البوابة نيوز:
2025-02-08@15:33:30 GMT

احذر.. عادات شائعة قد تسبب أزمات الربو

تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يتعرض الكثير من الأشخاص المصابين لمشاكل صحية عديدة بالجهاز التنفسي والصدر مما يسبب أزمات وطوارئ نتيجة استنشاق الهواء المصاحب بالغبار أو استنشاق التدخين السلبي .

يقول الدكتور مجدى بدران خبير المناعة المصرى، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة ل " البوابة "عن العادات الخاطئة التي تسبب أزمات الربو هي كالتالي:

عدم تهوية المنزل بشكل كافٍ استخدام المنظفات، المبيدات الحشرية،  بشكل مستمر دون تهوية جيدة قد يؤدي إلى تهيج الشعب الهوائية.


عدم تنظيف الأثاث، الستائر، السجاد، والمفروشات بانتظام
تربية الحيوانات الأليفة داخل المنزل.
عدم صيانة المكيفات يجعلها مصدرًا للعفن والغبار، مما يؤدي إلى تهيج الجهاز التنفسي.
استخدام الشموع والبخور.
النوم في بيئة مليئة بالغبار. تراكم الغبار في الفراش أو الوسائد أو الستائر يمكن أن يثير الجهاز التنفسي ويسبب نوبات الربو أثناء النوم.

استخدام وسائد أو مراتب قديمة. الوسائد والمراتب القديمة قد تحتوي على حشرة الفراش أو عث الغبار، وهو أحد المسببات الرئيسية لتهيج الجهاز التنفسي وزيادة احتمالية نوبات الربو ليلاً.

النوم في غرفة بها رطوبة أو عفن أو الالآثاث  الزائد .
العفن الناتج عن الرطوبة الزائدة في الغرفة قد يؤدي إلى تفاقم الربو ويزيد من تهيج الشعب الهوائية أثناء النوم.

استخدام العطور أو الشموع المعطرة في غرفة النوم ،فهى تثير الجهاز التنفسي وتسبب نوبات الربو أثناء النوم.

النوم في غرفة نوم سيئة التهوية، يسبب تراكم ثاني أكسيد الكربون والروائح الكيماوية، مما قد يزيد من تهيج الجهاز التنفسي ويؤدي إلى نوبات الربو.

النوم بالقرب من الحيوانات الأليفة. وبر الحيوانات أو الشعر الذي يمكن أن يتواجد في الفراش قد يؤدي إلى تهيج الشعب الهوائية ويسبب نوبات الربو.

تناول الأطعمة التي تسبب ارتجاع الحمض المعدي  قبل النوم قد يؤدي إلى تفاقم أعراض الربو، حيث يمكن أن يهيج الحمض الجهاز التنفسي أثناء الاستلقاء.

الأطعمة الدهنية والمقليةمثل البطاطس المقلية،
والأطعمة الحارة مثل الفلفل الحار والبهارات القوية، صلصة الطماطم والكاتشب ،
المشروبات الغازية،
القهوة والمشروبات المحتوية على الكافيين.
التواجد في مناطق ذات كثافة عالية من السيارات والمصانع يزيد من التعرض لعوادم السيارات والغازات الضارة، مثل ثاني أكسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون، مما يزيد من احتمالية الإصابة بالربو أو تفاقم الأعراض.

التدخين، التدخين السلبي.
الأتربة والغبار الناتجة عن عمليات البناء أو الترميم في الشوارع. 
التواجد في الشارع خلال ساعات الذروة حيث يكون تلوث الهواء في أعلى مستوياته بسبب حركة المرور الكثيفة.

التواجد المستمر أو العمل في مناطق قريبة من المصانع قد يعرض الشخص للمواد الكيميائية والملوثات التي تسبب تهيجًا في الجهاز التنفسي.
استخدام العطور القوية.
ركوب وسائل النقل المكتظة.
الإفراط في تناول الأغذية الغربية سريعة النمط.
استخدام الأدوية المضادة للالتهابات غير الستيرويدية  مثل الأسبرين، قد يزيد من احتمالية حدوث نوبات الربو لدى البعض.
نصائح للوقاية من أزمات الربو
لمرضى حساسية الصدر.
تجنب المحفزات  تقليل التعرض للمحفزات البيئية مثل حبوب اللقاح والغبار.

تجنب التعرض لمسببات الحساسية مثل الغبار، العفن، وبر الحيوانات، حشرة الفراش، والعطور القوية.
الحفاظ على بيئة منزلية نظيفة. تنظيف المنزل بانتظام، خاصة الفراش والستائر والسجاد، يقلل من تراكم الغبار وحشرة الفراش 
استخدام الأدوية الوقائية، الالتزام بأدوية الوقاية الموصوفة من الطبيب، مثل البخاخات الستيرويدية.
التطعيم ضد الإنفلونزا لتجنب العدوى التي قد تفاقم أعراض الربو.
مراقبة الأعراض: استخدام جهاز قياس التنفس لمراقبة الأعراض واتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب.
الحفاظ على بيئة منزلية نظيفة. تنظيف المنزل بانتظام، خاصة الفراش والستائر والسجاد، يقلل من تراكم الغبار وحشرة الفراش.
التهوية الجيدة للمنزل والأماكن المغلقة للحد من تراكم الملوثات الداخلية مثل الروائح الكيماوية والدخان.
الإقلاع عن التدخين أو التعرض للتدخين السلبي يزيد من خطر الإصابة بالربو وتفاقم الأعراض.
تجنب التعرض للملوثات الخارجية مثل دخان المصانع وعوادم السيارات، خاصة في الأيام التي يكون فيها تلوث الهواء مرتفعًا.
التحكم في التوتر والقلق.
الحفاظ على وزن صحي. السمنة قد تزيد من حدة أعراض الربو.
ممارسة الرياضة بانتظام.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أمراض الربو التدخين السلبي الجهاز التنفسي الحيوانات الأليفة الشعب الهوائية تربية الحيوانات الأليفة حشرة الفراش مجدى بدران نوبات الربو مشاكل صحية عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة الجهاز التنفسی نوبات الربو قد یؤدی إلى یزید من

