تركيا الآن:
2025-02-27@10:27:49 GMT

تعرف على عدد المركبات في تركيا

تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT

وفقًا لبيانات هيئة الإحصاء التركية (TÜİK)، بلغ عدد المركبات المسجلة في المرور بنهاية العام الماضي 31 مليونًا و301 ألفًا و389 مركبة. وتم حساب العمر المتوسط لهذه المركبات بـ 14.3 عامًا. ووجد أن 28% من المركبات المسجلة في المرور تتراوح أعمارها بين 0-5 سنوات، في حين أن 24% منها تبلغ أعمارها 21 عامًا أو أكثر.

أما المركبات الأقدم فهي تستخدم في النقل البري للركاب والبضائع. حيث أن 35% من الشاحنات، و26% من الحافلات الصغيرة، و27% من الحافلات هي مركبات عمرها 21 عامًا أو أكثر.

وبحسب بيانات هيئة الإحصاء التركية، فإن عدد المركبات المسجلة في المرور في تركيا عام 2024 ارتفع بنسبة 13.5% مقارنة بالعام السابق، ليصل إلى 2 مليون و598 ألفًا و816 مركبة، بينما ارتفع عدد المركبات التي تم شطبها من السجل بنسبة 15.6% ليصل إلى 36 ألفًا و657 مركبة. وبالتالي، شهدت الفترة من يناير إلى ديسمبر زيادة في عدد المركبات في المرور بلغ مجموعها 2 مليون و562 ألفًا و159 مركبة، ليصل إجمالي عدد المركبات المسجلة في المرور بنهاية ديسمبر 2024 إلى 31 مليونًا و301 ألفًا و389 مركبة.

العمر المتوسط للمركبات في المرور 14.3 عامًا

تم حساب العمر المتوسط لأكثر من 31 مليون مركبة مسجلة في المرور في تركيا بنهاية عام 2024 بـ 14.3 عامًا. كان العمر المتوسط للسيارات 14.2 عامًا، و16 عامًا للحافلات الصغيرة، و16.2 عامًا للحافلات، و13.9 عامًا للشاحنات الصغيرة، و18.1 عامًا للشاحنات، و10.2 عامًا للدراجات النارية، و15.3 عامًا للمركبات الخاصة، و24.5 عامًا للجرارات.

تأثير الدراجات النارية على متوسط العمر

وفقًا لبيانات هيئة الإحصاء التركية، كان متوسط عمر السيارات في 2023 14.1 عامًا، والحافلات الصغيرة 15.8 عامًا، والحافلات 15.8 عامًا، والشاحنات الصغيرة 13.6 عامًا، والشاحنات 17.9 عامًا، والدراجات النارية 11.6 عامًا، والمركبات الخاصة 14.8 عامًا، والجرارات 24.4 عامًا.

اقرأ أيضا

تحذير من الأرصاد الجوية التركية

الإثنين 27 يناير 2025

وعند مقارنة هذه البيانات مع أرقام 2024، يتبين أن “التحسن” قد حدث فقط في فئة الدراجات النارية. يُعتقد أن مبيعات الدراجات النارية التي بلغت 1.2 مليون وحدة في 2024 قد أسهمت في خفض متوسط العمر بشكل طفيف.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: العمر المتوسط عدد المرکبات

إقرأ أيضاً:

