التصفيات النهائية لمسابقة أوائل طلاب مدارس التعليم الفنى لمحافظات جنوب الصعيد بسوهاج
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
أكد الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بسوهاج على أهمية تعزيز وتطوير المهارات والقدرات العلميه والعملية لطلاب التعليم الفنى وفق احدث النظم العالمية والدولية فى مجال التعليم وذالك تنفيذا لخطه الدولة ووزارة التربية والتعليم لتطوير التعليم الفنى اتساقا مع رؤيه مصر ٢٠٣٠.
جاء ذالك خلال متابعته فاعليات التصفيات النهائية لمسابقه أوائل طلاب مدارس التعليم الفنى ومدارس التعليم والتدريب المزدوج والتكنولوجيا التطبيقيه لمحافظات جنوب الصعيد ( سوهاج - أسوان - الاقصر - قنا- اسيوط الوادى الجديد ) التى تنظمها الإدارة المركزية لمدارس التعليم الفنى والإدارة المركزية لتطوير التعليم الفنى بوزاره التربيه والتعليم بالتعاون مع الإتحاد العام لطلاب مدارس الجمهوريه، تحت إشراف أيمن شمس مدير عام التعليم الفنى وماهر عبد الخالق مدير عام الشؤون التنفيذيه وايهاب عبد العزيز موجه عام التربية الاجتماعية ونيفين فاروق مسؤل الاتحادات الطلابية بمديرية التربية والتعليم بسوهاج والتى تستضيفها محافظة سوهاج على أرض مدرسه سوهاج الثانويه الصناعيه بنات ومدرسة سوهاج الثانويه الفندقيه بحى الكوثر بسوهاج ومدرسة سوهاج الثانويه الزراعيه بسوهاج ومدرسة سوهاج الثانويه التجاريه بنات بسوهاج، يتنافس خلالها ١٢٠ طالب وطالبة على مستوى محافظات جنوب الصعيد فى مختلف التخصصات ( الكهرباء - الزخرفه والديكور- والملابس الجاهزة - والتصنيع الغذائي - والالكترونيات )
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوهاج محافظة سوهاج تعليم سوهاج اوائل الطلاب التصفيات النهائية جنوب الصعيد التعلیم الفنى
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تعلن هويتها المرئية الجديدة
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن هويتها المرئية الجديدة، وذلك ضمن احتفائها باليوم الإماراتي للتعليم.
تعكس الهوية الجديدة مسارات التطوير الجوهرية التي تعمل عليها الوزارة بما يتماشى مع تطلعات دولة الإمارات وطموحاتها في قطاع التعليم وترسخ الطابع الوطني لقطاع التعليم العام بأسلوب يعكس تطلعات المستقبل.
وترمز الهوية الجديدة إلى مفهومي العراقة والمواكبة، وذلك انسجاماً مع التزام الوزارة الراسخ بإعداد أجيال الإمارات وتمكينها معرفياً وثقافياً ومهارياً تكون متمسكة بموروثها وثقافتها الوطنية الأصيلة.
وتعكس الهوية الجديدة سعي الوزارة الرامي إلى استدامة عراقة رؤية الإمارات التربوية وقدرتها على مواكبة اتجاهات المستقبل في مجال التعليم في إطار من التأكيد على شراكة جميع مكونات المجتمع في تخريج أجيال واعدة مرتبطة بهويتها الوطنية الجامعة.
وأكدت معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم، أن منظومة التعليم الوطنية أسست منذ قيام دولة الإمارات على قيم راسخة تجمع ما بين إعداد أجيال الإمارات للمستقبل وتمكينهم إلى جانب تعزيز سمات هويتهم الوطنية في مختلف مراحل تطورهم المعرفي، موضحة أن الهوية الجديدة تمثل بما فيها من معان دور قطاع التربية والتعليم في الماضي والحاضر والمستقبل ومحورية تأثيره في مختلف مراحل بناء المجتمع وأجياله المتعاقبة.
وأوضحت معاليها أن الهوية الجديدة تعتبر جزءاً من استراتيجية متكاملة تهدف إلى إحداث نقلة نوعية في قطاع التعليم الحكومي بما يعزز من المساحة المشتركة مع جميع أفراد المجتمع ومؤسساته في عملية إعداد الأجيال المقبلة، وبما يضمن أدواراً فاعلة للجميع في مسيرة التنمية المشهودة التي يشهدها قطاع التعليم الوطني، لافتة إلى أن الهوية الجدية تمثل التزام الوزارة بتطوير هوية تعليمية موحدة تدعم ترسيخ القيم التربوية في المدارس الحكومية لتعكس التميز والجودة والابتكار في بيئة المدارس لتكون مراكز حاضنة للإبداع.
تتضمن الهوية الجديدة شعاراً جديداً مكوناً من كلمتي «تربية وتعليم» بالإضافة إلى قائمة ألوان مستوحاة من بيئة الإمارات كالأحمر والأصفر في دلالة على الصحراء والأخضر رمزاً لشجرة الغاف وغيرها من الألوان التي تجسد التراث الإماراتي الأصيل.
يعكس إطلاق الهوية المرئية الجديدة توجهات الوزارة نحو بناء نظام تعليمي أكثر شمولية واستدامة وتؤكد الوزارة من خلال هذا التحديث، التزامها بترسيخ منظومة تعليمية متكاملة تعزز القيم التربوية إلى جانب المعرفة الأكاديمية، ومواكبة التحولات العالمية في قطاع التعليم.