شركة “JTI” تتصدر قائمة أفضل المشغلين في الجزائر للسنة الثالثة على التوالي
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
تصدّرت الشركة اليابانية الدولية للتبغ “JTI” تصنيف”أفضل صاحب عمل” في الجزائر للعام الثالث على التوالي. في اعترافٍ واضح بالتزامها المستمر بوضع الموظفين في صميم جميع أنشطتها.
وفي هذا الصدد، صرّح ريكاردو دوناتيلي، المدير العام لشركة JTI الجزائر قائلًا:
“تعكس هذه الجائزة الدور المحوري الذي تلعبه فرقنا في كل مبادرة نقوم بها.
تم تصنيف اليابانية الدولية للتبغ في الجزائر كأفضل صاحب عمل للسنة الثامنة على التوالي، واحتلت المرتبة الأولى بين الشركات المعتمدة كأفضل صاحب عمل للسنة الثالثة على التوالي، مما يؤكد مكانتها كخيار مرجعي للتوظيف على الصعيدين الوطني والدولي.
اعتراف عالمي وريادة إقليميةمنح معهد Top Employer الشركة اليابانية الدولية للتبغ (JTI) تصنيف “أفضل صاحب عمل عالمي”لعام 2025، وذلك تقديرًا لالتزامها المستمر باتباع نهج يضع الموظفين في صميم استراتيجياتها.
إلى جانب هذا التكريم العالمي، حصلت JTI أيضًا على شهادة الاعتماد في خمس مناطق رئيسية. وهي: أمريكا الشمالية، أوروبا، آسيا والمحيط الهادئ، الشرق الأوسط وأفريقيا، مما يغطي 47 دولة حول العالم.
ويتم منح هذه الشهادة بناءً على تقييم دقيق وشامل يشمل ستة مجالات رئيسية في الموارد البشرية. وهي: بيئة العمل، استقطاب وإدارة المواهب، التدريب والتطوير، رفاهية الموظفين، إضافةً إلى التنوع والإدماج.
بيئة عمل تعزز الإنتاجية والرفاهيةتواصل “JTI” في عام 2025 الاستثمار في خلق بيئة عمل تعزز الأداء الوظيفي مع توفير الراحة النفسية والجسدية لموظفيها. وتشمل المبادرات التي أطلقتها الشركة تحسين أماكن العمل، وتوفير برامج للصحة النفسية والجسدية. وتنظيم دورات تدريبية للتنمية الشخصية، بالإضافة إلى منح مرونة في ساعات العمل.
وقد نظمت الشركة ورش عمل حول النوم والتغذية، ودورات تدريبية في التوازن الصحي في العمل، وجلسات تأمل وإدارة الضغوط. إلى جانب برامج لتعزيز الوعي المالي الشخصي.
كما تدعم “JTI” موظفيها من خلال تعويض اشتراكاتهم السنوية في النوادي الرياضية.
وبهدف تعزيز الروح الجماعية والانتماء، تنظم الشركة العديد من الفعاليات والاحتفالات طوال العام، مما يساهم في تعزيز التواصل والتعاون بين الفرق.
تضع شركة JTI الشفافية والإنصاف في عمليات التوظيف وإدارة المواهب كأحد الركائز الأساسية لسياساتها في مجال الموارد البشرية.
وتبدأ مظاهر الشفافية منذ الإعلان عن الوظائف، حيث يتم نشر الفرص الوظيفية بشكل علني سواء خارج الشركة أو داخليًا. وذلك لتشجيع الموظفين الحاليين على التقدم للوظائف الشاغرة التي تتناسب مع طموحاتهم المهنية. كما تتجلى الشفافية في عملية التوظيف ذاتها، حيث يتم إطلاع المرشحين على جميع المراحل التي سيمرون بها، مع تحديد الأشخاص المسؤولين عن كل مرحلة. بالإضافة كذلك إلى تقديم ملاحظات تفصيلية توضح أسباب القرار النهائي. ولا تقتصر الشفافية على مرحلة التوظيف فحسب، بل تمتد لتشمل تقييم الأداء. حيث يتم تحديد أهداف واضحة ومؤشرات أداء دقيقة يتم الاتفاق عليها مع الموظفين مع بداية كل عام.
وتأتي الشفافية أيضًا في صميم سياسة المكافآت والحوافز، حيث يتم إطلاع الموظفين على تفاصيل حزم المزايا التي يحصلون عليها، بما في ذلك مستوى الرواتب مقارنة بالنطاق المحدد للوظيفة (والذي يشمل ثلاثة مستويات: قيد التطوير، المستهدف، والممتاز). بالإضافة كذلك إلى تقييم مكانة الوظيفة داخل الهيكل التنظيمي وإمكانيات التطور المرتبطة بها. كما تعقد الشركة بانتظام جلسات تفاعلية مفتوحة للإجابة على استفسارات الموظفين وتوضيح أي غموض قد يحيط بسياساتها.
