يبحث عدد كبير من المواطنين، عن قائمة غير المستحقين بمنظومة الكارت الموحد، وخطوات التحميل لصرف الدعم التمويني، وذلك في إطار التحول الرقمي الذي تشهده مصر.

وظهرت منظومة الكارت الموحد على الهواتف المحمولة كأداة جديدة تهدف إلى تسهيل وصول الدعم الحكومي إلى مستحقيه.

الكارت الموحد.. صرف الدعم وقائمة غير المستحقين

تعد هذه المنظومة، جزءاً من خطط الحكومة لتعزيز كفاءة توزيع الدعم وتطوير الخدمات الحكومية، حيث تهدف إلى دمج العديد من الخدمات عبر كارت ذكي واحد، يشمل التموين والتأمين الصحي الشامل.

 

وبدأ تطبيق المنظومة في مرحلة تجريبية في محافظة بورسعيد، تمهيداً لتوسيعها لتشمل باقي أنحاء البلاد.

نواب يشيدون بمنظومة الكارت الموحد للدعم التمويني.. منع التلاعب أبرز فوائدهاالكارت الموحد للدعم التمويني| الحكومة تكشف التفاصيل.. ومصير المنظومة الحاليةكل ما تريد معرفته عن منظومة الكارت الموحد لصرف الدعم التموينيالكارت الموحد| هل يصل الدعم التمويني لمستحقيه؟.. الحكومة تجيبرئيس الوزراء يستعرض منظومـة الكارت الموحـد لصرف الدعـم التموينيمنظومة الكارت الموحد عبر الهواتف المحمولة

أصبحت منظومة الكارت الموحد متاحة الآن عبر الهواتف المحمولة، مما يسهل على المواطنين الوصول إليها واستخدامها في أي وقت.

وتأتي هذه المبادرة نتيجة لتعاون وزارتي الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ووزارة التموين، إضافة إلى عدد من الجهات الحكومية الأخرى.

وهذه الخطوة تهدف إلى تحسين كفاءة توزيع الدعم التمويني، وضمان وصوله إلى الفئات الأكثر احتياجًا، وبالتالي تسهيل الحصول على الخدمات الحكومية بصورة أكثر فاعلية.

أهداف الكارت الموحد لصرف الدعم التمويني 2025

تسعى منظومة الكارت الموحد إلى تحقيق عدة أهداف، أبرزها تسهيل تقديم خدمات حكومية متنوعة عبر كارت ذكي واحد. 

وهذا النظام يساهم في تعزيز التحول الرقمي وبناء اقتصاد رقمي متكامل، ويهدف إلى إدارة الدعم بشكل أكثر دقة وشفافية.

من خلال التنقية المستمرة للبيانات، سيتم التأكد من وصول الدعم فقط إلى مستحقيه، مع إلغاء الدعم عن غير المستحقين إلكترونيًا.

بالإضافة إلى ذلك، يوفر الكارت إمكانية تقديم خدمات متنوعة مثل التأمين الصحي الشامل والدعم التمويني بشكل مميكن، مما يعزز جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.

قائمة غير المستحقين بمنظومة الكارت الموحد

يتواصل التنسيق بين مختلف الجهات الحكومية لضمان تنفيذ منظومة الكارت الموحد بكفاءة وفعالية، كما تشهد المرحلة المقبلة عمليات تنقية البيانات للتأكد من حذف غير المستحقين من قائمة المستفيدين.

من المتوقع أن تبدأ المنظومة في التوسع بشكل موسع في الأشهر المقبلة لتشمل كافة أنحاء البلاد، ما يساهم في تحسين مستوى الخدمات الحكومية والتأكد من وصول الدعم إلى الفئات المستحقة.

نواب يشيدون بمنظومة الكارت الموحد للدعم التمويني.. منع التلاعب أبرز فوائدهاالكارت الموحد للدعم التمويني| الحكومة تكشف التفاصيل.. ومصير المنظومة الحاليةكل ما تريد معرفته عن منظومة الكارت الموحد لصرف الدعم التموينيالكارت الموحد| هل يصل الدعم التمويني لمستحقيه؟.. الحكومة تجيبرئيس الوزراء يستعرض منظومـة الكارت الموحـد لصرف الدعـم التموينيمنظومة الكارت الموحد لصرف الدعم التمويني 2025

منظومة الكارت الموحد تمثل خطوة هامة نحو تحقيق التحول الرقمي في مصر، حيث توفر وسيلة أكثر سهولة وفعالية للمواطنين للحصول على الدعم والخدمات الحكومية. 

