أبرزهم خروب وتمر هندي.. مشروبات في رمضان
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
تحتار ربات المنزل في تقديم مشروبات في رمضان وقد تختلف مشروبات رمضان من بلد الي أخري فقد تختلف مشروبات رمضان في السعودية عن مشروبات رمضان في مصر
ونقدم لكم أبرز المشروبات في رمضان
مشروبات رمضان في السعوديةتعد مشروبات رمضان من أساسيات الفطار علي السفرة
إليك بعض أشهر المشروبات الرمضانية في السعودية:
1. التمر هندي طبيعي مشروب تقليدي منعش، يحضر من منقوع التمر الهندي مع السكر والماء.
2. قمر الدين يصنع من معجون المشمش المجفف، ويقدم بارداً بعد خلطه بالماء والسكر.
3. السوبيا مشروب شعبي في الحجاز، يحضر من خبز الشعير أو الأرز المخمر مع السكر والقرفة.
4. الخشاف خليط من التمر والمشمش المجفف والزبيب والمكسرات المنقوعة في الماء أو العصير.
5. اللبن واللبن الرائب من المشروبات الأساسية التي تساعد على ترطيب الجسم وتحسين الهضم.
6. عصير الفيمتو من المشروبات الرمضانية الأكثر شعبية، وهو شراب مركز بنكهات الفواكه يُخلط بالماء.
- طريقة عمل مشروبات رمضان
مشروبات رمضان من أهم العناصر التي تزين المائدة الرمضانية، فهي تساعد على تعويض السوائل والطاقة بعد الصيام.
إليك بعض أشهر المشروبات وطريقة تحضيرها:
1. التمر هندي
المكونات:
200 جرام تمر هندي مجفف
1 لتر ماء
نصف كوب سكر (أو حسب الرغبة)
ملعقة صغيرة ماء ورد (اختياري)
الطريقة:
1. انقع التمر الهندي في الماء لمدة 4-5 ساعات أو يفضل طوال الليل.
2. قم بتصفية الخليط باستخدام مصفاة أو قطعة قماش نظيفة.
3. أضف السكر وحرك جيدًا حتى يذوب، ثم أضف ماء الورد إن رغبت.
4. ضع المشروب في الثلاجة ليبرد، وقدّمه مع مكعبات الثلج.
2. قمر الدين
المكونات:
200 جرام لفة قمر الدين
1 لتر ماء ساخن
3 ملاعق كبيرة سكر (حسب الرغبة)
ملعقة صغيرة ماء زهر أو ورد (اختياري)
الطريقة:
1. قطع قمر الدين إلى قطع صغيرة وضعه في وعاء.
2. أضف الماء الساخن واتركه ينقع لمدة 3-4 ساعات حتى يذوب تمامًا.
3. اخلط الخليط جيدًا في الخلاط للحصول على قوام ناعم.
4. أضف السكر وحرك جيدًا، ثم صفيه إذا لزم الأمر.
5. ضع المشروب في الثلاجة
طريقة عمل السوبيا
المكونات:
1 كوب حليب بودرة
1 كوب سكر
4 أكواب ماء بارد
2 ملعقة كبيرة جوز هند مبشور
1 ملعقة صغيرة فانيليا
نصف ملعقة صغيرة قرفة (اختياري)
الطريقة:
1. ضع جميع المكونات في الخلاط واخلط حتى تمتزج جيدًا.
2. قم بتصفية المشروب للحصول على قوام ناعم.
3. ضعه في الثلاجة حتى يبرد، ثم قدمه مع مكعبات الثلج.
4. الكركديه البارد
المكونات:
1 كوب كركديه مجفف
1 لتر ماء
نصف كوب سكر (حسب الرغبة)
الطريقة:
1. انقع الكركديه في الماء لمدة 3-4 ساعات أو حتى يكتسب لونًا غنيًا.
2. صفيه وأضف السكر، ثم حرك جيدًا حتى يذوب.
3. ضعه في الثلاجة ليبرد، ثم قدّمه مع مكعبات الثلج.
5. الخروب
المكونات:
1 كوب خروب مجروش
1 لتر ماء
نصف كوب سكر
الطريقة:
1. حمص الخروب على نار متوسطة حتى يصبح لونه أغمق.
2. أضف الماء واتركه ليغلي لمدة 15 دقيقة.
3. صف الخليط وأضف السكر مع التحريك.
4. اتركه ليبرد، ثم ضعه في الثلاجة وقدّمه باردًا.
مشروب مصري شعبي
هناك العديد من المشروبات الشعبية المصرية التي تشتهر بها البلاد، مثل:
العرقسوس: مشروب شعبي منعش خاصة في رمضان، وله طعم مميز وحلو.
التمر هندي: مشروب حامضي قليلاً ومنعش، منتشر في الأسواق والمقاهي.
