تعتبر البسبوسة، من أشهى الحلويات الشرقية التي يحبها الكثير، من الكبار والصغار لمذاقها الرائع والشهي، لذلك تبحث الكثير من السيدات عن طريقة تحضير البسبوسة.
مكونات عمل البسبوسةكوبان من ال سميد (دقيق السيمولينا) 400 جرام.
نصف ملعقة صغيرة بيكنج بودر.
نصف كوب سكر 130 جرام.
نصف كوب حليب بدرجة حرارة الغرفة.
ملعقتان كبيرة جوز هند مبشور.
ثلاث ملاعق كبيرة عسل النحل أو شربات البسبوسة الثقيل.
كوبان من السكر، وكوب ماء، وملعقة كبيرة عصير ليمون
أولا قومي بتجهيز وعاء ونضع فيه دقيق السميد والبيكنج بودر، والسكر وجوز الهند، ونخلط المكونات مع بعضها.
بعد ذلك اخلطي السمن مع باقي المكونات حتى تصبح مثل الرمل.
ثم بعد ذلك ضيفي ثلاث ملاعق من عسل النحل ومن ثم سكب الحليب وتقليبها من أسفل لأعلى دون عجن.
تجهيز صينية مدهونة بالسمن ومن ثم تحضير الشربات ووضعها في كسرولة على النار حتى الغليان.
ترج المزيج يغلي ومن ثم عصر نصف ليمونة وتركها حتى الغليان ومن ثم إضافة الفانيلا.
بعد نضج البسبوسة نخرجها من الفرن وتسقى بالشربات وهو ساحن، ويجب أن يكون الشربات خفيف وساخن.
يجب تغطية البسبوسة واسقيها بالشربات ونتركها تبرد تماما وتقطع.
اقرأ أيضاً«جددي سفرتك وفاجئي جوزك».. طريقة عمل فتة الشاورما في أسرع وقت
كل أفراد الأسرة بيحبوها.. طريقة عمل الكريب بالفراخ في البيت
عشان توفري النفقات.. طريقة عمل الكريب الحادق في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طريقة عمل البسبوسة البسبوسة طريقة عمل البسبوسة بالزبادي طريقة عمل البسبوسة بالسميد طريقة البسبوسة طريقة عمل البسبوسة الجاهزة طريقة عمل البسبوسة مثل المحلات طريقة عمل البسبوسة العادية طریقة تحضیر البسبوسة طریقة عمل ومن ثم
إقرأ أيضاً:
صدمة كبيرة في مصر لوفاة «شيكا» بعد صراع مع السرطان
علي معالي (أبوظبي)
رحل إبراهيم شيكا جسداً، لكنه يبقى حاضراً في ذاكرة محبيه ورفاقه رمزاً للموهبة والصبر، وأحد القصص الملهمة في كرة القدم المصرية، بعد صراع طويل مع المرض.
ترك شيكا (28 عاماً)، لاعب الزمالك، سيرة طيبة للغاية بين زملائه وفي الشارع الكروي المصري، بعد أن تنقل بين عدد من الأندية لم تحدث منه أي مشكلة خلال مسيرته، ما جعل الجميع يحزن لوفاته، خاصة بعد معاناة طويلة مع «السرطان»، شغل شيكا مركز الظهير الأيسر، وتميز بأسلوب لعب شبيه بأسطورة الزمالك محمود عبد الرازق «شيكابالا»، حصل على لقبه من تشابه الأداء بينهما.
زامل شيكا عدداً من نجوم الجيل الحالي مثل مصطفى محمد، وأكرم توفيق، ومر بتجارب احترافية في أندية المقاولون وطلائع الجيش، كما مثل منتخب مصر للشباب مواليد 1997.
عانى الراحل من السرطان، الذي أدى إلى فقدانه الكثير من الوزن وغير ملامح وجهه، وجعله يجلس على كرسي متحرك، حسبما ذكرت زوجته أكثر من مرة في مقاطع فيديو عبر حساباتها الشخصية على منصات التواصل.
وخلال مسيرته عانى شيكا على المستوى الاجتماعي، حيث توقفت مسيرته الكروية مؤقتاً عقب وفاة والدته، ثم عاد للعب في أندية الدرجتين الثانية والثالثة، قبل أن يجبره المرض على اعتزال كرة القدم نهائياً.
وخلال الفترات الماضية، ورغم الشائعات التي لاحقته حول وفاته، والتي نفى صحتها بنفسه عبر «فيسبوك» إلا أن خبر وفاته اليوم كان بمثابة الصدمة الكبيرة في الوسط الرياضي المصري، الذي ودّع أحد أبنائه الموهوبين، بعد رحلة كفاح مؤلمة مع المرض.
كما شهدت الأيام الأخيرة من حياته تضامناً واسعاً من نجوم الرياضة والفن، إذ زاره العديد من اللاعبين والإعلاميين في منزله، قبل أن يتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج، قبل أن يرحل عن عالمنا.