«ده شيء كارثي».. إبراهيم فايق يعلق على أزمة كولر والمترجم
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
أثار رضا الحنفي مترجم السويسري مارسيل كولر المدير الفني بالنادي الأهلي، أزمة شديدة في المؤتمر الصحفي عقب مباراة أورلاندو بيراتس من بطولة دوري أبطال إفريقيا، وذلك بعد توجه أحد الصحفيين بسؤال إلى كولر حول الصفقات الجديدة وردّ المترجم نقلًا عن "كولر" في البداية قائلا: "لا"، قبل أن يتحدث المدرب.
وكتب الإعلامي إبراهيم فايق عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك:" اللي حصل من مترجم كولر ده شيء كارثي عمري ما أتخيله.
وأضاف: "الأمانة في نقل كل كلمة شيء حتمي مش اختياري.. وافتكر انه فايلر طلب يشكر خالد بعد الاستوديو وحصل فعلا".
وتجاهل المترجم، ترجمة الحوار الذي دار بينه وبين كولر، خوفًا من حدوث أزمة أو صدام بين الجماهير وإدارة النادي بشأن ملف الصفقات وهو ما أثار جدلًا كبيرًا.
وكان الأهلي قد تعرض للخسارة على ملعبه أمام أورلاندو بيراتس بهدفين مقابل هدف ليفشل في انتزاع صدارة المجموعة الثالثة.
وخسر الأهلي المباراة بنتيجة 2-1 في الجولة الأخيرة من مرحلة المجموعات.
سجل هدفي أورلاندو موفوكينج وجيلبرتو في الدقيقتين 53 و83 بينما جاء هدف الأهلي عن طريق حسين الشحات في الدقيقة 69.
وظل الأهلي في المركز الثاني برصيد 10 نقاط خلف أورلاندو المتصدر برصيد 14 نقطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بطولة ابراهيم فايق المترجم مارسيل كولر الأهلي أزمة أبطال إفريقيا المزيد
إقرأ أيضاً:
خالد ابو بكر: أزمة السفينة تسببت في شلل لحركة التجارة العالمية لمدة 6 أيام
كشف خالد أبو بكر، المستشار القانوني ومسئول العلاقات الدولية بهيئة قناة السويس، عن أن مهندسًا مصريًا شابًا كان صاحب الفكرة الحاسمة التي أدت إلى تعويم السفينة «إيفرجرين»، التي جنحت بالقناة قبل ثلاث سنوات، مؤكدًا أن التعويض الذي حصلت عليه مصر كان كبيرًا جدًا، لكن تفاصيله المالية ظلت سرية بموجب اتفاقية موقعة بين الأطراف المعنية.
وأوضح أبو بكر، خلال حواره ببرنامج «أسرار» مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن أزمة السفينة تسببت في شلل لحركة التجارة العالمية لمدة ستة أيام، مشيرًا إلى أن الحلول المطروحة حينها تضمنت اقتراحًا أمريكيًا بشطر السفينة إلى نصفين.
وأضاف أن المهندس المصري الشاب قدم فكرة مبتكرة لحل الأزمة، حيث اقترح الحفر عند مقدمة السفينة باستخدام حفار صغير مع قطرها، مما ساهم في تعويم السفينة العملاقة دون أي أضرار أو خسائر.
وأشار أبو بكر إلى أن نجاح العملية دون الحاجة إلى تفكيك السفينة أو الإضرار بها كان إنجازًا كبيرًا يُحسب للكوادر المصرية، التي أثبتت قدرتها على التعامل مع الأزمات الكبرى بكفاءة عالية.