7 نصائح للحفاظ على ذاكرة حادة مهما تقدم العمر
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
مقالات مشابهة هل تعاني من مشكلة النسيان المستمر.. أفضل طريقة للتخلص من النسيان وتعزيز ذاكرتك بسرعة فائقة!
07/12/2023
تجربة فريدة يبحث عنها الملايين: حل مشكلة النسيان إلى الأبد وتعزيز قدرات ذاكرتك وذكاءك بنسبة 1000%17/10/2023
مع التقدم في العمر، قد تواجه تحديات في الحفاظ على القدرة على التذكر، لكن باحثي جامعة هارفارد قدموا سبع نصائح فعالة للحفاظ على ذاكرة قوية في أي مرحلة عمرية، وفقًا لما نشره موقع Hindustan Times:
مواصلة التعلمالاستمرار في تعلم أشياء جديدة يساعد في تنشيط العقل والحفاظ على قوة الذاكرة.
التعليم المتقدم يحفز النشاط الذهني، لذلك يُنصح بتحدي النفس عبر استيعاب معلومات وأفكار جديدة باستمرار.تنشيط الحواس
كلما شاركت حواس أكثر في عملية التعلم، زادت فاعلية العقل في حفظ المعلومات. على سبيل المثال، حاسة الشم تُعتبر وسيلة فعالة لتحفيز العقل واسترجاع الذكريات.الثقة بالقدرات
الإيمان بقدرتك على تذكر الأشياء يعزز كفاءة العقل. عندما يثق الشخص في قدراته، فإن ذلك يحفز العقل للعمل بشكل أفضل ويساعد على تحسين مهارات التذكر.تبني الأفكار الإيجابية
الإيجابية تلعب دورًا كبيرًا في الحفاظ على قوة الذاكرة. إذا كان الشخص يؤمن بقدرته على تحسين ذاكرته ويدعم هذا الإيمان بالممارسة، فإنه يزيد فرصه في الحفاظ على ذهنه حادًا.تنظيم المعلومات
استخدام أدوات مساعدة مثل التقويمات، القوائم، الخرائط، والمخططات يساعد في الوصول إلى المعلومات الروتينية بسهولة. كما أن وضع الأشياء في أماكن مخصصة يسهل تذكرها لاحقًا.التكرار والتدوين
لتعزيز الذاكرة، يُنصح بتكرار المعلومات التي ترغب في تذكرها بصوت عالٍ أو كتابتها. هذا الإجراء يُساهم في تثبيت المعلومات في العقل وتحفيز الارتباطات الذهنية.إنشاء وسائل مساعدة
استخدام وسائل إبداعية مثل الجمل المتناغمة، الأغاني، أو العبارات المساعدة يُسهل عملية تذكر القوائم أو المفاهيم. يمكن لهذه الوسائل تحويل المعلومات إلى أدوات سهلة التذكر.
باتباع هذه النصائح، يمكنك الحفاظ على قوة ذاكرتك وتنشيط ذهنك مهما تقدمت في العمر.
ذات صلةالوسوماسباب النسيان الحفاظ على قوة الذاكرة ذاكرة قوية قوة الذاكرة معالجة النسيان
السابق أبو عبيدة يعلن قرار القسام بشأن الإفراج عن ثلاث محتجزات إسرائيلياتاترك تعليقاً إلغاء الرديجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.
