6 أطعمة لا تتناولها فى الإفطار.. تسبب الارتجاع وحموضة المعدة
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
هناك بعض الأطعمة التي قد تؤدي إلى زيادة حموضة المعدة وارتجاع المريء إذا تم تناولها على الإفطار، خاصة إذا كانت المعدة فارغة أو إذا كانت لديك استعدادات لهذه المشكلات.
إليك بعض الأطعمة التي يجب تجنبها في الإفطار لتفادي الحموضة وارتجاع المريء:
- الأطعمة المقلية والدهنية: الأطعمة الغنية بالدهون مثل المقليات قد تؤدي إلى إبطاء عملية الهضم وزيادة الضغط على المعدة، مما يسبب ارتجاع الحمض، تجنب تناول الأطعمة الدسمة مثل البيض المقلي أو الفطائر المقلية في الإفطار.
-الطماطم والمأكولات الحامضية: الطماطم ومنتجاتها، مثل صلصة الطماطم والعصير، تحتوي على أحماض قد تزيد من حموضة المعدة، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالارتجاع، تجنب تناول هذه المأكولات في الإفطار.
- المشروبات الغازية: تحتوي المشروبات الغازية على ثاني أكسيد الكربون الذي يمكن أن يسبب الانتفاخ والضغط على المعدة، مما يؤدي إلى ارتجاع الحمض. أيضًا، قد تحتوي بعض المشروبات الغازية على كافيين، الذي يمكن أن يسبب الحموضة.
-الأطعمة الحارة: الأطعمة الغنية بالتوابل الحارة قد تزيد من تهيج المعدة والمريء، مما يؤدي إلى الحموضة وارتجاع الحمض، من الأفضل تجنب الأطعمة الحارة في بداية اليوم.
-الشكولاتة: تحتوي الشكولاتة على مادة الكافيين ومركبات يمكن أن تساهم في ارتخاء العضلة العاصرة للمريء، مما يسهل ارتجاع الحمض إلى المريء.
-الأطعمة التي تحتوي على كافيين: القهوة والمشروبات التي تحتوي على كافيين يمكن أن تؤدي إلى استرخاء العضلة العاصرة للمريء، مما يزيد من احتمالية حدوث ارتجاع الحمض.
بدلاً من هذه الأطعمة، يُفضل تناول وجبة إفطار تحتوي على أطعمة خفيفة وسهلة الهضم، مثل الشوفان، أو الفواكه غير الحمضية، أو اللبن الزبادي، أو البيض المسلوق، أو الخبز الأسمر.
المصدر: timesnownews
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارتجاع المريء حموضة المعدة الإفطار المزيد ارتجاع الحمض تحتوی على یمکن أن
إقرأ أيضاً:
أطعمة شائعة تقلل من خطر الإصابة بالسرطان.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسة حديثة قام بإجرها فريق من الباحثون بجامعة ستنانفورد فى الولايات المتحدة عن أكثر الأطعمة الشائعة التى تساهم في تقليل خطر الإصابة بالسرطان، وفقا لما نشرتة مجلة ميرور.
وجدت الدراسة أن الأطعمة الغنية بالألياف يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بالسرطان من خلال تغير نشاط الجينات حيث تساعد مركبات الناتجة عن تفكيك الألياف ومنع نمو الخلايا السرطانية وتحفز موتها .
ويبرز فول الصويا كأحد المكونات التي لاقت اهتماما متزايدا بفضل فوائده الصحية المحتملة حيث يتمتع بقيمة غذائية عالية ويعتقد أنه يلعب دورا في الوقاية من بعض الأمراض كما يعد مصدرا غنيا بالبروتين ما يساعد في دعم صحة العضلات ويحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تعزز عملية الهضم بالإضافة إلى انه يزود الجسم بعدد من الفيتامينات والمعادن المهمة.
وأظهرت دراسة سابقة أن تناول كميات كبيرة من فول الصويا قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 10% بينما قد يؤدي تناوله بكميات معتدلة إلى خفض هذا الخطر بنسبة 4%
كما تشير أبحاث أخرى إلى أن انخفاض معدلات الإصابة بسرطان الثدي والبروستات في اليابان والصين مقارنة بالدول الغربية قد يكون مرتبطا بالنظام الغذائي التقليدي في هذه البلدان، والذي يعتمد بشكل أساسي على منتجات الصويا.
ويحتوي فول الصويا على مركبات نباتية تعرف بالإيزوفلافونات والتي تتشابه كيميائيا مع هرمون الإستروجين وعند استهلاكها يمكن أن ترتبط هذه المركبات بمستقبلات الإستروجين في الجسم ما قد يكون له تأثيرات صحية إيجابية.
وعلى الرغم من فوائده قد لا يكون فول الصويا مناسبا للجميع إذ يمكن أن يسبب ردود فعل تحسسية خطيرة لدى بعض الأفراد تستدعي تدخلا طبيا فوريا.
كما تشير بعض الدراسات إلى أن استهلاك فول الصويا قد يؤثر على وظائف الغدة الدرقية ما قد يؤدي إلى أعراض مثل التعب والإمساك خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الغدة الدرقية.