5 طرق جديدة للتحكم و الإقلال من تناول الحلويات.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 8th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يتناول الكثير من الأشخاص أنواع متعددة من الحلويات الشرقية والغربية بصورة كبيرة، حيث لا يقدرون على التحكم في الشهية أمام الحلويات، ولأهمية الحد من تناول المأكولات المحتوية على السكر والدقيق الأبيض، نبرز أهم 5 طرق للتحكم لإدارة الرغبة القوية فى تناول السكريات وفقا لموقع "webmd".
أكل الحلويات ببطء
من أهم الخطوات التي تعمل على إدارة تناول السكريات هى تحديد كمية الحلويات التي يتم تناولها ببطء، تعمل هذه الخطوة على استنزاف وقت أكبر أثناء تناولها والشعور بالاستمتاع، والحد تدريجيا من تناول السكريات بكميات.
الحلويات لا ترتبط بالمشاعر
يعشق الكثير من محبي الحلويات للتعبير عن مشاعرهم السعيدة أو عند الشعور بالحزن أو التوتر، مما يؤدى إلى تناولها بشراهة، ومن الأفضل عدم ربط أكل الحلويات بالمشاعر، للحفاظ على الصحة العامة واللياقة البدنية.
الحفاظ على تناول الطعام
تناول الحلويات بشراهة نظراً لعدة أسباب هي الشعور بالجوع، لذلك من المهم تناول الطعام أولا، وتجنب الانتظار لفترة طويلة بين الوجبات مما يدفع لتناول السكريات بكميات كبيرة.
تناول السكريات الصحية
الحرص على تواجد أنواع فواكه مفضلة و مكسرات أو شيكولاتة غامقة بجانب السكريات، يساعد هذا فى تناول الحلويات المسكرة بكميات محدودة.
القيام بأنشطة متعددة
لتجنب الرغبة فى تناول السكريات، من المهم الاتجاه إلى القيام بالأنشطة الرياضية مثل ممارسة التمارين، تناول المشروب المفضل، أو مضغ اللبان الدكر حيث تعمل على خفض الرغبة الشديدة فى تناول السكريات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحلويات الشعور بالجوع السكريات الصحة العامة الوجبات اللياقة البدنية تناول الحلويات تناول السكر طرق جديدة ممارسة التمارين تناول السکریات فى تناول
إقرأ أيضاً:
هيئة الجلوس والسجود للمرأة في الصلاة.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن هيئة الجلوس للمرأة في الصلاة عند الحنفية هي أن تجلس جلسة التورك في صلاتها، وذلك بخلاف الرجل، فإن الجلسة المسنونة له هي الافتراش.
هيئة الجلوس للمرأةوأضافت دار الإفتاء في إجابتها على سؤال: ما هي هيئة الجلوس والسجود للمرأة في الصلاة؟ أن صفة التورك هي: أن تنصب المرأة رجلها اليمنى، وتضع بطون أطراف أصابعها على الأرض ورؤوسها للقِبلة، وتُخرِج يسراها من جهة يمينها، وتُلصِق وَرِكها بالأرض، وكذا أليتُها اليسرى.
كما ورد عن ابن عمر رضي الله تعالى عنه، ويسن توركُ المرأة بأن تجلس على أليتها وتضع الفَخِذَ على الفخذ، وتُخرِج رِجلَها مِن تحت وَرِكِها اليمنى؛ لأنه أَستَرُ لها] اهـ.
وعليه: فإن المرأة عند الحنفية يجوز لها أن تجلس متوركة أو مفترشة، ولكن المستحب لها التورك لا الافتراش.
هيئة سجود المرأةأما عن هيئة سجود المرأة فقد قال صاحب "بدائع الصنائع" (1/ 210) في الكلام على صفة السجود: [فأما المرأة فينبغي أن تَفتَرِش ذراعيها وتَنخَفِض ولا تَنتَصِب كانتصاب الرَّجُل، وتُلزِق بَطنَها بفَخِذَيها؛ لأن ذلك أَستَرُ لها] اهـ.
وعليه: فإنه عند الحنفية يُسَنّ للمرأة عند السجود أن تفترش ذراعَيها وتَضُمَّهما إلى جنبَيها، فلا تُبدِي عَضُدَيها، ولا تعارض بين الأمرين حتى نحتاج إلى التخيير بينهما، فإن الافتراش إنما يكون على الساعد ما بين الرُّسغ إلى المرفق، بينما الضم إلى الجنبين يكون بالعضد ما بين المرفق إلى الكَتِف.
جاء ذلك ردا على سؤال من امرأة: أنا في دولة بها أقلية مسلمة تقدر بمائتي مليون مسلم، وأكثرهم يتبعون الإمام أبا حنيفة النعمان رضي الله تعالى عنه، ونريد أن تجيبونا على مذهب الإمام أبي حنيفة:
1- هل تُخرِج المرأةُ رِجليها اليسرى واليمنى من الجانب الأيمن في جلسة ما قبل السلام وتُلصِق أَليتَها بالأرض؟ أو تكون رِجلاها تحت استها منصوبتَين منخفضتَين؟
2- مكتوب في كتب الفقه الحنفي أن المرأة تَضُمّ في ركوعها وسجودها؛ فلا تُبدِي عضديها. وفي موضع آخر أنها مع ذلك تفترش ذراعيها. فإذا كانت المرأة تضم عَضُدَيها لجَنبَيها فإنها لا تستطيع أن تفترش ذراعيها، فأيهما أولى؟