#سواليف

روى وزير داخلية سوريا الأسبق #محمد_إبراهيم_الشعار تفاصيل #التفجير الذي استهدف ” #خلية_الأزمة ” في 18 يوليو عام 2012، والتي شكلت للتعامل مع الحراك المعارض للأسد آنذاك.

وقال الشعار في تصريحات إعلامية: “في الليلة التي سبقت الاجتماع المقرر لخلية الأزمة، تم إبلاغي بمكان انعقاد الاجتماع الجديد تجنبا لأي عمل أمني محتمل.

وقد أبلغني العماد حسن تركماني، رئيس الخلية، بأن الاجتماع سيُعقد في مكتب رئيس مكتب الأمن القومي، اللواء هشام بختيار”.

وأشار الشعار إلى أنه بعد حادثة تسميم أعضاء الخلية خلال اجتماع سابق قبل 3 أشهر في مكتب الأمين القطري المساعد محمد سعيد بخيتان الذي كان الرئيس السابق لخلية الأزمة تم تقليص عدد أعضاء الخلية ليقتصر على خمسة أعضاء فقط، وهم: الوزير نفسه، العماد داوود راجحة (وزير الدفاع)، نائبه العماد آصف شوكت، واللواء هشام بختيار.

مقالات ذات صلة “اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟ 2025/02/05

وأوضح أنه لذلك كان هناك تردد بشأن تناول طعام الإفطار أثناء الاجتماع الأخير، إلا أن اللواء بختيار طمأننا بأن طعام #الفطور كان من تحضير نجله.

وأضاف بعد الفطور تم تنظيف الطاولة وجلسنا مجددا خلفها لعقد الاجتماع:
وقد توزع حولها المجتمعون على الشكل التالي: “كان العماد تركماني على رأس الطاولة، وعلى يمينه اللواء بختيار، ثم أنا بجانبه، بينما كان العماد راجحة على اليسار، بجانبه العماد شوكت. أما على رأس الطاولة المقابلة، فقد كان يجلس اللواء صلاح نعيمة، مقرر خلية الأزمة”. وأشار إلى أن الاجتماع بدأ كالمعتاد بمناقشة القضايا المدرجة على جدول الأعمال، لكنه لم يسمع صوت الانفجار ولم يدرك ما حدث إلا عندما وجد نفسه في المستشفى واستعاد وعيه.

وعن الإصابات الناتجة عن التفجير، أوضح الشعار أن مرافقيه أخبروه بأنه كان تحت ركام الأسقف مع اللواء بختيار، وأن السقفين الأول والثاني انهدما فوقهما.
وأكد أن #المتفجرات كانت موضوعة في السقف المستعار، مما أدى إلى تحول معدن “ستانلس ستيل – Stainless steel” إلى شظايا حادة أشبه بالخناجر.

وأشار إلى تعرضه لإصابات متعددة، بما في ذلك حروق وجروح، وبتر أحد أصابع يده التي قام الأطباء بإعادة وصلها.

وختم الشعار تصريحاته بأن أحد الأجهزة الأمنية وهو إدارة أمن الدولة، كلف بالتحقيق في ملابسات الحادث وكيف حصل، مشيرا إلى أنه حتى هذه اللحظة لم يعرف شيء عن خلفية التفجير سوى ما سمعه في وسائل الإعلام، مشدداً على أنه لم يُسأل عنه أحد طوال السنوات الماضية، وقال: “هذا هو الموضوع بالكامل”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف التفجير خلية الأزمة الفطور المتفجرات

إقرأ أيضاً:

أحمد مالك يكشف كواليس خسارة وزنه من أجل “ولاد الشمس”

متابعة بتجــرد: في لقاء له مع برنامج ET بالعربي، كشف الفنان أحمد مالك عن تحضيراته لشخصية “ولعة” التي يجسدها في مسلسل “ولاد الشمس” الذي ينافس به في موسم رمضان الحالي.

قال مالك: “خسيت 10 كيلو عشان الدور هو بيلعب ملاكمة شارع وكنت عايز أقدم دا بمصداقية وينعكس على شكل الجسم، عايز الناس لما تشوف على الشاشة تحس إنه حقيقي كنت ماشي على نظام غذائي قاسي وأخدت تدريبات حوالي شهرين”.

أكد أحمد مالك أنه يحب التنويع في أدواره والشكل الذي يظهر به حيث حرص في شخصية “ولعة” أن تكون تصفيفة شعره مختلفة تمامًا عن الشكل الذي ظهر به في فيلم “6 أيام”.

تابع: “اسم “ولعة” جاي من تاريخ الشخصية وهو عامل إزاي هو جاي من نار إنه شخص اللي في قلبه على لسانه وحريقة كده، أما الجانب الرومانسي غير تقليدي بيحب حد مش في نفس سنه وفي ظروف صعبة بيواجهها”.

مسلسل “ولاد الشمس” من بطولة أحمد مالك، طه دسوقي، محمود حميدة، مريم الجندي، فرح يوسف، جلا هشام ومعتز هشام، ومن تأليف محمود عزت وإخراج شادي عبد السلام.

تدور أحداث مسلسل “ولاد الشمس” عن التحديات التي يواجهها الأطفال في دور الأيتام، وكيف يلجأ أصحاب النفوس الضعيفة لاستغلال هؤلاء الأطفال في أعمال غير مشروعة، وكذلك معاناتهم وتحولهم الى ضحايا لظروف خارج إرادتهم من خلال الشابين “ولعة” و”مفتاح”، اللذين يتفقان على مواجهة “ماجد”، الذي يجسده محمود حميدة، مدير دار الأيتام.

main 2025-03-08Bitajarod

مقالات مشابهة

  • إيداع وزير الداخلية الأسبق ” صلاح الدين دحمون” حبس القليعة
  • انسحاب كبير لـ “الدعم السريع” من الفاشر.. الجيش يكشف التفاصيل
  • ما تفاصيل “الاجتماع المتفجر” الذي شهد صداما بين مسؤولي ترامب وماسك؟
  • من السخرية إلى الدعاية.. صاحب فيديو “ترامب غزة” يكشف المستور
  • أحمد مالك يكشف كواليس خسارة وزنه من أجل “ولاد الشمس”
  • وزارة الداخلية تحذر من رسالة احتيالية تستهدف مستخدمي “الفيسبوك”
  • وزير الداخلية يدخل على خط الأزمة.. توجيه عاجل لمجابهة الأمطار في العراق
  • وزير الداخلية يترأس اجتماعاً موسعاً لوكلاء ومدراء العموم بالوزارة
  • وزيرا الداخلية السابقين حصاد وبنموسى مطلوبين شهودا في محاكمة زميلهما الأسبق مبديع
  • مخيم اليرموك.. رمز اللجوء الفلسطيني الذي حولته براميل “الأسد” إلى ركام