هل انتهت الهواتف الصغيرة؟ أسباب اختفائها في 2025


1- عمر البطارية: مشكلة لا تجد حلاً
تعد البطارية أحد أهم العوامل التي تحدد كفاءة الهواتف الذكية. ومن المعروف أن بطاريات الهواتف تعتمد على حجم الجهاز، مما يجعل الهواتف الصغيرة غير قادرة على توفير المساحة الكافية لتركيب بطارية كبيرة. رغم التحسينات التي طرأت على كيمياء البطاريات وكفاءة المعالجات، إلا أن الهواتف الصغيرة لا تستطيع مجاراة الطرز الأكبر في هذا المجال. على سبيل المثال، رغم تكامل مكونات iPhone 13 Mini، إلا أنه فشل في منافسة عمر البطارية للأجهزة الأكبر حجمًا.
2- الأداء وارتفاع الحرارة
تزداد الحرارة مع زيادة قوة المعالجات في الهواتف الذكية الحديثة، وهو ما يسبب مشكلة للهواتف الصغيرة. نظرًا للمساحة المحدودة، تفتقر هذه الهواتف إلى أنظمة تبريد متطورة مثل غرف البخار التي تعتمد عليها الأجهزة الأكبر. لذلك، عند تشغيل تطبيقات ثقيلة أو أثناء ممارسة الألعاب، يتعرض أداء الهواتف الصغيرة للتقليل، ما يجعلها أقل كفاءة من نظيراتها الأكبر.
3- تحديات الجيل الخامس والاتصال
تحتاج الهواتف الذكية الحديثة إلى هوائيات متعددة لتقوية الإشارة، ولكن الهواتف الصغيرة لا توفر المساحة اللازمة لتركيب هذه الهوائيات بشكل كافٍ. هذا يؤدي إلى ضعف استقبال الشبكة وسرعات اتصال أقل، بالإضافة إلى استهلاك زائد للبطارية بسبب الجهود المبذولة للحفاظ على الاتصال بشبكات الجيل الخامس. مع تقنيات مثل Wi-Fi 7 وmmWave 5G، يصبح من الصعب توفير اتصال مستقر في الهواتف الصغيرة.
4- التطبيقات وتصميم البرمجيات غير المتوافقة
تطورت التطبيقات لتناسب الشاشات الكبيرة، مما جعل استخدام الهواتف الصغيرة أقل سلاسة. مع تصغير الأزرار وضغط واجهات المستخدم، يعاني المستخدمون من تجربة استخدام غير مثالية. كما أن المطورين يركزون بشكل أساسي على الأجهزة ذات الشاشات الكبيرة التي تتراوح بين 6 و7 بوصات، ما يجعل الهواتف الصغيرة أقل توافقًا مع التصميمات الحديثة للتطبيقات.
5- تغير اتجاهات السوق والمستهلكين
تراجع الطلب على الهواتف الصغيرة بشكل كبير في السنوات الأخيرة، وأظهرت أرقام المبيعات هذا التوجه. حتى شركة “أبل”، التي دعمت هذا النوع من الهواتف مع iPhone SE وiPhone Mini، تخلت عنه لصالح الطرز الأكبر. كما أن شركات أخرى مثل “أسوس” قد انسحبت من هذه الفئة، مع تحول المستخدمين إلى الهواتف القابلة للطي التي توفر تجربة استخدام مزدوجة – جهاز صغير عند الطي، وشاشة أكبر عند الفتح.
هل الهواتف الصغيرة ستختفي تمامًا؟
بدلاً من الاختفاء التام، من الممكن أن تتحول الهواتف الصغيرة إلى فئة مختلفة من الأجهزة. فبفضل تكنولوجيا الهواتف القابلة للطي، أصبح بإمكان المستخدمين الاستفادة من أجهزة صغيرة الحجم يمكن توسيعها عند الحاجة. وبالتالي، فإن هذا النوع من الأجهزة قد يحل محل الهواتف الصغيرة التقليدية، مما يسمح للمستخدمين بالحصول على تجربة استخدام أكثر مرونة وتنوعًا.
في النهاية، يتضح أن الهواتف الصغيرة تواجه تحديات كبيرة تتعلق بالتكنولوجيا الحديثة، ولكن ربما تكون الفئة القادمة من الهواتف القابلة للطي هي الحل الأمثل للموازنة بين الحجم الصغير والأداء العالي.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. “المرور” تطرح المزاد الإلكتروني للوحات المميزة عبر “أبشر”
  • شرطة كفرلوسين في إدلب تقبض على أفراد عصابة يمتهنون سرقة الدراجات النارية من المخيمات
  • إنفوجراف.. تعرف على أنشطة مديريات الزراعة والطب البيطري خلال أسبوع
  • 83% من إنفاق الأسر في تركيا مخصص للطعام
  • مجلس «دانة غاز» يُوصي بتوزيع 385 مليون درهم أرباحاً نقدية
  • مفاجأة.. 73 مليون مسلم يبدون صيام أول يوم رمضان الأحد المقبل.. تعرف على دولهم: عاجل
  • خطوات استخراج رخصة القيادة 2025.. تعرف عليها
  • هل انتهت الهواتف الصغيرة؟ أسباب اختفائها في 2025
  • تركيا تسحل أعلى معدلات طلاق على الإطلاق
  • 29 مليون مستفيد محلياً وعالمياً من بنك الإمارات للطعام في 2024