أبو غميقة: توقف علاج مرضى ضمور العضلات يهدد حياة 69 طفلاً
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أكد محمد أبوغميقة رئيس منظمة مرضى ضمور العضلات في ليبيا، توقف علاج مرضى ضمور العضلات، موضحًا أن هذا التوقف “يهدد حياة 69 طفلاً رغم وعود حكومة الدبيبة”.
وقال “أبو غميقة”، في تصريح صحفي، إن “توقف العلاج يأتي رغم الوعود المتكررة من حكومة الدبيبة”، مشيرًا إلى أن “هناك حوالي 69 طفلاً بحاجة إلى حقن علاجية غير متوفرة داخل ليبيا وموجودة فقط في الخارج”.
ولفت إلى أن “معظم أدوية مرضى ضمور العضلات أصبحت متوفرة منذ شهر ديسمبر الماضي، إلا أن العلاج الفعلي لم يبدأ بعد، مما يزيد من معاناة المرضى وأسرهم”.
ودعا رئيس منظمة مرضى ضمور العضلات، حكومة الدبيبة للوفاء بوعودها والبدء الفوري في توفير العلاج اللازم، لإنقاذ حياة الأطفال الذين يعانون من هذه الأمراض النادرة.
وختم رئيس المنظمة، مشددًا على أن “تأخر العلاج يشكل خطرًا كبيرًا على حياتهم ومستقبلهم”.
الوسومأبو غميقةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: مرضى ضمور العضلات
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاج أورام: 10% نسبة الوراثة في أورام الثدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور هشام توفيق، أستاذ علاج الأورام، إن التشخيص المُبكر على أورام الثدي يُساهم بصورة كبيرة في اكتشاف الأورام في المرحلة الأولى أو الثانية، ومن ثم العلاج المبكر، وتقليل نسبة انتشار الأورام.
وأضاف "توفيق"، خلال برنامج "كشف مبكر"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن نسبة الوراثة في سرطان الثدي لا تتعدى الـ10%، مشيرًا إلى أن هناك الكثير من الفحوصات تُجرى لأورام الثدي بعد تجاوز عمر الـ40 عامًا سواء من خلال السونار أو الأشعة.
وأوضح أن الرنين المغناطيسي لاكتشاف أورام الثدي أحيانًا يكون مطلوب خاصة عند وجود الثدي الكثيف، مشددًا على ضرورة الكشف المبكر على الثدي، والتاكيد على أن أخذ عينة من الثدي حال وجود ورم لا يؤدي إلى إنتشار الأورام مثلما يعتقد البعض.
ولفت إلى أن أخذ العينة لا يكون بالجراحة، ولكن من خلال الإبرة، مشيرًا إلى أن أخذ العينة ضروري لمعرفة مدى استجابة الورم للعلاج الهرموني أو الكميائي أو العلاج الموجة أو المحدد للمريضة.