أما الإنصاف، فيظهر جليا منذ بداية عملية التوظيف، حيث يتم التركيز على الموضوعية في اختيار المرشحين من خلال سلسلة من المقابلات التي تشمل مراحل متعددة، بمشاركة فرق التوظيف ومديري الأقسام المعنية.
وتترجم سياسة الإنصاف إلى واقع ملموس من خلال نظام الأجور، الذي يتم تحديده بناء على متطلبات الوظيفة وطبيعة العمل. وليس بناءً على الأشخاص الذين يشغلون هذه الوظائف. كما تؤكد الشركة إلتزامها الكامل بمبدأ “الأجر المتساوي للعمل المتساوي”، دون أي تمييز.
ويتمثل الإنصاف أيضا في سياسات التقييم، التي تعتمد بشكل كامل على الأهداف المتفق عليها بين الموظفين ومديريهم. مما يضمن معايير موضوعية وعادلة في تقييم الأداء.
تعزيز المسارات المهنية عبر التنقل والتطوير المستمرتحرص شركة JTI على تشجيع موظفيها لاستكشاف أدوار مختلفة في مجالات متنوعة ومناطق جغرافية متعددة. مستفيدة من الفرص التي توفرها في مجال التعلم والتطوير. بهدف إثراء تجاربهم واكتساب مهارات جديدة. وتستند استراتيجية تسريع المسار المهني إلى ثلاثة ركائز أساسية:
• تعزيز التنقل الوظيفي (الأفقي)، الذي يمكن الموظفين من تطوير خبرات متعددة التخصصات. ما يسهم في توسيع آفاقهم وفرصهم في التقدم داخل المنظمة.
• تشجيع التنقل الجغرافي، إذ تمنح الشركة موظفيها الفرصة للعمل في أسواق جديدة غير أسواقهم المحلية لفترات محددة (المهام القصيرة الأجل). بالإضافة كذلك إلى إمكانية التقديم لشغل وظائف دائمة في أسواق أخرى خارج أسواقهم الأصلية (المهام الدائمة).
• إطلاق برامج التوجيه مثل برنامج “المواهب العالمية”، الذي يتيح للموظفين المشاركة في مشاريع دولية. مما يعزز التنوع وتبادل المعرفة داخل بيئة العمل.
• توفير برامج تدريبية عبر الإنترنت بنظام التعلم الذاتي، من خلال كتالوجات غنية ومتنوعة، تقدمها شركات دولية متخصصة. هذه البرامج تمكّن الموظفين من أخذ زمام المبادرة في تطوير مهاراتهم بشكل مستقل، مما يساعدهم على تحقيق النجاح في وظائفهم الحالية والاستعداد للأدوار المستقبلية.
• إطلاق برامج الإرشاد التي تقوم على شراكة بين موظف متمرس (المرشد) وزميل أقل خبرة (المسترشد)، تهدف إلى دعم نمو وتطور المسترشد سواء في دورهم الحالي أو في الأدوار المستقبلية.
برنامج لدعم المواهب الشابةفي إطار التزامها بتطوير المواهب الشابة وتعزيز فرصهم في سوق العمل، أطلقت شركة JTI منذ سنوات برنامج Northern& Western AfricaGraduate Program، وهو برنامج تدرييبي يمتد لستة أشهر، يستهدف الخريجين الجدد.
يهدف البرنامج إلى تزويد المشاركين بتجربة عملية متكاملة تمهد لهم طريق النجاح المهني، من خلال صقل مهاراتهم، وتوسيع شبكاتهم المهنية، ودعم تطورهم الشخصي.
وحرصًا على تحقيق تأثير ملموس،
تلتزم JTI سنويًا بقبول عدد من المتدربين يعادل 10% من إجمالي عدد موظفيها، موزَّعين على مختلف الإدارات، من التسويق والمبيعات إلى الشؤون القانونية، والعلاقات العامة، بالإضافة إلى المالية والموارد البشرية.
ولا يُنظر إلى هؤلاء المتدربين كمجرد طلاب يسعون لاكتساب الخبرة، بل يُعاملون كموظفين متكاملين يتمتعون بجميع الامتيازات التي يحصل عليها العاملون في الشركة.
كما تسند إليهم مهام واضحة ومدروسة تتيح لهم فرصة المساهمة الفعلية في الأداء العام للمؤسسة. ولضمان استفادتهم القصوى من التجربة، وُضع نظام متابعة وتقييم دوري يساعدهم على تحديد نقاط قوتهم ومجالات التحسين، مما يعزز جاهزيتهم لدخول سوق العمل بثقة وكفاءة.
