تركيا الآن:
2025-01-27@14:00:50 GMT

تركيا تستهدف دول الخليج

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

وصل حجم الصادرات الإلكترونية التركية إلى 5 مليار دولار في 2023، حيث تهدف وزارة التجارة التركية إلى زيادته إلى 8 مليار دولار بحلول 2025، عبر دعم المصدرين واستهداف الأسواق الاستراتيجية مثل الصين، الولايات المتحدة، ودول الخليج.

دعم حكومي بقيمة 320 مليون ليرة لزيادة الصادرات الإلكترونية
أعلنت وزارة التجارة التركية عن تخصيص 320 مليون ليرة لدعم الشركات في التوسع في التجارة الإلكترونية العالمية، حيث تم تقديم الدعم إلى 207 شركات، 2 سوق إلكتروني، 6 مواقع تجارة إلكترونية، و9 اتحادات للصادرات الإلكترونية.

كما تم إضافة دول مثل الإمارات، قطر، والكويت إلى قائمة الدول المستهدفة، مع توفير دعم إضافي بنسبة 20% لهذه الأسواق.

توسيع الأسواق المستهدفة: دعم للصادرات إلى الصين وأمريكا وكندا
في إطار تعزيز الوصول إلى الأسواق البعيدة، قامت الوزارة بتخصيص دعم لعمولات أسواق التجارة الإلكترونية في الصين، كما تم دعم الشركات في قطاعات المنتجات الشخصية وقطع غيار السيارات لتسهيل دخولها إلى أسواق الولايات المتحدة وكندا.

اقرأ أيضا

خبير تركي: السيارات هي سبب تأخر تساقط الثلوج في إسطنبول

الأحد 26 يناير 2025

قمة التجارة الإلكترونية العالمية في إسطنبول
تستمر تركيا في تعزيز مكانتها في التجارة الإلكترونية من خلال فعاليات مثل “قمة التجارة الإلكترونية العالمية” في إسطنبول، التي ستُعقد مجددًا في 2025، بعد نجاح نسخة 2024 التي جمعت خبراء الصناعة مع الشركات التركية في أكثر من 30 سوقًا عالميًا.

خطة استراتيجية لزيادة حصة التجارة الإلكترونية في الصادرات
تسعى وزارة التجارة إلى رفع حصة الصادرات الإلكترونية من إجمالي الصادرات التركية من 2.12% في 2023 إلى 10% بحلول 2028، من خلال تعزيز التعاون مع شركاء دوليين وتنفيذ خطط دعم طويلة المدى.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا اقتصاد تركيا التجارة الالكترونية في تركيا الصادرات الإلكترونية الصين الولايات المتحدة دول الخليج التجارة الإلکترونیة

إقرأ أيضاً:

تركيا وسوريا تتفقان على مفاوضات لإحياء اتفاقية التجارة الحرة المعلقة منذ 2011

أعلنت وزارة التجارة التركية، الجمعة، عن التوصل إلى اتفاق مع حكومة تصريف الأعمال السورية من أجل البدء في مفاوضات تهدف إلى إحياء اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين، التي تم تعليقها منذ عام 2011.

وكان الجانبان السوري والتركي وقعا عام 2004 على اتفاقية التجارة الحرة التي نصت على إزالة معظم الرسوم الجمركية على السلع المنتجة في كلا البلدين وفتح الأسواق أمام المنتجات، بالإضافة إلى زيادة الاستثمارات المشتركة.

وذكرت وزارة التجارة التركية، في بيان، أن مسؤولين أتراكا عقدوا اجتماعات مع نظرائهم السوريين لبحث سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية، في ظل التحسن الملحوظ في العلاقات بين البلدين عقب سقوط النظام المخلوع في الثامن من كانون الأول /ديسمبر الماضي.


وأوضح البيان أن وفدا فنيا تركيا، برئاسة نائب وزير التجارة مصطفى طوزجو، زار دمشق أمس الخميس على متن رحلة للخطوط الجوية التركية، حيث التقى بوزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك السوري ماهر خليل الحسن، ورئيس هيئة المنافذ البرية والبحرية قتيبة البدوي، ومسؤولين في وزارة الخارجية السورية.

وأشار البيان إلى أن الجانبين اتفقا على إعادة تقييم الرسوم الجمركية التي تطبقها سوريا على السلع المستوردة عبر مختلف المنافذ الحدودية، وهي الإجراءات التي بدأ تطبيقها منذ 11 يناير/كانون الثاني الجاري.

وأكدت الوزارة أن الطرفين قررا البدء بمفاوضات لإعادة تفعيل اتفاقية التجارة الحرة، مع التركيز على إنشاء شراكة اقتصادية شاملة تشمل مجالات متنوعة مثل تجارة المنتجات الصناعية والزراعية، ونقل الترانزيت، والنقل الثنائي، وقطاع المقاولات، بهدف المساهمة في تنشيط الاقتصاد السوري.

وأضاف البيان أن السلطات السورية أشارت إلى أهمية دور الشركات التركية في إعادة إعمار سوريا، مؤكدة أن هذه الشركات ستسهم بشكل كبير في النهوض بالصناعة والبنية التحتية السورية.

كما تم الاتفاق على توسيع نطاق عمل الشركات التركية التي كانت تقدم خدماتها في مناطق محددة من سوريا، لتشمل مختلف أنحاء البلاد، بالإضافة إلى تقييم فرص الاستثمار في المرحلة المقبلة.

واتفق الطرفان أيضا على تحسين إدارة حركة التجارة عبر المعابر الحدودية، بما يضمن كفاءة وسرعة أكبر في التعامل مع حركة البضائع.


ووفق البيان، فإن تركيا تُعد الشريك التجاري الأكبر لسوريا في مجال التجارة الخارجية، مع تأكيد أن المنتجات التركية ستتمكن من الوصول إلى كافة المناطق السورية، وليس فقط إلى المناطق الشمالية، ما يعكس انطلاقة جديدة في العلاقات التجارية بين البلدين.

وفجر الأحد 8 كانون الأول/ ديسمبر، دخلت فصائل المعارضة السورية إلى العاصمة دمشق، وسيطرت عليها مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 عاما من حكم عائلة الأسد.

وجرى تكليف المهندس محمد البشير، وهو رئيس حكومة الإنقاذ التي كانت تدير إدلب، بتشكيل حكومة لإدارة شؤون البلاد في المرحلة الانتقالية، إلى غاية الأول من شهر آذار/ مارس المقبل.

مقالات مشابهة

  • تركيا وسوريا تتفقان على البدء بمفاوضات إحياء اتفاقية التجارة الحرة
  • عصر ذهبي للصناعات الدفاعية التركية ينقلها إلى العالمية
  • للعام الـ12 على التوالي .. الصين تتصدر سوق التجزئة عبر الإنترنت عالميًّا
  • شعبة النقل: دراسة الشركات العالمية للعودة إلى قناة السويس خطوة إيجابية
  • تحذير جديد من وزارة التجارة التركية: احذروا من شراء هذه المنتجات لأطفالكم
  • السمدوني: عودة شركات الملاحة العالمية يعزز عوائد قناة السويس والاقتصاد
  • الصين تتصدر سوق التجزئة عبر الإنترنت عالميًّا
  • تركيا وسوريا تتفقان على التفاوض لإحياء اتفاقية التجارة الحرة
  • تركيا وسوريا تتفقان على مفاوضات لإحياء اتفاقية التجارة الحرة المعلقة منذ 2011