4 أبراج يحصل مواليدها على مكافآت مالية في الأسبوع الأول من فبراير
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
يحمل الأسبوع الأول من شهر فبراير المقبل، مكافآت مالية كبيرة، لمواليد 4 أبراج، مما يؤدي إلى انتعاشة في وضعهم المالي، لذا يجب الاستعداد لفترة جيدة مليئة بالفرص، التي غالبا ما ستكون جيدة، لذا يجب اتخاذ القرار المناسب، مع ضرورة الاهتمام بالعلاقات الاجتماعية، بحسب Times of India.
برج الثورمواليد برج الثور من الأبراج التي ستحصل على مكافآت مالية، خلال الأسبوع الأول من شهر فبراير، بالإضافة إلى مساعي مهنية جيدة، مما يؤدي إلى الحظوظ بفرص للنمو، وإلى جانب ذلك يجب التركيز على العلاقات مع العائلة لأنها سببا في السعادة، ويمكن تقديم بعض الهدايا لهم، كنوع من الدعم وتقوية الروابط.
مواليد برج السرطان من الأشخاص الذين لديهم حظوظ ووفرة مالية، خلال الأسبوع الأول من شهر فبراير المقبل، ويرجع ذلك إلى اهتمامهم بعملهم وتحقيق عائد جيد، مما يجعلهم مميزين عن الآخرين، ويحصلون على مكافآت مالية تقديرا لهم، لذا يجب الاستمرار في بذل الجهد للحصول على ثمار النجاح، بالإضافة إلى قدرتهم على تخطي العقبات، وحل المشكلات التي ستواجههم.
برج القوسمواليد برج القوس سيحصلون على فرص ذهبية، لتحقيق عائد مادي كبير، بالحصول على مكافآت تكلل ثمرة جهودهم وتعبهم، طوال الفترة الماضية، لذا عليهم الاستمرار في السعي، بالإضافة إلى تمتعهم بعلاقات اجتماعية جيدة تساعدهم في الوصول لأهدافهم، لذا فإن الأسبوع الأول من شهر فبراير المقبل سيكون مميزا بالنسبة لهم.
برج الدلومواليد برج الدلو من الأشخاص الذين سيحصلون على مكافآت مالية، خلال الأسبوع الأول من شهر فبراير المقبل، ويرجع ذلك إلى حرصهم الجيد على العمل؛ مما يؤدي إلى تحقيق عائد مادي، بالإضافة إلى تميزهم في العديد من الجوانب، ويمكنهم أيضًا الخروج مع العائلة للتنزه؛ مما يؤدي إلى شعور الآخرين بالاهتمام وبالتالي ينعكس عليهم بالإيجاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج برج الثور على مکافآت مالیة بالإضافة إلى مما یؤدی إلى موالید برج
إقرأ أيضاً:
اقتصاد كندا يتعثر في فبراير وسط تصاعد تهديدات الرسوم الجمركية
شهد الاقتصاد الكندي تعثرًا في نموه خلال فبراير/شباط الماضي، بعد بداية قوية للعام، وذلك في ظل تصاعد المخاوف من حرب تجارية محتملة مع الولايات المتحدة وفرض رسوم جمركية إضافية، بحسب ما أفادت به بيانات أولية نشرتها هيئة الإحصاء الكندية، ونقلتها وكالة بلومبيرغ اليوم الجمعة.
وأظهرت البيانات أن الناتج المحلي الإجمالي ظل دون تغيير في فبراير/شباط الماضي، بعد أن حقق نموًا قويًا بنسبة 0.4% في يناير/كانون الثاني، وهي أسرع وتيرة نمو شهري منذ أبريل/نيسان من العام الماضي، وتجاوزت توقعات الاقتصاديين آنذاك.