ويتميز هذا البرنامج بطابعه العملي الذي يتيح للمتدربين تولي مهام حقيقية ومشاريع متكاملة. توفر لهم رؤية شاملة وآفاقًا أوسع، مما يسهل عليهم تجاوز العقبة الكبرى التي تواجه العديد من الخريجين الجدد، وهي الحصول على أول فرصة عمل. وقد أثبتت التجربة نجاح هذا النهج، حيث تمكنت الغالبية العظمى من المتدربين الذين التحقوا بـ JTI من تأمين وظائف دائمة عقب انتهاء فترة تدريبهم.
ولا تقتصر فوائد البرنامج على المتدربين وحدهم، بل تمتد إلى المديرين المستقبليين الذين يكتسبون من خلاله خبرة قيادية مهمة عبر الإشراف على هؤلاء الشباب الطموحين.
وتوفر الشركة لمسؤوليها برامج تأهيلية تضمن التزامهم بأفضل الممارسات في إدارة المواهب، مما يساهم في تعزيز قدراتهم الإدارية، ويخلق بيئة عمل أكثر كفاءة وتكاملاً.
بفضل رؤيتها التي تضع العنصر البشريفي صميم استراتيجيتها، تؤكد JTI مكانتها كأحد أبرز جهات العمل في المنطقة، حيث توفر بيئة مهنية ديناميكية، مبتكرة، ومسؤولة.
ولم يأت هذا التميز من فراغ، فقد حصدت الشركة العديد من الجوائز الإقليمية والعالمية، في تأكيد على أنها ليست مجرد مكان للعمل، بل بيئة تُقدَّر فيها المواهب، ويُحفَّز فيها الإبداع، ويفتح فيها المجال أمام الجميع للمساهمة في بناء مستقبل أكثر إشراقًا.
نبذة عن “JTI”اليابانية للتبغ (JT) شركة عالمية يوجد مقرها في طوكيو باليابان، وهي مدرجة في القسم الرئيسي من بورصة طوكيو (الرمز : 2914.T). تُشغّل المجموعة اليابانية للتبغ 53.000 مستخدما و62 مصنعا عبر العالم. وتمارس نشاطها في ثلاثة قطاعات نشاط : التبغ، المنتجات الصيدلية والأغذية المصنعة. في قطاع التبغ، الذي يشكل الجزء الأكبر من نشاط الشركة، تسوق اليابانية الدولية للتبغ منتجاتها في 130 سوقا حول العالم، وتشمل علاماتها الرئيسية Winston وCamel وMEVIUS و LD.
تلتزم المجموعة بالاستثمار في المنتجات منخفضة المخاطر وتسوق منتجاتها للتبغ المسخن تحت علامتها Ploom.
توجد أربع مجموعات من الأطراف المعنية (4S)، المستهلكين والمساهمين والمستخدمين والمجتمع، في قلب جميع أنشطة المجموعة اليابانية للتبغ. مُسْتَلهِمَةً هدفها المتمثل في «تحقيق اللحظة وإثراء الحياة»، تتوخى المجموعة ضمان مساهمات مستدامة وثمينة لأطرافها المعنية على المدى الطويل. فبالإضافة إلى الأجزاء الثلاثة لنشاطنا، يحظى هذا الهدف كذلك بدعم D-LAB، مبادرة البحث والتنمية لمجموعة اليابانية الدولية للتبغ، والتي تم إطلاقها من أجل بحث وخلق الفرص التجارية ذات القيمة المضافة.
للمزيد من المعلومات، زوروا موقعنا :https://www.jt.com
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: على التوالی فی الجزائر بیئة عمل من خلال فی صمیم حیث یتم شرکة JTI
إقرأ أيضاً:
“السوق المالية”: إدانة شركتين ماليتين ومستثمر وعدد من منسوبي الشركة السعودية للصادرات الصناعية ومراجع خارجي
أعلنت هيئة السوق المالية صدور قرارين قطعيين من لجنة الاستئناف في منازعات الأوراق المالية ضد شركتين ماليتين ومستثمر، وعدد من أعضاء مجلس إدارة شركة مدرجة والإدارة التنفيذية لها وأعضاء لجنة المراجعة والمراجع الخارجي لها، بإدانة الشركتين الماليتين والمستثمر بمخالفة المادة “31” من نظام السوق المالية، والمادة الخامسة من لائحة أعمال الأوراق المالية، وإدانة عدد من أعضاء مجلس الإدارة، والإدارة التنفيذية، وأعضاء لجنة المراجعة، والمراجع الخارجي للشركة المدرجة بمخالفة الفقرة “أ” من المادة “211” من نظام الشركات الصادر بالمرسوم الملكي رقم “م/3” وتاريخ 28 / 01 / 1437هـ، وفرض غرامات على المدانين الـ 12 بإجمالي قدره 8.9 ملايين ريال، وسجن ثلاثة منهم مددًا تتراوح بين 3 و 6 أشهر.