آخر الأخبار 7 نصائح للحفاظ على ذاكرة حادة مهما تقدم العمر 5 دقائق مضت أبو عبيدة يعلن قرار القسام بشأن الإفراج عن ثلاث محتجزات إسرائيليات 27 دقيقة مضت دولة عربية تتصدر القائمة.. أقوى 10 في العالم 12 ساعة مضت دمشق تحظر دخول بضائع ثلاث دول ومواطني دولتين إلى أراضيها 24 ساعة مضت قيادي مؤتمري يفاجئ الجميع ويكشف عن معاملة الحوثيين له خلال فترة اعتقاله يوم واحد مضت جرعة جديدة في أسعار البنزين ابتداءً من الليلة.. السعر الجديد يومين مضت السعودية تفتتح أضخم مشاريعها في اليمن والذي سينقذ آلاف المواطنين من الموت يومين مضت “المنزل المعجزة” في لوس أنجلوس: كيف صمد أمام الحرائق المدمرة؟ 3 أيام مضت واتسآب يطلق تحديثات 2025: ميزات مبتكرة لتسهيل التفاعل وإنشاء الملصقات.. طريقة تفعيلها 3 أيام مضت الجاني ينشر الرعب في عدن.. مقتل معلمة على يد زوجها ومطالبات بالتحرك العاجل 3 أيام مضت تنزيل أفضل لعبة كلمات عربية بتجربة ممتعة وجودة عالية 3 أيام مضت تحذير هام لجميع الأسر اليمنية بشأن استئجار الاستراحات 4 أيام مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة | لموقع الميدان اليمنيالمصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: اسباب النسيان ذاكرة قوية قوة الذاكرة الحفاظ على قوة قوة الذاکرة أیام مضت
إقرأ أيضاً:
أزمة سكن حادة تواجه العائدين من دول اللجوء إلى درعا
درعا – بعد 12 عاما قضاها لاجئا في الأردن، عاد السوري عبد الله الجوابرة مع عائلته إلى مدينته درعا، لكنه صُدم من حجم الدمار ولا سيما المنازل، رغم متابعته لأحوال أحيائها والحياة فيها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
يقول الجوابرة للجزيرة نت إنه عاد بعد أيام من سقوط نظام بشار الأسد على أمل ترميم منزله في حي المنشية بدرعا البلد، وكان بحوزته 3 آلاف دينار أردني جمعها لمثل هذا الوقت. لكنه فوجئ بأن المنزل بحاجة إعادة بناء بشكل كامل، وأن الترميم لا يتناسب مع حالته بعد استشارة مهندسين.
الجوابرة واحد من آلاف العائدين إلى هذه المنطقة بجنوبي سوريا، بعد أن كان ممن ينتظرون العودة، وبات جميع العائدين يواجهون أزمة حادة في تأمين مسكن بديل عن منازلهم المدمرة بسبب القصف والاشتباكات على مدى السنوات الماضية.
ووجد عدد كبير من أبناء درعا منازلهم قد سوّيت بالأرض، وأخرى تحتاج لمبالغ كبيرة لإعادة ترميمها، وهو ما يعجز عنه كثير منهم بسبب ارتفاع أسعار مواد البناء.
وتشهد محافظة درعا بشكل يومي عودة عشرات العائلات من الأردن عبر معبر نصيب، وأخرى من لبنان وتركيا، وذلك بعد مرور أكثر من شهر على سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد واستقرار الوضع الأمني في معظم المناطق السورية.
لاجئون سوريون يعودون من الأردن عبر معبر نصيب (الجزيرة) إيجارات مرتفعةلكن عبد الله الجوابرة يقول إنه لو كان يعلم بأزمة السكن لما عاد بهذه السرعة، وكان قد بحث عن مسكن مؤقت قبل عودته، لكنه اضطر للبقاء عند أحد أقاربه، في وقت تسكن فيه زوجته وأبناؤه الأربعة مع عائلتها في منطقة درعا المحطة. ولا يزال أثاث منزله الذي اصطحبه معه من الأردن في أحد المستودعات.
إعلانويقول الجوابرة إن إيجارات المنازل تتجاوز مليون ليرة سورية، أو ما يعادل 80 دولارا أميركيا، وهي لا تتناسب مع دخل الأفراد ولا مع المواصفات، إذ يقع معظمها في الطوابق العليا دون توفر خدمات جيدة كالمصعد.
ويقدّر عدد العائدين إلى محافظة درعا يوميا بـ200 عائلة تقريبا عبر معبر نصيب الحدودي مع الأردن، بحسب إدارة المعبر.
وقد يرتفع عدد العائلات العائدة عن طريق المعبر إلى 600 تقريبا بشكل يومي، لكن ثلثي هذه العائلات من محافظات حمص وحماة ودمشق، وفقا للمصدر ذاته.
ومع استمرار تردّي الأوضاع الاقتصادية وقلة الدخل الشهري للمواطنين، تتفاقم المعاناة في مواجهة ارتفاع إيجارات المنازل مع دخول السنة الجديدة 2025 بمعدل يزيد عن متوسط الدخل بمرتين.
ولا تزال الأسعار مرتفعة مقارنة بدخل المواطنين، غير أن المواد، وأبرزها المحروقات، متوفرة على عكس ما كان عليهم الحال قبل سقوط النظام.
