ماذا يحدث لجسمك عند تناول العيش الفينو يوميًا ؟ | تحذير خطير
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
اعتاد العديد من الأشخاص على تناول العيش الفينو أو الخبز الأبيض بشكل يومي خصوصا وأن الكثير يميل لعمل السندواتشات سواء بوجبة الافطار أو وجبة العشاء ، ولكن ما لا يعرفه الكثير أن للفينو أضرار صعبة تُشكل خطرا حقيقيا علو صحة الإنسان .
وكشف موقع هيلثي عن أضرار العيش الفينو وهي :
ارتفاع مستوى السكر في الدم حيث يتم معالجة الخبز الأبيض بشكل كامل، مما يؤدي إلى ارتفاع سريع في مستوى السكر في الدم بعد تناوله.
وهذا يعني أنه يمكن أن يؤديتناول الفينو بشكل يومي إلى زيادة الوزن وزيادة خطر الإصابة بالسكري من النوع 2.
قلة الشبع: وذلك نظرًا لقلة الألياف في الخبز الأبيض، قد لا يشعرك بالشبع لفترة طويلة بعد تناوله.
ويمكن أن يؤدي تناول الفينو بشكل يومي إلى زيادة استهلاك السعرات الحرارية وزيادة الشهية، مما يزيد من خطر زيادة الوزن .
زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب: وذلك نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من الكربوهيدرات المكررة، قد يؤدي تناول الخبز الأبيض بشكل مفرط إلى زيادة في الوزن وارتفاع مستويات الدهون في الدم، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
كما يسبب الفينو عسر الهضم فهو ثقيل على المعدة ويحتاج وقت طويل لهضمه، كما يسبب انتفاخ القولون ما يؤدي في النهاية إلى الإمساك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العيش الفينو الفينو اضرار الفينو اسعار العيش الفينو المزيد الخبز الأبیض
إقرأ أيضاً:
تجاهل أسئلة الأطفال قد يؤدي لانحرافات سلوكية.. تحذير للآباء والأمهات
حذر الدكتور نور أسامة، استشاري نفسي وعضو المجلس القومي للطفولة والأمومة، من خطورة تجاهل أسئلة الأطفال المتعلقة بالتوعية الجنسية، مشيرًا إلى أن الرد على أسئلة مثل 'أنا جيت إزاي؟' يجب أن يكون تدريجيًا وبطريقة تتناسب مع عمر الطفل، لضمان فهمه الصحيح دون إثارة فضوله بطرق غير آمنة.
وقال الدكتور نور أسامة، استشاري نفسي وعضو المجلس القومي للطفولة والأمومة، مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن تجاهل هذه الأسئلة يدفع الأطفال للبحث عن المعلومات من مصادر أخرى مثل الأصدقاء أو الإنترنت، ما قد يعرضهم لأفكار مغلوطة أو سلوكيات منحرفة قد تستمر معهم حتى مرحلة المراهقة، مثل مشاهدة المواقع الإباحية أو إدمان العادة السرية، وقد تتطور أحيانًا لسلوكيات أكثر خطورة كالتحرش أو العلاقات غير السليمة.
وأشار إلى مجموعة من العلامات التي قد تدل على تعرض الطفل للاعتداء الجنسي، أبرزها اضطرابات في النوم، تغييرات سلوكية مفاجئة مثل الانعزال أو العدوانية، التبول اللا إرادي، أو اللعب بعدوانية بطريقة غير مألوفة. ونبه إلى أن هذه الأعراض قد تظهر بشكل جزئي وتستمر لأكثر من شهرين.
وأوضح الخبير أن وجود مشاعر إيجابية لدى الطفل تجاه المعتدي، كما عرضته بعض الأعمال الدرامية، يعود غالبًا إلى غياب دور الأب، ما يجعل الطفل يبحث عن الحنان أو الاحتواء في مصادر أخرى قد تستغله، مؤكدًا أهمية توازن دور الأبوين في التربية لحماية الأطفال نفسيًا وسلوكيًا.