احذر! تخزين الحليب في باب الثلاجة
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
حذّر خبراء شركة الأجهزة المنزلية "بيكو" من خطأ شائع يرتكبه كثيرون بوضع الحليب في باب الثلاجة، حيث تؤدي هذه الممارسة إلى تسرب الزجاجات عند ميلها، مما قد يؤثر على جودة الحليب وسلامته.
ووصفت الشركة وضع زجاجات الحليب في باب الثلاجة بالفكرة السيئة، إذ تتسبب في إهدار الحليب وبالتالي تكبد المزيد من الأموال، نظراً لأن باب، الثلاجة، هو الجزء الأكثر دفئًا بسبب الفتح المتكرر.
وتقول بيكو، وهي شركة رائدة في صناعة الأجهزة المنزلية، إن الأسر في المملكة المتحدة تتخلص من حوالي 250 جنيهاً إسترلينياً من الطعام لكل شخص في السنة، أي ما يعادل 1.000 جنيه إسترليني لعائلة مكونة من أربعة أفراد.
وأشارت الشركة إلى أن تنظيم الثلاجة بطريقة صحيحة يُعد عاملاً حاسماً في تقليل هدر الطعام والحفاظ على جودته، موضحة أنه ليس مجرد مسألة جمالية، بلي يؤثر بشكل مباشر على مدة صلاحية الطعام وميزانية الأسرة.
ولفتت الشركة إلى تخصيص مناطق في الثلاجة لجعل الطعام يدوم لفترة أطول، كالتالي:
الرف السفلي، كونه الأبرد، مثالي للحوم النيئة الرفوف الوسطى تحافظ على الظروف المثالية للمنتجات الألبان والطعام المحضر وضع الحليب في الرف الأوسط، حيث تظل درجات الحرارة أكثر ثباتاً وضع التوابل والمشروبات في الباب
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة لايف ستايل الحلیب فی
إقرأ أيضاً:
وكالة الطاقة الدولية تحذر من انخفاض مستويات تخزين الغاز بالاتحاد الأوروبي
أعلنت وكالة الطاقة الدولية انخفاض مستويات تخزين الغاز بالاتحاد الأوروبي حاليا لأقل من 33% عن مستوياتها في نفس الفترة من العام الماضي.
وذكرت وكالة الطاقة الدولية أن تراجع مخزونات الغاز في الاتحاد الأوروبي يُذكر بأهمية ضمان أمن الغاز وتنويع الإمدادات.
وفي وقت سابق ، قالت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها الشهري عن سوق النفط، ، إن أحدث جولة من العقوبات الأمريكية على النفط الروسي، والتي أعلنت عنها الولايات المتحدة يوم الجمعة الماضي، قد تعطل بشكل كبير سلاسل إمدادات النفط الروسية، وفق ما ذكرت صحف ووكالات متفرقة.
ولا تزال توقعات سوق النفط الصادرة عن وكالة الطاقة الدولية، والتي تقدم المشورة للدول الصناعية، تشير إلى أن السوق العالمية سوف تسجل فائضا هذا العام بسبب نمو المعروض بما يتجاوز زيادة ضعيفة في الطلب.
في هذه الأثناء، اتفقت 12 دولة أوروبية على اتخاذ إجراءات ضد ما يطلق عليه "أسطول الظل" الروسي، وفق ما ذكرت تقاير وسائل إعلام.
يعد الأسطول المؤلف من ناقلات النفط والسفن التجارية المشتبه في نقلها للنفط الروسي والسلع العسكرية والحبوب الأوكرانية وفقا للمكتب الحكومي الإستوني.
وفي بيان مشترك بعد اجتماع لقادة القوة الاستكشافية المشتركة في تالين، دانت الدول، بما في ذلك دول الشمال ودول البلطيق وألمانيا والمملكة المتحدة وهولندا وبولندا، استخدام روسيا "أسطول الظل لتجاوز العقوبات والتخفيف من تأثيرها على روسيا".
وأضاف البيان: "اتفقت الدول الـ 12 على تعطيل وإعاقة أسطول الظل الروسي لمنع العمليات غير القانونية وزيادة تكاليف الحرب الروسية ضد أوكرانيا".
تأتي هذه الخطوة في الوقت الذي اعتمد فيه وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي رسميا حزمة العقوبات الروسية الخامسة عشرة، التي أضافت 52 سفينة إلى قائمة السفن المشتبه في ارتباطها بـ "أسطول الظل" الروسي.
ومن المقرر أن توجه المملكة المتحدة والدنمارك والسويد وبولندا وفنلندا واستونيا سلطات الملاحة البحرية لديها لفحص وثائق التأمين للسفن المشتبه فيها التي تمر عبر الطرق البحرية الرئيسية.