نسبة عالية من المنازل في حي المنشية دُمرت بالكامل (الجزيرة) الحاجة لآلاف المنازلتقول إقبال الكردي، وهي مهندسة تعمل في مجال إحصاء الدمار مع إحدى المنظمات بالتعاون مع المجلس البلدي في درعا، إن نسبة المدمر من الأحياء التي كانت تسيطر عليها المعارضة قبل عام 2018 بلغت 20% دمارا كاملا، و47% دمارا جزئيا.
وفي المناطق التي كانت تخضع لسيطرة النظام السوري المخلوع، وصلت نسبة الدمار الكامل إلى 10% والجزئي 7%.
وتوقعت إقبال، في حديث للجزيرة نت، أن يحتاج العائدون من دول اللجوء إلى محافظة درعا إلى أكثر من 6 آلاف منزل لتجاوز أزمة السكن، لأن العائلة التي خرجت من سوريا في 2012 أصبحت اليوم عائلتين أو ثلاث بعد زواج أبنائها.
ووصلت نسبة من وجد منزله صالحا للسكن 50% من العائدين تقريبا، ومعظمهم من المناطق التي لم تشهد مواجهات مباشرة بين النظام والمعارضة قبل عام 2018. لكن زيادة عدد أفراد العائلة شكّلت عائقا أمامها واضطرها للبحث عن منازل إضافية، بحسب المصدر ذاته.
إعلان أزمة للمقيمين والعائدينأما وسيم أبو نبوت فلا يزال يسكن في منزل عائلة من درعا توجد في الأردن منذ أكثر من 13 سنة بسبب سيطرة قوات النظام السوري على منزله.
ويقول للجزيرة نت إن أصحاب المنزل تواصلوا معه بعد سقوط النظام مباشرة، وطلبوا منه الخروج من المنزل بعد 10 أيام لأنهم قرروا العودة لمدينتهم. لكن أبو نبوت يقول إن المهلة غير كافية حتى للتفكير في مصيره القادم في ظل أزمة السكن التي تعيشها المحافظة وباتت حديث الشارع.
وأشار أبو نبوت إلى أنه طلب من أصحاب المنزل مهلة حتى انتهاء فصل الشتاء على أقل تقدير ليتمكن من البحث عن منزل جديد، وانتهاء الفصل الدراسي الأول لأبنائه قبل نقلهم إلى مدرسة جديدة، ومدّد أصحاب المنزل المدة لشهر واحد فقط بعد تدخل أقاربهم في سوريا.
وتحدّث موسى الدوايمة، أحد سكان مخيم درعا، للجزيرة نت أنه وجد منزله في المخيم مدمرا بنسبة 70%، لكن بعد عودته من الأردن قبل 20 يوما رمّم غرفة واحدة ومطبخا وحماما وترك الباقي على حاله. ويرى الدوايمة أن العيش في هذا الظرف الصعب أفضل بكثير من البقاء في دول اللجوء، أو البحث عن منزل آخر في ظل أزمة السكن.
ويتوقع أهالي محافظة درعا أن يكون فصل الصيف القادم بداية لعودة الآلاف من النازحين من الأردن، خاصة بعد صدور قرارات جديدة تفرض على العاملين منهم دفع 100 دينار شهريا مقابل الحصول على تصاريح عمل.
نحو 200 عائلة لاجئة تعود إلى درعا عبر معبر نصيب يوميا (الجزيرة) حلول أوليةوسيواجه النازحون العائدون العديد من المشاكل، أبرزها تأمين السكن وعدم توفر فرص عمل كافية. ويسعى ناشطون في مدينة درعا للبحث عن حلول ولو مؤقتة تساعد الأهالي على مواجهة مشكلة السكن خلال الفترة القادمة.
ومن بين هذه الحلول تأمين وسائل نقل إلى مناطق زراعية قريبة من المدينة كالشياح والنخلة والرباط، وهي مناطق تحتوي على عشرات المنازل التي كان قد بناها أصحابها عندما كانت تشهد أحياؤهم معارك، ومن ثم عادوا إلى منازلهم بعد اتفاق التسوية في 2018.
لكن هذه المناطق تفتقر إلى الكثير من الخدمات كالكهرباء والماء. غير أن توفير المواصلات منها وإليها من المتوقع أن يسهم في حل مشكلة الخدمات.
إعلان