ومع استمرار جهود التنسيق بين الجهات المعنية، من المتوقع أن تساهم هذه المنظومة في تحسين مستوى الخدمات الحكومية وتيسير وصول الدعم إلى الفئات الأكثر احتياجًا، مما ينعكس إيجابًا على حياة المواطنين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكارت الموحد الدعم الحكومي منظومة الكارت الموحد المزيد منظومة الکارت الموحد لصرف الدعم التموینی الکارت الموحد للدعم التموینی الخدمات الحکومیة غیر المستحقین وصول الدعم

إقرأ أيضاً:

سرطان القولون والمستقيم.. وزارة الصحة تقدم جميع الخدمات العلاجية ‏للمصابين

دمشق-سانا‏

من أكثر السرطانات شيوعاً، ويمثل 10 بالمئة من المصابين ‏بهذا المرض، هو سرطان القولون والمستقيم، الذي يعتبر السبب الرئيسي ‏الثاني للوفيات الناجمة عن السرطان في العالم.

‏في سوريا بلغت نسبة الإصابة بهذا النوع من السرطان عام 2022 نحو ‌‏20.3 بالمئة، من مجمل المصابين بالسرطان في البلاد، تقدم لهم جميع  ‏الخدمات العلاجية حسب رئيس دائرة التحكم بالسرطان في وزارة ‏الصحة الدكتور كرم ججي.‏

وفيما يخص العوامل المسببة للمرض، أوضح الدكتور ججي لمراسلة ‏سانا أنها تشمل التهاب الأمعاء المزمن، والقصة العائلية، وقلة النشاط ‏البدني، والإصابة بداء السكري، والسمنة المفرطة، والتدخين وشرب ‏الكحول، وقلة تناول الألياف، وكثرة الدهون واللحوم الحمراء والمصنعة.‏

أما أعراض الإصابة بالمرض، فتشمل وفق الدكتور ججي، نقص الوزن ‏دون سبب، والاضطرابات في البطن مثل التشنجات، أو الغازات أو حدوث ‏ألم لفترة طويلة، والشعور بعدم إفراغ البطن كاملاً عند التبرز، وحدوث ‏نزيف من فتحة الشرج، أو وجود دم مع البراز، وحدوث تغيير في عادات ‏التغوط كالإسهال، أو الإمساك وفقر الدم الشديد غير معروف السبب، ‏والوهن العام، وقلة الشهية مع تدهور الصحة العامة.‏

وأكد الدكتور ججي أن الكشف المبكر للمرض، يسهم بشكل كبير في ‏ارتفاع نسب الشفاء، وذلك من خلال الفحص الدوري بعد عمر الـ 45 ‏عبر إجراء تنظير هضمي سفلي، وإجراء اختبارات موجهة مثل تحري ‏الدم الخفي بالبراز، والواسمات الورمية ونقص الحديد مجهول السبب، ‏إضافة لإجراء استقصاءات شعاعية، مثل الإيكو عبر الشرج والرنين ‏المغناطيسي والطبقي المحوري.‏

وبين الدكتور ججي أنه يمكن الوقاية من الإصابة بالمرض، من خلال ‏اتباع نظام غذائي صحي غني بالألياف، وممارسة الرياضة مع تخفيف ‏الوزن، والامتناع عن شرب الكحول، والإقلاع عن التدخين، إضافة ‏للفحص الدوري للقولون والمستقيم مرة واحدة كل سنة، وزيارة الطبيب ‏في حال حدوث أي تغيرات غير طبيعية في الجسم.‏

مقالات مشابهة

  • أوراق «القوة» الإيرانية تظهر.. الكشف عن إنجاز عسكري جديد
  • الجيش السوداني: نواصل التقدم في جميع محاور القتال بمدينة الفاشر
  • الجيش يرد على إدعاء الدعم السريع امتلاك منظومة دفاع جوي حديثة في نيالا
  • قيادي بـ «مستقبل وطن»: إدماج التأمين الصحي والمعاشات في الكارت الموحد يعزز الحوكمة الرقمية
  • بديل بطاقة التموين.. كيفية استخراج الكارت الموحد 2025 بعد تصريحات رئيس الوزراء؟
  • طرق استخراج الكارت الموحد بديل الفيزا وبطاقة التموين
  • محافظ أسوان يتفقد منظومة العمل بالمركز التكنولوجي لمدينة دراو.. صور
  • محافظ أسوان يتفقد منظومة العمل بالمركز التكنولوجى لمدينة دراو
  • سرطان القولون والمستقيم.. وزارة الصحة تقدم جميع الخدمات العلاجية ‏للمصابين
  • تحوّل أخضر في قنا.. الطاقة الشمسية تحل محل الكهرباء بالمنشآت الحكومية |تفاصيل