وبحسب التقديرات الصناعية، فإن عدم تسجيل أي نمو في مارس/آذار أيضًا يعني أن الاقتصاد الكندي قد يسجل معدل نمو سنوي بنسبة 2.1% بالربع الأول من العام، وهو أعلى قليلاً من توقعات بنك كندا البالغة 2%، وأعلى من توقعات الاقتصاديين باستطلاع بلومبيرغ التي بلغت 1.6%. إلا أن ذلك يشكل تباطؤًا مقارنة بنمو بنسبة 2.6% في الربع الرابع من عام 2024.
تراجع النشاط بفعل تهديدات الرسوم الجمركيةلكن هذا التباطؤ في الزخم لا يعني بالضرورة أن بنك كندا سيتجه إلى خفض سعر الفائدة باجتماعه القادم المقرر في 16 أبريل/نيسان الحالي، كما أشارت الوكالة.
وأوضح محافظ البنك المركزي الكندي تيف ماكلم أن تصاعد التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية قد يقيّد قدرة البنك على دعم النمو الاقتصادي من خلال تخفيض الفائدة.
وقال ماكلم في تصريحات نُشرت الأسبوع الماضي إن "خطر ارتفاع التضخم نتيجة حرب تجارية يحد من قدرة البنك على التحفيز النقدي" مشيرًا إلى أن السياسة ستُبنى على ضمان استقرار توقعات التضخم لدى الأسر والشركات، وتجاهل الزيادات المؤقتة في الأسعار.
إعلان تضارب القطاعات بالأداء الاقتصاديوشهدت بعض القطاعات، مثل التصنيع والخدمات المالية، نموًا في فبراير/شباط، إلا أن ذلك قابلته تراجعات في قطاعات العقارات، واستخراج النفط والغاز، وتجارة التجزئة. وكانت وكالة الإحصاء قد أشارت الأسبوع الماضي إلى انخفاض إنفاق المستهلكين للشهر الثاني على التوالي، بحسب بيانات أولية لفبراير/شباط.
وفي يناير/كانون الثاني، ساهمت الصناعات الإنتاجية في دفع النمو الاقتصادي، حيث ارتفعت بنسبة 1.1%، وهي أكبر زيادة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2021، بفضل انتعاش في قطاعات التعدين والنفط والغاز والتصنيع، إلى جانب زيادة قوية في تجارة الجملة، خاصة قطاع توزيع السيارات الذي بلغ أعلى مستوياته منذ فبراير/شباط 2020.
تأثير الرسوم المرتقبة على التوقعاتومن المتوقع أن تبدأ الولايات المتحدة، تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب، في فرض رسوم جمركية إضافية اعتبارًا من 2 أبريل/نيسان المقبل، تحت اسم "الرسوم المتبادلة" تتبعها رسوم بنسبة 25% على واردات السيارات في اليوم الثالث من الشهر ذاته، وهو ما قد يدفع الاقتصاد الكندي نحو الركود.
وبحسب "بنجامين رايتسز" إستراتيجي الاقتصاد الكلي في بنك مونتريال، فإن "البداية القوية للعام لن تكون ذات قيمة تُذكر إذا تم تنفيذ الرسوم الجمركية القادمة الأسبوع المقبل" مشيرًا إلى أن البنك المركزي قد يضطر إلى الوقوف على الحياد بانتظار اتضاح التأثير الكامل للسياسات التجارية الأميركية.
ومن جانبه، قال "أندرو غرانثام" الاقتصادي في بنك التجارة الإمبراطوري الكندي إن التطورات الأخيرة تجعل من البيانات الإيجابية ليناير/كانون الثاني الماضي "أخبار قديمة" مضيفًا أن "بنك كندا سيزن بعناية المخاطر النزولية للنمو مقابل تضخم أقوى على المدى القريب".
أما "تشارلز سان أرنو" كبير الاقتصاديين في "ألبرتا سنترال" فرأى أن "المركزي" سيضطر لموازنة الأثر الانكماشي للرسوم الجمركية مع ضغوط التضخم الناتجة عن ارتفاع التكاليف، مؤكدًا أن "تصريحات المحافظ ماكلم الأخيرة تشير بوضوح إلى أن المخاوف من التضخم تشكل أولوية بالوقت الراهن".
إعلان