إقرأ أيضاً:

أنواع الصداع وأفضل العلاجات لكل منها

 لكن الحقيقة أن الصداع ليس نوعا واحدا فقط، بل هناك أنواع متعددة تختلف في أسبابها وطرق علاجها.

ويؤكد الصيدلاني عباس كناني أن موضع الألم في الرأس يمكن أن يكون مفتاحا لفهم السبب الأساسي للصداع، ما يساعد في علاجه بشكل أكثر فعالية.

أنواع الصداع وأفضل الطرق لعلاجها -

صداع الجبهة الأسباب المحتملة: التوتر: من أكثر أسباب الصداع شيوعا، خاصة في حالات القلق أو الإرهاق.

إجهاد العين: يحدث نتيجة القراءة لفترات طويلة أو التحديق في الشاشات.

مشكلات الجيوب الأنفية: تنتج عن التهابات أو حساسية، ما يسبب ضغطا وألما في مقدمة الرأس. أفضل العلاجات:

لتخفيف صداع التوتر: تناول الباراسيتامول مع تدليك الرأس والاستحمام بالماء الدافئ. لتقليل إجهاد العين:

أخذ فترات راحة من الشاشات وتحسين الإضاءة وفحص النظر عند طبيب العيون. لعلاج مشاكل الجيوب الأنفية: استخدام محلول الماء المالح واستنشاق البخار أو تناول مزيلات الاحتقان.

- صداع الصدغين الأسباب المحتملة: الإجهاد: يسبب شعورا بنبض أو ألم خفيف في الصدغين.

قلة النوم: تؤدي اضطرابات النوم إلى حدوث صداع نابض (يتميز بشعور بالخفقان أو النبض في الرأس).

الإفراط في الكافيين: تناول كميات كبيرة من الكافيين قد يؤدي إلى الصداع بسبب الاعتماد الزائد عليه.

أفضل العلاجات: تناول مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين. تحسين عادات النوم بتحديد مواعيد منتظمة والاسترخاء قبل النوم.

تقليل استهلاك الكافيين تدريجيا لتجنب الصداع الناتج عن الانسحاب المفاجئ. 

صداع مؤخرة الرأس السبب المحتمل: التوتر العضلي: نتيجة للإجهاد أو وضعية الجلوس الخاطئة.

أفضل العلاجات: استخدام الكمادات الباردة على مؤخرة الرأس.

الراحة في غرفة هادئة ومظلمة. تمارين الرقبة والعلاج الطبيعي للمساعدة في استرخاء العضلات.

- صداع الجانب الأيمن من الرأس السبب المحتمل: الصداع النصفي: قد يكون مرتبطا بتغيرات هرمونية والتوتر وتخطي الوجبات، أو قلة النوم. أفضل العلاجات: تناول مسكنات الألم مثل الأيبوبروفين.

العلاج باستنشاق الأكسجين لتخفيف الأعراض

. استخدام البوتوكس أو العلاجات الوقائية مثل بروبرانولول في الحالات المزمنة.

- صداع خلف العينين السبب المحتمل: الصداع العنقودي: يتميز بألم حاد ومفاجئ حول العين، وغالبا ما يحدث في أوقات ثابتة من اليوم أو في مواسم معينة.

أفضل العلاجات: استخدام أدوية التريبتان الموصوفة طبيا. استنشاق الأكسجين لتخفيف الألم بسرعة. تجنب المحفزات، مثل التدخين والكحول والعطور القوية.

يحذر الصيدلاني كناني من أن بعض أنواع الصداع قد تكون مؤشرا لحالات صحية أكثر خطورة، مثل تمدد الأوعية الدموية والأورام أو السكتة الدماغية.

لذا، من الضروري مراجعة الطبيب إذا كان الصداع مستمرا لفترة طويلة أو مصحوبا بأعراض أخرى، مثل الدوخة والتقيؤ أو تغيرات في الرؤية

مقالات مشابهة

  • عادات شائعة تؤدي إلى تلف الأذن.. احذرها
  • إزاي تتجنب ارتفاع فاتورة الكهرباء في شهر رمضان.. احذر الأخطاء الشائعة
  • متلازمة الموت المفاجئ .. البطانية تسبب 34% من حالات الاختناق للأطفال
  • من التغذية إلى النوم.. 11 خطوة للحفاظ على بشرة صحية ومشرقة
  • احذر.. أغذية تسبب مرض النقرس
  • 10 عادات للحصول على أمعاء صحية وحياة أكثر نشاطًا
  • أنواع الصداع وأفضل العلاجات لكل منها
  • احذر.. هذه العادات السيئة تدمر جهازك الهضمي دون أن تشعر
  • “الغذاء والدواء” تنفي شائعة تسبب الزنجبيل في الجلطات والشلل