ووفقًا للجنة الاستئناف، فقد أدان القرار القطعي الأول كل من عمار بن سالم بن أحمد باخريبه، وشركة إلمار كابيتال، وشركة إلمار المالية، وذلك لقيام عمار بن سالم بن أحمد باخريبه بممارسة عمل من أعمال الأوراق المالية والمتمثل في نشاط “الإدارة” من خلال طرح وإدارة صندوق استثماري، واستلام أموال عملاء للاستثمار في ذلك الصندوق، واشتراك شركة إلمار كابيتال وشركة إلمار المالية في ممارسة ذلك النشاط من خلال إدارة ذلك الصندوق واستلام أموال عملاء للاستثمار فيه، مقابل الحصول على نسبة من المبالغ المستثمرة، دون الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية، وفرضت اللجنة غرامة مالية على المدانين الثلاثة قدرها مليون ريال على كل واحد منهم وبإجمالي قدره 3 ملايين ريال، وسجن المدان عمار بن سالم بن أحمد باخريبه لمدة 90 يومًا.
أما القرار القطعي الثاني، فقد تضمن إدانة لجنة الاستئناف في منازعات الأوراق المالية عددًا من منسوبي الشركة السعودية للصادرات الصناعية “الشركة”، وهم كل من: حاتم بن حمد بن عبدالله السحيباني “رئيس مجلس الإدارة”، وعبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالله المشعل “عضو مجلس الإدارة”، وحازم بن فهد بن مسفر الدوسري “الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة”، وسلمان بن محمد بن سليمان السحيباني “عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة المراجعة”، وأحمد بن محمد بن علي العريني “عضو مجلس الإدارة وعضو لجنة المراجعة”، ومحمد بن عزام بن محمد الشويعر “عضو لجنة المراجعة”، ومحمود محمد مختار متولي “المدير المالي”، وأحمد حسن البنا إبراهيم أحمد “مدير مراجعة لدى المراجع الخارجي، ومدير حسابات “الشركة” في فترة لاحقة”، كذلك ضد شركة المجموعة السعودية للمحاسبة والمراجعة الجاسر والدخيل “المراجع الخارجي”، وذلك إثر ثبوت قيام الإدارة التنفيذية بتسجيل بيانات مضللة في القوائم المالية السنوية المنتهية في 31 / 12 / 2019م، والقوائم المالية الأولية المنتهية في 31 / 03 / 2020م، والقوائم المالية الأولية المنتهية في 30 / 06 / 2020م، مما أدى إلى تضخيم إيرادات “الشركة”، وذلك من خلال الاعتراف بإيراد صفقة مع إحدى المؤسسات بمبلغ قدره “12,356,508” ريالات، دون استيفاء شروط الاعتراف به وفقًا لمعايير المحاسبة والمراجعة المعتمدة من الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، ومشاركة لجنة المراجعة بتسجيل بيانات مضللة في القوائم المالية الأولية المنتهية في 30 / 06 / 2020م، من خلال الاعتراف بإيراد الصفقة المشار لها دون استيفاء شروط الاعتراف به وفقًا لمعايير المحاسبة والمراجعة المعتمدة من الهيئة السعودية للمراجعين والمحاسبين، وإغفال الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة تضمين القوائم المالية الأولية المنتهية في 31 / 03 / 2020م، والقوائم المالية الأولية المنتهية في 30 / 06 / 2020م، واقعة جوهرية متعلقة بالصفقة المشار لها بقصد إخفاء المركز المالي للشركة، وإغفال مجلس الإدارة تضمين القوائم المالية المنتهية في 30 / 06 / 2020م، واقعة جوهرية متعلقة بالصفقة المشار لها بقصد إخفاء المركز المالي للشركة، وتأخر مجلس الإدارة ولجنة المراجعة في معالجة الصفقة في القوائم المالية الأولية المنتهية في 31 / 03 / 2020م، والقوائم المالية الأولية المنتهية في 30 / 06 / 2020م، رغم وجود شكوك حول إجراءات الصفقة، حيث لم تتم معالجتها إلا في القوائم المالية الأولية المنتهية في 30 / 09 / 2020م، واشتراك المراجع الخارجي ومدير المراجعة لديه ومدير حسابات “الشركة” في تسجيل بيانات مضللة في القوائم المالية السنوية المنتهية في 31 / 12 / 2019م، والقوائم المالية الأولية المنتهية في 31 / 03 / 2020م، وتسجيل المراجع الخارجي بيانات مضللة في تقريره المقدم للجمعية العامة “للشركة”، من خلال تضمينه إقرار بأن القوائم المالية “للشركة” تعرض بعدل من جميع الجوانب الجوهرية والمركز المالي الموحد للشركة وتدفقاتها المالية وفقًا للمعايير الدولية للتقارير المالية المعتمدة.