أكدت الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، على أهمية تكثيف الحملات الرقابية لضبط الأسواق والمرور المستمر على المخابز البلدية المدعمة للتأكد من إنتاج رغيف خبز مطابق للمواصفات والأوزان، وضمان وصول الدعم إلى مستحقيه، بالإضافة إلى الالتزام بالقرارات التموينية المحددة.

واستمرارًا للحملات التي تنفذها مديرية التموين بالبحيرة برئاسة محمد رجب هدية، مدير المديرية، وبمتابعة الأستاذ حسام المزين، وكيل المديرية.

 أسفرت الحملات عن عدة مخالفات تم ضبطها في مختلف مناطق المحافظة بمركز شبراخيت: تم ضبط 3 مخابز لإنتاجهم خبز ناقص الوزن، ومخبز آخر لإنتاج خبز غير مطابق للمواصفات، بالإضافة إلى تحرير 4 محاضر لعدم الإعلان عن وزن وسعر الرغيف، ومحضرين لعدم إعطاء بون صرف الخبز، ومحضر لعدم نظافة أدوات العجين.

وتمكنت إدارة تموين إيتاي البارود من ضبط مستودع لتصرفه في 40 أسطوانة غاز منزلية وبيعها بالسوق السوداء، بالإضافة إلى ضبط 12 مخبزًا لإنتاج خبز ناقص الوزن، ومخبزين لعدم الإعلان عن الأسعار، وآخرين لعدم وجود سجل زيارات.

وفي مركز رشيد تم ضبط 8 مخابز بلدية لإنتاج خبز ناقص الوزن، ومخبز لعدم نظافة أدوات العجين، وآخر لعدم إعطاء بون صرف الخبز للمواطنين.

وفي مدينة النوبارية تم ضبط مخبزين لإنتاج خبز ناقص الوزن، و3 مخابز لعدم نظافة أدوات العجين ،تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البحيرة تموين البحيرة المزيد خبز ناقص الوزن لإنتاج خبز تم ضبط

إقرأ أيضاً:

كيف تؤثر حقن "أوزمبيك" وأخواتها على غير مرضى السكري؟

قارن بحث جديد بين تأثير 3 أنواع رئيسية من حقن التنحيف على غير مرضى السكري، لمعرفة مدى تأثيرها على إنقاص الوزن.

وخلصت مراجعة 26 تجربة عشوائية خاضعة للرقابة إلى أن الأدوية آمنة وفعالة للغاية بالنسبة للبالغين الأصحاء الذين يحتاجون إلى إنقاص وزنهم بشكل كبير.

وشملت التجارب 3 أدوية وافقت عليها إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لإنقاص الوزن، إلى جانب 9 أخرى لم تتم الموافقة عليها بعد لإدارة الوزن.

ووفق "هيلث داي"، أظهرت البيانات أن أكبر خسارة للوزن كانت بين من استخدموا عقار "ريتاتروتيد"، وهو منبه ثلاثي تجريبي غير متاح تجارياً بعد، ويعد الأحدث بين حقن التنحيف.

ويحاكي "ريتاتروتيد" 3 هرمونات، بينما يعمل "أوزمبيك" مثلاً على هرمون واحد فقط.

ووفق فريق البحث من جامعة ماكغيل الكندية، فقد المشاركون الذين تناولوا عقار ريتاتروتيد ما يصل إلى 22.1% من وزنهم الأولي بعد 48 أسبوعاً من الاستخدام.

أما من تناولوا تيرزباتيد، المكون النشط في عقار "زيباوند"، ففقدوا 17.8% من وزن أجسامهم بعد 72 أسبوعاً.

وأدى عقار سيماغلوتيد، المكون النشط في حقن "ويغوفي"، إلى خسارة ما يصل إلى 13.9% بعد 68 أسبوعاً.

ويدعم عقار "أوزيمبيك"، وهو جرعة مختلفة من سيماغلوتيد، فقدان الوزن بمعدل 6 كغم تقريباً بعد 40 أسبوعاً.

ووفق البحث، فإن جميع هذه الأدوية التي تم اختبارها كان لها آثار جانبية مماثلة، وأكثرها شيوعاً هي مشاكل الجهاز الهضمي الخفيفة مثل الغثيان والإسهال. 

مقالات مشابهة

  • 20 ألف زيارة منزلية لـ «كبار السن وذوي الهمم» بالشرقية
  • تموين البحيرة تنفذ حملات تموينية متنوعة بالمدن والمراكز
  • إصابة امرأة بحروق خطيرة جراء انفجار أسطوانة غاز داخل منزل بالسليمانية
  • إصابة سيدة وبناتها الثلاث في انفجار أسطوانة غاز بأبو النمرس
  • شبورة مائية وطقس غائم بمدن ومراكز البحيرة
  • إصابة سيدة و3 فتيات فى حريق داخل شقة سكنية بأبو النمرس
  • لماذا يلزمك تكليف أطفالك بمهام منزلية فورا؟
  • هذا مصير المرتبات السابقة
  • كيف تؤثر حقن "أوزمبيك" وأخواتها على غير مرضى السكري؟