتواجد في الفراش قد يؤدي إلى تهيج الشعب الهوائية ويسبب نوبات الربو.
تناول الأطعمة التي تسبب ارتجاع الحمض المعدي قبل النوم قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الربو، حيث يمكن أن يهيج الحمض الجهاز التنفسي أثناء الاستلقاء.
الأطعمة الدهنية والمقليةمثل البطاطس المقلية،
والأطعمة الحارة مثل الفلفل الحار والبهارات القوية، صلصة الطماطم والكاتشب ،
المشروبات الغازية،
القهوة والمشروبات المحتوية على الكافيين.
التواجد في مناطق ذات كثافة عالية من السيارات والمصانع يزيد من التعرض لعوادم السيارات والغازات الضارة، مثل ثاني أكسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالربو أو تفاقم الأعراض.
التدخين، التدخين السلبي.
الأتربة والغبار الناتجة عن عمليات البناء أو الترميم في الشوارع.
التواجد في الشارع خلال ساعات الذروة حيث يكون تلوث الهواء في أعلى مستوياته بسبب حركة المرور الكثيفة.
التواجد المستمر أو العمل في مناطق قريبة من المصانع قد يعرض الشخص للمواد الكيميائية والملوثات التي تسبب تهيجًا في الجهاز التنفسي.
استخدام العطور القوية.
ركوب وسائل النقل المكتظة.
الإفراط في تناول الأغذية الغربية سريعة النمط.
استخدام الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية مثل الأسبرين، قد يزيد من احتمالية حدوث نوبات الربو لدى البعض.
نصائح للوقاية من أزمات الربو
لمرضى حساسية الصدر.
تجنب المحفزات تقليل التعرض للمحفزات البيئية مثل حبوب اللقاح والغبار.
تجنب التعرض لمسببات الحساسية مثل الغبار، العفن، وبر الحيوانات، حشرة الفراش، والعطور القوية.
الحفاظ على بيئة منزلية نظيفة. تنظيف المنزل بانتظام، خاصة الفراش والستائر والسجاد، يقلل من تراكم الغبار وحشرة الفراش
استخدام الأدوية الوقائية، الالتزام بأدوية الوقاية الموصوفة من الطبيب، مثل البخاخات الستيرويدية.
التطعيم ضد الإنفلونزا لتجنب العدوى التي قد تفاقم أعراض الربو.
مراقبة الأعراض: استخدام جهاز قياس التنفس لمراقبة الأعراض واتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب.
الحفاظ على بيئة منزلية نظيفة. تنظيف المنزل بانتظام، خاصة الفراش والستائر والسجاد، يقلل من تراكم الغبار وحشرة الفراش.
التهوية الجيدة للمنزل والأماكن المغلقة للحد من تراكم الملوثات الداخلية مثل الروائح الكيماوية والدخان.
الإقلاع عن التدخين أو التعرض للتدخين السلبي يزيد من خطر الإصابة بالربو وتفاقم الأعراض.
تجنب التعرض للملوثات الخارجية مثل دخان المصانع وعوادم السيارات، خاصة في الأيام التي يكون فيها تلوث الهواء مرتفعًا.
التحكم في التوتر والقلق.
الحفاظ على وزن صحي. السمنة قد تزيد من حدة أعراض الربو.
ممارسة الرياضة بانتظام.