الخروب: يُشرب باردًا وله مذاق حلو طبيعي بدون الحاجة إلى تحلية.
السوبيا: مشروب أبيض كريمي مصنوع من جوز الهند والحليب، شائع في الصيف.
- مشروبات رمضان في مصر
هناك مشروبات رمضان في مصر أكثر شعبية علي الفطار ومن أشهر مشروبات رمضان في مصر:
1. قمر الدين
عبارة عن مشروب يصنع من شرائح المشمش المجففة المنقوعة في الماء ثم تخلط مع السكر، ويقدم باردًا.
2. التمر هندي
مشروب منعش يصنع من منقوع التمر الهندي المصفّى والمحلى بالسكر، وله طعم حمضي لذيذ يساعد على الهضم.
3. العرقسوس
مشروب أسود اللون يُستخرج من جذور نبات العرقسوس، وله طعم مميز ويشتهر بفوائده الصحية، لكنه غير مناسب لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم.
4. الخروب
يعرف الخروب بطعمه الحلو الطبيعي ولونه البني الداكن، وينقع الخروب في الماء ثم يغلي ويحلى بالسكر.
5. السوبيا
مشروب أبيض كريمي مصنوع من جوز الهند واللبن والسكر، وهو من المشروبات المحببة للكبار والصغار.
6. الكركديه
يحضر مشروب الكركدية من خلال النقع في الماء ويمكن تناول الكركديه باردا أو ساخنا
7. الحليب بالتمر
مشروب الحليب بالتمر و يتكون من التمر المنقوع ويتناول علي الفطار لانه مغذي ومفيد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مشروبات مشروبات رمضان مشروبات في رمضان المزيد مشروبات رمضان فی من المشروبات ملعقة صغیرة فی الثلاجة التمر هندی أضف السکر الطریقة 1 فی رمضان فی الماء لتر ماء
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم دقلو .. كشح الحلّة
كَشح الحلّة من التعابير والمُصطلحات الشبابية المتداولة، وهي مصطلح نافذ مباشرةً للمعنى المُراد وهو بمعنى ( *خرب أي حاجة* ) وهو يُشبه حال العزّابة الذين إجتهدوا في تحصيل المكوّنات الخاصّة بالحلة ( *لحمة* ، *بصل* ، *طماطم* ،، *إلخ* ) وحالة الترقّب وإنتظار نضوجها، بالإنشغال بالكوتشينة، والدردشة، وتجهيز المقبّلات ( *الشطّة ، والسَلطة* )
وبينما هُم كذلك قاب قوسين أو أدنى من القزقزة، يقوم ( *واحد شليق* ) مدعّي الخبرة، وبفضولٍ يقترب منها ويحاول فتحها ( *حتى يطمئن قلبه* ) وهُنا تقع الكارثة، يتعثّر الإقتراب المحفوف بالشفقة، ويُطيح بالحلّة من ( *اللدايا* ،،، *الأثافي* ) ليتفاجأ الجميع بالكارثة غير المنتظرة، وهي ( *الحلّة إنكشحت* ) ولا سبيل لتلافي شيئًا منها، ولك أن تتخيّل مدى السخط، والإحباط الذي سيُصيب كل من ساهم فيها، وإنتظرها ليتناول وجبته ويسد جوعه.
بإسقاط هذه الحادثة على واقع الجنجويد، فهو أي التمرّد كان مشروع منفعة متبادلة بين من مولوها، ومن شارك فيها، ومن إنتظرها على الرصيف في شكل متطفّل ينتظر العزومة بكلمة ( *إتفضل* ).
وبالتأكيد مكوّنات الحلّة كانت باهظة جدًا، ومكلّفة للغاية، لدرجة أن إحدى المجلّات الإقتصادية المتخصّصة، قدّرت ما أنفقته ( *الإمارات* ) على تمرّد الجنجويد حوالي أربعمائة مليار دولار، وهي كلفة عالية لا يُمكن أن تُنفق بلا دراسة جدوى، أي معرفة كيفيّة إستردادها كرأس مال، فضلاً عن الأرباح، وهناك حواضن إجتماعية تماهى قادتها مع مشروع التمرّد، وساهموا بالرجال المقاتلين، وهم في إنتظار تحقيق النصر لإكتساب المجد، والسؤدد وتسنّم قيادة السودان في ( *دولته الجديدة* ) وبالتالي مكافأة المقاتلين بالمال، والجاه والسُلطة.
وهناك من ساهم وغامر بمواقفه السياسية، ومستقبله في العمل السياسيّ، وألزم نفسه تحمّل المسؤولية مع منفذي مشروع التمرّد ( *الحلّة* ) وهو يعلم أنّه سيصيبه إثر ذلك، من تلوث أياديه، وثوبه، وسُمعته، مما يجرّه التمرّد من رزايا، ولكنّهم لم يضعوا غير إحتمال واحدٍ وهو نجاح مشروع التغيير.
