10 أسباب وراء الشعور بالصداع بعد الإستيقاظ من النوم .. لن تتوقعها
تاريخ النشر: 18th, January 2025 GMT
أحيانا نستيقظ ونجد أننا نعاني من الصداع، وذلك بدون أي سبب واضح وراء حدوث ذلك، وهو الأمر إلذي قد يعكر صفونا.
أسباب الشعور بالصداع بعد الإستيقاظ من النومإذا كان الصداع مستمرًا أو شديدًا، فمن الأفضل استشارة الطبيب لتحديد السبب الدقيق والعلاج المناسب.
. مجدي يعقوب ينصح بتناول القهوة والشاي| ماذا قال؟
الإصابة بالصداع بعد الاستيقاظ مباشرة قد تعود لعدة أسباب، وفقا لما نشر في موقع “ويب ميد” الطبي، ومنها ما يلي :
ـ اضطرابات النوم:
عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم أو النوم بشكل متقطع يمكن أن يسبب الصداع عند الاستيقاظ.
ـ توقف التنفس أثناء النوم:
هذه الحالة تحدث عندما يتوقف التنفس بشكل متكرر أثناء النوم، مما يؤدي إلى انخفاض مستوى الأكسجين في الدم وظهور الصداع عند الاستيقاظ.
ـ تغيرات في مستوى السكر في الدم:
انخفاض أو ارتفاع مستوى السكر في الدم أثناء الليل يمكن أن يؤدي إلى الصداع عند الاستيقاظ.
ـ الإجهاد أو القلق:
التوتر والقلق يمكن أن يسببان صداعًا بعد الاستيقاظ بسبب التوتر العضلي الذي يحدث أثناء النوم.
ـ الجفاف:
عدم شرب كميات كافية من الماء قبل النوم قد يؤدي إلى الجفاف، مما يسبب صداعًا عند الاستيقاظ.
ـ استخدام وسادة غير مناسبة:
النوم بوضعية غير مريحة أو استخدام وسادة غير مناسبة قد يسبب توترًا في عضلات الرقبة والكتفين، مما يؤدي إلى الصداع.
ـ تناول الكافيين أو الكحول:
استهلاك الكافيين أو الكحول قبل النوم يمكن أن يؤثر على نوعية النوم ويسبب صداعًا عند الاستيقاظ.
ـ ارتفاع ضغط الدم:
الصداع الصباحي قد يكون علامة على ارتفاع ضغط الدم، وخاصة إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل الدوخة أو اضطراب الرؤية.
ـ التهاب الجيوب الأنفية:
التهاب الجيوب الأنفية يمكن أن يسبب صداعًا يزداد سوءًا بعد الاستيقاظ بسبب تراكم المخاط أثناء النوم.
ـ تناول بعض الأدوية:
بعض الأدوية قد تسبب آثارًا جانبية تشمل الصداع عند الاستيقاظ، خاصة إذا تم تناولها قبل النوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصداع النوم الطبيب الإستيقاظ أسباب الشعور بالصداع المزيد الصداع عند الاستیقاظ عند الاستیقاظ ـ أثناء النوم بالصداع بعد من النوم یؤدی إلى یمکن أن صداع ا
إقرأ أيضاً:
العلاج المركّب.. توصية جديدة لإيقاف آلام الصداع النصفي
يُنصح بالعلاج المركب لآلام الصداع النصفي، وفق إرشادات جديدة قالت إنه ينبغي على الأطباء وصف أدوية التريبتان مع مسكنات الألم، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو الأسيتامينوفين، لعلاج آلام الصداع النصفي.
ويمثل هذا نهجاً تدريجياً لعلاج الصداع النصفي دعت إليه إرشادات سريرية جديدة صادرة عن الكلية الأمريكية للأطباء، لمن لا يحصلون على راحة من مسكنات الألم التي تُصرف دون وصفة طبية.
ووفق "هيلث داي"، تستند هذه التوصية إلى مراجعة أدلة تُظهر أن إضافة دواء التريبتان إلى دواء مضاد للالتهابات غير الستيرويدية أو الأسيتامينوفين كان أكثر فعالية في تخفيف آلام الصداع النصفي والصداع مقارنةً بالأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية وحدها.
وقال فريق البحث بقيادة الدكتورة كارولين كراندال، من جامعة كاليفورنيا إن هذا العلاج المركّب "أدى إلى زيادة احتمالية تخفيف الألم بشكل مستمر لمدة تصل إلى 48 ساعة بعد العلاج الأولي، وانخفاض احتمالية استخدام أدوية الإنقاذ خلال 24 ساعة"، مقارنةً باستخدام التريبتان وحده.
تخفيف الألم خلال ساعتينوأضاف الباحثون: "إضافة إلى ذلك، فإن العلاج المركب بالتريبتان ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية يُحتمل أن يؤدي إلى زيادة تخفيف الألم خلال ساعتين، والتخلص من الألم بشكل مستمر خلال 48 ساعة".
وتعالج أدوية التريبتان الصداع النصفي عن طريق تغيير طريقة دوران الدم في الدماغ، وكيفية معالجة الدماغ لإشارات الألم، بحسب عيادة كليفلاند.
استخدام التريبتانوقالت توصيات الكلية الأمريكية للأطباء: "كان استخدام التريبتان وحده، تاريخياً، هو العلاج الأول للصداع النصفي العرضي".
وأضافت: "على الرغم من أن استخدام التريبتان وحده يُعد خياراً علاجياً فعالًا، إلا أن الكلية الأمريكية للأطباء وجدت أدلة تدعم نتائج أفضل مرتبطة بالصداع النصفي عند استخدام التريبتان مع دواء مضاد للالتهابات غير الستيرويدية أو أسيتامينوفين لعلاج الصداع النصفي العرضي".
ويحدث الصداع النصفي العرضي عندما يعاني الشخص من أقل من 15 يوماً من الصداع في الشهر.
بينما يحدث الصداع النصفي المزمن عندما يعاني الشخص من 15 يوماً أو أكثر من الصداع شهرياً، وفق المؤسسة الأمريكية للصداع النصفي.