هؤلاء الكثرة من الناس، والجهات، والدول، والأنظمة، والمؤسسات، وشركاء الأجر ( *المرتزقة* ) كلّهم جميعًا، لم يفتح الله عليهم وضع إحتمالية الفشل، وإلا لما شارك أغلبهم في هذه المغامرة.
بعد سنتين من دأب القتال، والإستماتة ( *الغبيانة* ) في بوابات المستحيل، القيادة، المدرّعات، المهندسين، الإشارة، حطّاب، والموت المجانّي بالجملة والقطاعي.
بعد سنتين من التفسّح في مروج الجزيرة، وفيافي القضارف، وسافنا سنار، والإستيطان الغادر في المدائن الرائعة، والقُرى الوادعة، والأرياف النديّة، وإذلال أهلها وسلخهم من مواطنهم، وإنتشار الجنجويد بما يٌشبه النجاح في تحقيق حلم التغيير والإستيطان، أتـاهم الله من حيثُ لم يحتسبوا، ودخل عليهم جُند الله ( *الجيش وكل عناصر الإسناد* ) من حيثُ لا يحتسبوا، وقذف الله تعالى في قلوبهم الرعب ، ففرّوا ( *كما شاهد العالم* ) فرارًا معيبًا، ستتغنى به الحكّامات دهرًا طويلاً،
الوليد الفزّ ،،
لمن جليدو نزّ ،،
تسمع دقداق كرعينو
بابور الدونكي رزّ ،،،
بعد كُل هذا الجهد والمال، وخسارة نصف مليون مقاتل ومرتزق من الجنجويد، وقف عبد الرحيم دقلو ( *الشليق* )
وأراد أن يطمّئن العزّابة على موقف الحلّة، وأنها خلاص شِبه جاهزة، فإذا به يطيح بها، ويطيح بآمال وتوقّعات المنتظرين، الذين إبتلّت أفواههم من ( *ريق الشهيّة* ) فقال مقالته المنكرة، المتردّدة، المتناقضة، الممتلئة بالتهديد والوعد، والوعيد، الكلمة التي أحصى فيها المتابعون من علامات النهاية لمشروع الجنجويد ما حفلت به مواقع التواصل، ووكالات الأخبار.
الإعتراف بأنهم بدأوا الحرب في المكان الخطأ ( *الخرطوم* ، *وولايات الوسط* ).
الإعتراف بهروب وإنسحاب الضبّاط من الجنجويد.
الإغراء بالمال وصرف المرتبات للامساك بمن تبقّى.
تهديد الإدارة الأهلية بالقتل أو التهجير إن لم ينفذوا مطلوبات الإستنفار.
تحويل ( *هدف الحرب* ) من إستلام السٌلطة في القيادة والقصر الجمهوري، إلى الإنتقام من سكّان الولايات الشمالية، دون إبداء أسباب موضوعية متعلّقة بالحرب.
الكذب الصراح بشأن مليون مقاتل، وألفي عربة، وتناسى أنه كان يمتلك أضعاف ذلك من التجهيزات القتالية والرجال، ولكن أغلبهم الآن تحت الأرض، أو مُعاق ومعتل نفسيًا.
وبهذا الإعلان الغبيان، يكون عبد الرحيم دقلو دلق الحلّة، وبعثر المحتويات، فإختلطت بالتراب وتركت خشوم المنتظرين ( *ملح ،، ملح* )
وملح ،، ملح هو إحساس من خاف أو خاب رجاؤه، فيجفّ الحلق، وينشف اللسان، ويبقى فيه أثر أملاح اللعاب، فيحس الخاسر بطعم الملح في فمه.
شماتتنا وشماتة ( *أبلة ظاظا* ) معنا كمان على من أنفق ( *٤٠٠ مليار دولار* ) لأجل السيطرة على بلاد النيل والنخيل، والدليب والسُنط، والهشاب، بل وأصبح في مواجهة العالم مُتّهم بجرائم ضد الإنسانية، أمام محكمة العدل الدولية.
إستحقارنا ( *للقحّاطة* ) الذين باعوا وطنهم، وأهلهم، ولم يقبضوا الثمن.
أسفنا على إدارات أهلية كان من أساسها ريادة قبائلها إلى موارد العذوبة لا العذاب.
عبد الرحيم سيد الطاحونة يُريد المزيد من الحطب ليوقد نارًا للحرب الثانية، بعدما أطفأ الله نار الأولى.
عليه من الله ما يستحق من الخزي والخذلان.
*وجيشنا* ،،،، *يا جيش الهنا*
✍️ لـواء رُكن ( م ) د. يونس محمود محمد
4 أبريل 2025م
إنضم لقناة النيلين على واتساب